الأخبار

اطفاء 140 مليار دولار من الديون المترتبة على العراق

2831 20:41:00 2007-05-22

قال وزيرالمالية بيان جبر الزبيدي "ان 140مليار دولار من الديون المترتبة بذمة العراق قد تم اطفاؤه لحد الان". واضاف الزبيدي "ان عملية الاطفاء هذه تمت في ضوء الاتفاق الموقع بين الحكومة العراقية وصندوق النقد الدولي الذي وعد بمساعدة العراق وتقليص نسبة تسديده للديون من 100% الى 20%".

واشاد الزبيدي بالدور الذي لعبته بعض الدول في عملية مساعدة العراق والسعي من اجل اطفاء ديونه موضحا "بانه تم اطفاء ديون العراق لـ 45 دولة بنسب تراوحت مابين 100% ـ80% ". مشيرا الى "ان المملكة العربية السعودية قد وعدت باطفاء 80% من ديون العراق وكذلك الصين التي ابدت التزامها بقواعد نادي باريس" .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المجلس البلدي في قضاء المدينة
2007-05-23
بارك الله بجهود الخيرين من ابناء هذا العراق الجريح ولكن نتسائل عن الخطة الانفجارية لهذا العام خصوصا اننا وصلنا الى نصف السنة مع تقديرنا لجهودكم جزاكم الله خير الجزاء علما بوجود مشروع قلع وتبليط شوارع في قضاء المدينة منذ عام 2005 لم تنفذ لحد الان ومشاريع رفعت منذ عام 2006 ولم تنفذ ومشاريع رفعت هذا العام ولم تحال على الشركات المنفذة جزى الله الخيرين الذين يحرصون على اسقاط الديون مع شكرنا للشعوب التي تعاونت مع حكومتنا المنتخبة والحكومات التي تواصل المساعدات راجين تنفيذ المشاريع باسرع وقت لاعمار الع
ابن العراق
2007-05-23
هاهم رجال العراق الذين يعملون بجد واخلاص من اجل الوطن وعطو كل مالديهم وضحو باكثير ولم يبخلو بشيء هاهم المخلصون هاهم رجال المستقبل الله ينصركم على الاعداء ولارهاب الجبناء وكم التوفيق ونصر انشاء الله
ابو احمد
2007-05-23
بسم الله الرحمن الرحيم وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون.. صدق الله العظيم بارك الله بجهودكم جميعا ووفقكم لخدمة اهلكم في العراق.. لهذا اليوم أدخرناكم ..
محمد العماري
2007-05-23
لقد اغرق صدام وحزبه الفاشي البلاد بالدم والديون وها انتم تطفؤن جبال الديون بارك الله بيكم والمزيد من اجل العراق وشعبه
ابو وطن
2007-05-23
عاشت ايديكم على هذا الانجاز ولمثل هذا فليعمل العملون الله يوفقكم على فعل المزيد وخاصة دحر الارهاب والارهابيين من كل الاطراف والبلدان ويدا بيد من اجل اطفال العراق
علاء
2007-05-22
هؤلاء هم شيعتنا التي تبني ولا تهدم هؤلاء هم اهل العراق الذين يبذلون كل طاقاتهم كي يحيى العراق وشعبه بكل خير بارك الله فيك اخي الكريم باقر صولاغ المحترم وكثر الله من امثالك
ابو هاني الشمري
2007-05-22
الحمد لله تمت هذه المنجزات على يد ابناء العراق الشرفاء
سيد أدم الحسيني
2007-05-22
هكذا هم الذين تربوا على يدي سيد العراق الشهيد السعيد أية الله العظمى محمد باقر الحكيم . هل رأيتم ماذا فعل بالارهابيين هذا الباقر حين كان وزيرا للداخليه؟ وماذا فعل حين توزر الماليه؟ لله درك من بطل شرس في الميدان والدبلوماسيه وبلدنا بخير مادمت وامثالك ابطال العراق من يدير دفة السفينه العراقيه ,,, ياايها البطل العراقي أحبك في الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك