الأخبار

وزارة الداخلية ترفض تسليح القوات الأميركية لـ "الجيش الإسلامي"

1819 08:40:00 2007-06-15

شدد مدير مركز القيادة الوطني في وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف على أن الحكومة العراقية تعد الجماعة المسلحة التي تطلق على نفسها إسم الجيش الإسلامي تنظيماً إجرامياً لا سبيل إلى التعامل معه على الإطلاق.  وأكد اللواء خلف في برنامج "في صلب الموضوع" الذي يبثه "راديو سوا" مساء كل جمعة أن الوزارة لا علم لها بالتعاون الذي جرى بين الجيش الأميركي والجيش الإسلامي في العامرية، ولا توافق عليه في حال حدوثه فعلاً، كاشفاً أن هذا التنظيم هو ضمن المجموعات التسع المنضوية في ما يعرف بمجلس شورى المجاهدين والتي تصنفها الحكومة على أنها منظمات إرهابية وإجرامية، وأعلن اللواء خلف على أن وزارة الداخلية شنت قبل ثلاثة أشهر عملية على معسكر تابع للجيش الإسلامي وقتلت 60 من عناصره، وأعتقلت في عملية أخرى أحد قادة هذه المجموعة المسلحة. إلى ذلك أعلن اللواء خلف تنفيذ حملة أمنية في العشرين من شهر أغسطس /آب تستهدف مصادرة الأسلحة غير المرخصة في عموم بغداد. وأوضح خلف في حلقة هذه الأسبوع من البرنامج التي تناولت تفجير سامراء
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
د. العراقي
2007-06-15
الى السادة الكرام المسؤولون على موقع الوكالة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنتم قد نوهتم في مقالتي بأسم ( البعثية يتسلحون للمعركة الاخيرة ... ما هي ستراتيجيتنا ) بأنه يجب عدم تصديق كل الاقاويل. هذا دليل واضح بأن الامر حقيقي وليس خداع و اقاويل ويجب ان نرد بسرعة ونهيأ شعبنا للمنازلة الاخيرة لأنه بقيت مرحلة واحده فقط ويدخلون علينا بيوتنا ويهجرون كل شيعي من بغداد, ارجوكم لا تستخفوا بهذا الامر كما يفعل عبد الكريم خلف بكلمة ليس عندنا معلومات , اذن ما هو عملك في الوزارة ؟ الاخ نايم ورجليه بالشمس
سالم يونس
2007-06-15
يا اخوان لنعلم جيدا ان الامريكان جاءوا الى العراق ليس حبا بالعراقيين ولاكرها بصدام ولكن لديهم استراتيجيه يريدون تطبيقها في العراق وفي الشرق الاوسط ومن اهم اهدافهم اضعاف التيار الاسلامي في العراق والمنطقه واعتقد نجحوا نوعا ما في مسعاهم وذلك ببث التفرقه بين ابناء الدين الواحد . ليراجع الطائفيون انفسهم وليكن عدونا المشترك المحتل .اما الارهابيون فهم صنيعة المحتل وبهم يغذون الفتنه فاحذروا يا عراقيون .ولا تساهموا في تدمير العراق العظيم.
adel al .omari
2007-06-15
انتم اناس جئتم لهاذة المناصب عن طريق اختيار الشعب لكم فما عليكم الا الخروج بموتمرات صحفيه للجماهير لاطلاعهم علي مايدور من موامرات , لان الطغات دائمنا يخشون الجماهير , اما انكم كوزارة لااعتقد امريكه ستستجيب.
سلام هولند
2007-06-15
الحمد لله على ذالك لقد رزقنا الله نعمه نحمده عليها وهي رجال لهم تقوى وورع وحكمه وعلم ولا تفوتهم الخديعه والمكر السيء {بالعراقي علينه اكلاواتكم يا امريكان ]
البلداوي000
2007-06-15
أذا اقدمت امريكا على تسليح هؤولاء المجرمين حكم على الامن بالاعدام لان المجرمين الذين يسمون انفسهم بالجيش الاسلامي ارهابيين من الطراز الاول وموجودين في عزيز بلد والضلوعيه والاسحاقي وعلى الحكومه الاصرار على محاربتهم بشده وبكل قوه لانهم هم وتنظيم القاعده لافرق لهم عن الاخر
ابو زينب الحمداني
2007-06-15
الحمد لله والشكر احنا عندنا الطفل بعدة بالكماط يعرف موضوع التعاون الوثيق بين الجماعات المسلحة وقوات الشر المحتلة واقصد الجماعات المسلحة كافة المهم عدهم قتل اتباع اهل البيت ع وهذه المعلومات صارت قديمة يامدير مركز القيادة الوطني اضربوا بيد من حديد والله ملينا ولا تستحون والمايستحي منك لاتستحي منة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك