الأخبار

الكويتيون يشيدون بدور السيد الحكيم في تقريب وجهات النظر وتغليب لغة الحوار في التعامل مع الازمات بين دول الجوار.


ضمن زيارته لدولة الكويت الشقيقة حضر رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي سماحة السيد عمار الحكيم المجالس الرمضانية التي يقيمها الكويتيون في ديوانياتهم الخاصة .حيث التقى سماحته جمهور هذه الفعاليات واعظا اياهم باستثمار الشهر الفضيل بالدعاء وصالح الاعمال واغتنام الفرصة في تحصيل الاجر والثواب ومرضاة الله تعالى.ولم تكن السياسة ومايدور في فلكها بعيدة عن مجالس السيد الحكيم في ديوانيات البيوت الكويتية، حيث استمع الحاضرون الى رؤية السيد الحكيم بالاوضاع الجارية في المحيط العربي والاقليمي، وضرورة الحفاظ على المشتركات التي تجمع بين الشعبين العراقي والكويتي. من جهتهم اشاد الحاضرون بدور سماحته في تقريب وجهات النظر وتغليب لغة الحوار في التعامل مع الازمات بين دول الجوار.يذكر ان ريادة مجالس الديوانيات فعالية رمضانية سنوية دأب عليها شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم وعزيز العراق السيد عبد العزيز الحكيم (رض).الى ذلك تفقد السيد عمار الحكيم بيوتات العوائل العراقية المقيمة في الكويت داعيا المولى عز وجل بان يمن على العراق والعراقيين بالامن والرفاه .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو زهراء الأسدي
2011-08-20
ما ازال أتذكر زيارات شهيد المحراب السيد الحكيم رضوان الله عليه الى الكويت في بداية التسعينات وكيف استطاع أن يغير نظرة الكويتيين للعراق وكيف أصبح للسيد الحكيم علاقات متميزة مع الاخوة في الكويت ، فكانت هذه الزيارات تغيض البعثيين والصداميين وكذلك تغيض الوهابية والنواصب فلا تنجروا خلف كل ناعق يريد أن يهدم العلاقات حتى لو كان هناك أي استفزازت فالموضوع لا يحل بالعنتريات بل عن طريق الحوارات والطرق الدبلوماسية والامم المتحدة وإلا مالفرق بيننا وبين صدام صاحب العنتريات أعزكم الله يا سيد عمار
الدكتور شريف العراقي
2011-08-19
بارك الله بالسيد الحكيم
البدري
2011-08-19
الكويتيون كانوا وما زالوا اهلنا واخوتنا ولعن الله البعث الكافر وعصابة ابناء الزنا الذي فرق الناس وزرع الفتنه وما هي الا فتنة الوهابيه الانجاس ذراع بن صبحه وسنده اما ما يصدر هنا وهناك من نباح فهو لهؤلاء اللذين كانوا ولا زالوا يلعقون موائد آل سلول لعنهم الله بحق هذا الشهر الفضيل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك