صرح مصدر مسؤول في شرطة كربلاء اليوم الثلاثاء ان المديرية بدأت كخطوة غير مسبوقة في المحافظات بالعمل بمنظومةكاميرات المراقبة الأمنية. ذكر ذلك لموقع نون الخبري المتحدث الإعلامي لمديرية شرطة كربلاء (رحمن مشاوي) وقال" لغرض السيطرة والإشراف على مناطق واسعة وحساسة من مدينة كربلاء المقدسةامنيا, فقد تم افتتاح غرفة عمليات تتولى مراقبة حركة الأشخاص والعجلات في عموم مركز المدينة كالشوارع والساحات ومواقف السيارات وغيرها بواسطة كاميرات عالية التقنية تم نصبها في أماكن مرتفعة يشرف على إدارتها عدد من الضباط المتخصصين ". وأشار مشاوي الى ان هذه الكاميرات تستطيع الاحتفاظ بالتسجيلات الصورية لأكثر من ثلاثة أشهر.يذكر ان مدينة كربلاء المقدسة شهدت خلال شهر نيسان الماضي من هذا العام تفجير سيارتين مفخختين راح ضحيتها الكثير من المواطنين ، و اصدرت بعدها المحافظة قرارا يمنع فيها المركبات من الدخول الى المدينة القديمة الاّ ببطاقات تعريفية تؤكد شخصيته ونوع مركبته ،وما زال العمل مستمرا بهذا الاجراء .
يابه عيني عليكم بارده على هالخطوه الجباره !! بس تدرون حتى الدكاكين الزغيره اللي ماتزيد مساحتهاعن4*6 متر مخلين بيها هاي الكاميرات مال المراقبه بايرلندا، وهسه يلله الاجهزه الامنية مالتنه تذكرت اكو هيجي شي. عمي هاي كامت تنشد بالباب مال بيوت الخليجيين من زمان حتى يعرفون منوالجاي عليهم كبل ميفتحون الباب وآني كاتب هالسطور نفذت مجموعة منها من ضمن الفلل اللى اشرفت على بنائها بالامارات عام 2002 .يلله ميخالف بس كون تتعمم على كل الشوارع بالعراق.
adel al .omari
2007-05-29
هذة خطوة جيدة ولكن متاخرة علما ان كل الف دولار من اموال العراق التي تذهب الي الايادي الغير امينه تستطيع شراء 20 كامرة
من اي متجر وبمواصفات عاليه
وشكرن
احمد الكاظمي
2007-05-29
اي بعد وكت...بعد ما راحت هاي الضحايا محد عرف اكو شي اسمه كامرا لمراقبة الشوارع!!!!ولمعلوماتكم ففي الدول الامنة المتطورة يمنع تجوال السيارات في المراكز المخصصة للسابلة في وسط معظم المدن خاصة في اوربا...ومعظم مراكز المدن لها ارضية مكسوة بنوع من الحجر الصغير الجميل الخاص بالبشر وليس السيارات..لكن ويامن تحجي؟؟اذا همه جماعتنه ميعرفون شنو يعني كامرا للمراقبة وميعرفون يكسون منطقة الحرمين في كربلاء المقدسة والنجف الاشرف بطابوق خاص وتنظيفها يوميا ومراقبتها ونشر المئات من سلات المهملات التي تنظف يومياً!!!