الأخبار

انفجار حافلة مفخخة في ساحة الطيران وسط بغداد يوقع العديد من الضحايا المدنيين

1371 14:30:00 2007-05-29

استشهد ما لا يقل عن 17 شخصا وجرح اكثر من 53 آخرين في انفجار حافلة مفخخة صغيرة في ساحة الطيران وسط العاصمة العراقية بغداد حسبما اعلنت الشرطة العراقية. ولا تزال الانباء عن عدد الضحايا متضاربة بحيث ذكرت وكالة رويترز للانباء ان الانفجار ادى الى استشهاد 22 شخصا. وافادت الشرطة ان الانفجار وقع في الساعة الواحدة ظهرا بالتوقيت المحلي في الساحة التي تكثر فيها مواقف الحافلات والمحال التجارية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
walid al obeidi
2007-05-29
واحدة من أساليب المراقبة التي يجب اعتمادها في المناطق العامة هو وضع كاميرات تصوير تراقب وتصور على مدار الساعة كل حركة الشارع وتوضع في مناطق سرية تضاف إلى المجهود البشري الذي يتمثل بزرع اشخاص يحملون كاميرات صغيرة مخفيةيقومون بصورة سرية بتصوير كل شخص أو سيارة أو أي حركة قد تبدو غير طبيعية. الأدانات رغم أهميتها لا تجدي دائما. على كل مواطن عراقي أن يتصرف على أنه رجل مسؤول عن حفظ أمن أبناء بلده.
البلداوي000
2007-05-29
أؤيد كلام الاخ مجاهد الى متى السكوت ونحن ومايمر يوم والمجازر مستمره مثل مايكول المثل خلي نخبطها ونشرب صافيها وشوفو منو اللي يصمد بالساحه والله هم أكبر جبناء وشغلتهم الغدر ومايكدر اي واحد منهم يصمد هذوله سلالة معاويه وابنه يزيد الملعون كافي عاد مو خلص صبرنا شوفنا حل يا اهل الحلول يا اهل القرار مو راح نخلص
ابو مريم الديراوي
2007-05-29
متى نجني ثمار الخطة الامنية
ياسين
2007-05-29
ماهو ذنب الابرياء,ماهذه الوحشيه,النازيين اشرف من هؤلاء الحيوانات مبروك عليكم ياحارث الضاري وياخلف العليان ويامشعان وعلاوي هذه الانتصارات الملطخة بدماء الآبرياء وانتم تحت مكيفات الهواء في عمان , ودولاراتكم الحمراء وليس الخضراء تحت الوسادة, دولاراتكم القذره هذه لن تحمييكم من انتقام رب العا لميين وانتم ياحكومتنا الموقرة ياعديمي الخبرة في مكافحة وقتل البرابرة,انصحكم بتجنيد اكبر عدد من المواطنيين مقابل رواتب شهرية لجمع المعلومات عن مكان الارهابيين وبنفس الوقت يتم تشكيل فرق اغتيالات لقتل هؤلاء الانذال وطز على الامريكيين وحقوق الانسان
مجاهد
2007-05-29
الى متى السكوت حتى يرجعون البعثيه للحكم مالكم يال البيت اضربوا بيد من حديد هم ارادوا حربا طافيه ونحن لها الى متى السكوت الى متى السكوت لم يبقى بيت شيعى واحد في بغداد بدون قتل احد افراده ونحن ننادي بالمصالحه الوطنيه مع من تنصالح ؟؟؟؟؟؟؟ خسرنا كل شي خسرنا بيوتنا واباءنا واموالنامذا نتظر يقولون علينا عملاء ولا يريدون العيش بتاخي معنا فماذا نفعل بربكم يريدون الحرب ونحن لها لنرئ كم يوم يريدون ان يصمدوا بوجهنا ارجو النشر او توصيل الفكره للمسولين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك