الأخبار

زعماء عشائر صحوة الانبار في زيارة لمدينة الصدر لبحث المصالحة

1610 12:00:00 2007-05-23

 

 

قام زعماء من «صحوة الانبار»، ، بزيارة مدينة الصدر امس في اول خطوة من نوعها تهدف الى «دفع المصالحة الوطنية الى الامام». ونسبت وكالة الصحافة الفرنسية الى الشيخ حميد الهايس رئيس مجلس «انقاذ الانبار» ـ الجناح المسلح لصحوة الانبار، قوله إن الزيارة الى مدينة الصدر هي «خطوة لتقريب وجهات النظر» بين الشيعة والسنة. واضاف ان «هذا اللقاء رسالة الى جميع الكتل السياسية لكي يضعوا خلافاتهم الضيقة جانبا ويعملوا على مصالحة وطنية صادقة وتقريب وجهات النظر بين الطرفين». واضاف الهايس «نحن نحاول من خلال هذا اللقاء الضغط على الاطراف السياسية للعمل على توحيد الصف ونبذ الطائفية المقيتة». وبعد لقاء دام ساعة بين الهايس والوفد المرافق مع قادة التيار الصدري أصدر الطرفان بيانا مشتركا يؤكد «محاربة الارهاب بمختلف مسمياته، واعتبار كل من يستبيح الدم العراقي ارهابيا يجب محاربته». وبدوره، قال عبد المهدي المطيري عضو المكتب السياسي التابع لمكتب الصدر ان «الزيارة خطوة لتوحيد المواقف والرجوع الى ما قبل الاحتلال بين كافة عشائر العراق ووضع أجندة جديدة بدلا من الأجندات التي فرضت من الخارج على البلد.

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو عمار
2007-05-23
والله لقد زادت دقات قلبي فرحا عند قرائة هذا الخبر هاهم العراقيين الاصلاء فلا فرق بين سنيا او شيعي اللهم العن كل من يسعى على زرع الفتنة في هذا البلد الجريح
قلبي على وطني
2007-05-23
خطوة مغزاها كبير , لكل لبيب , دعم ابطال الصحوه في الانبار وطنيا وسحب التيار الشعبي والسياسي من المتطرفيين الذين ادعوا تمثيل السنه, انا ارى وامل ان يستطيع الابطال من رجال الصحوه من تشكيل كيان سياسي قبل الانتخابات القادمه , لكي لا نظطر مره اخرى لمشاهدة ممثلين الارهاب في في جبهة التخالف.واناشد هنا سياسينا في الاتلاف ان لا يبخلوا باي شي لتقوية رجال الصحوه وهذا فيه مصلحه وطنية عليا .
عراقي
2007-05-23
خطوة مباركة ونتمنى من عقلاء الطرفين المسك بزمام الامور وعدم ترك الساحة للضاري وأمثاله الانفراد بالساحة
جعفر الساعدي
2007-05-23
الى الأخوة في الأنبار ... نحن لا نقر بأن كل شيعي عراقي وطني طالما هو شيعي فالكثير من الذين عملوا في مديريات أمن صدام والكثير من الجلادين كانوا شيعة للأسف ... وبنفس الوقت لا نقر ولا نؤمن بأن كل سني عراقي فهو ارهابي بل اعلناها مراراً ان كل عراقي سني أو شيعي همه الأول العراق وهمه الأول الخلاص من الاحتلال وشعاره الأول حرمة الدم العراقي بكل أطيافه فهو العراقي المخلص الوفي سواء كان في الأنبار أو في دهوك أو في البصرة أو الناصرية أو ديالى .. الجميع أخوة متحابين طالما هدفهم واحد ...
ابو احمد
2007-05-23
هذا الكلام حبر على الورق اذا اراد زعماء العشائر حقا مصالحه يجب ان يعلنوا برائتهم في جميع الفضائيات من الدليمي والمطلك والضاري وكل الحشرات الضاره الموجوده في قائمه التوافق اليهوديه والتي تحصد كل يوم مئات العراقيين وان يشكلوا قائمه جديده هدفها الاول اخراج المحتل وليس هدفها عوده سفاحي المقبور اما عن نبذ الطائفيه نقول لهم ان هيئه علماء المسلمين هم المؤسسين والداعمين للطائفيه وليس مرجعياتنا ونطلب منهم موقف واضح من هذه الهيئه لكي يثبتوا صدق نواياهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك