كشف خبراء تقنيون، الخميس ، أن معظم المواقع الالكترونية لجماعة "داعش" الإجرامية تدار من قبل الكيانين الصهيوني والسعودي، فيما طالب مراقبين وإعلاميين بفتح تحقيقات مع الجانب السعودي حول احتضانه لقنوات الفتنة والشر.
وقال الخبراء " تل أبيب ومدينة عبد العزيز الإعلامية بالرياض التابعة لرئيس الكيان السعودي عبد العزيز السعود هي من تدير المواقع الاعلامية الالكترونية لجماعة "داعش" الإجرامية".
من جهته طالب عدد من المراقبين والإعلاميين الحكومة العراقية وهيئة الإعلام والاتصالات بفتح تحقيقات مع الجانب السعودي حول احتضانه لقنوات تحرض على قتل المدنيين ورجال الجيش العراقي وتنشر السموم الطائفية.
يشار إلى أن كل من الكيان الصهيوني والكيان السعودي يقدمان الدعم لجماعة "داعش" الإجرامية بالأسلحة والعجلات، إضافة إلى تجنيد المرتزقة الأجانب وتدريبهم في تل أبيب والرياض ومن ثم إرسالهم إلى العراق لغرض قتل المدنيين من الطائفة الشيعية وأحداث فوضى بين المواطن والحكومة العراقية".
وكان مصدر أمني في محافظة ديالى كشف اليوم الخميس، عن عثورسرايا الدفاع الشعبي وغيارى العراق والجيش على أسلحة صهيونية الصنع تركها عناصر "داعش" الإجرامي وراءهم في ناحية العظيم في محافظة ديالى نتيجة حملات بين العشائر والجيش العراقي".
1/5/140620
https://telegram.me/buratha