عندما تستبد الأيادي الاجرامية و تختلط الافكار البعثية بالعقائد التكفيرية و تمول من قبل الايادي المشبوهة و ترفع راية الارهاب تتمخض عنها هذه الصور، و التي مجرد مشاهدتها تقشعر له الابدان و تستذكر ان هذه الايادي لا تكن باي حرمة لجوار آل بيت النبوة (ص) نرفع هذا التقرير لكل الشرفاء في العالم ليحكموا بأعينهم و ليس اسماعهم فقط على هذا الظلم و الجور الواقع على اناس لم يكن لهم اي ذنب سوى أنهم أعلنوا محبة آل البيت صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين، هذه الصور وصمة عار في جبين الانسانية و الدول المساندة للارهاب. ملاحظة : يرجى ابعاد الاطفال عند رؤية الصور الماساوية
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha