الأخبار

الداخلية تكشف عن تفاصيل حادثة سجن مكافحة الإرهاب وعمليات بغداد تعترف بـ"التقصير"


كشفت وزارة الداخلية العراقية، الأحد، عن تفاصيل حادثة سجن مكافحة الإرهاب في منطقة الرصافة، مؤكدة أن الحادثة أسفرت عن استشهاد ستة من منتسبي الأجهزة الأمنية بينهم مدير مكتب مكافحة الإرهاب في الكرادة العميد مؤيد الصالح، ومقتل 11 من المتهمين الذين حاولوا الهروب بينهم والي بغداد في "دولة العراق الإسلامية" الارهابي حذيفة البطاوي، فيما اعترفت قيادة عمليات بغداد بوجود تقصير في الإجراءات المتخذة وطبيعة مكان الاحتجاز.

وقال مدير عام دائرة مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة في وزارة الداخلية اللواء ضياء حسين في مؤتمر صحافي عقد بمبنى الوزارة  إن "مجموعة إرهابية معتقلة من قبل المديرية العامة للشؤون والأمن في وزارة الداخلية حاولت، عند الساعة العاشرة من مساء أمس، من الهرب من موقف الوزارة"، مبينا أن "المتهمين خطرين جدا وارتكبوا العديد من الجرائم في العاصمة بغداد".

وأضاف حسين أن "العملية بدأت لدى قيام احد المنتسبين بالدخول إلى غرفة احد المعتقلين الخطرين ويدعى حذيفة البطاوي لغرض قضاء حاجته"، مشيرا إلى أن "البطاوي تمكن من السيطرة على المنتسب وقيادته إلى احد الغرف التي استطاع فيها الاستيلاء على سلاح احد المنتسبين و البدء بإطلاق العيارات النارية".

وأوضح مدير عام دائرة مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة أن "مدير الدائرة استشهد فيما أصيب أحد ضباط التحقيق المتواجدين حينما هرعوا إلى مكان الحادث لدى سماعهم إطلاق العيارات النارية"، مؤكدا أن "المتهمين الذين استولوا على السلاح مع المتهم حذيفة لم يتمكنوا من الهرب خارج النطاق الأمني للدائرة حيث تمكنت الحراسات الموجودة عند البوابة الرئيسية للدائرة من قتل ثلاثة منهم وإصابة اثنين".

وأشار حسين إلى أن "العناصر الأمنية فرضت بعد ذلك طوقا امنيا، فيما عادت المجموعة التي تمكن حذيفة من تحريرهم للاختباء في نهاية الممر المؤدي إلى الموقف الخاص بقاعة المتهمين واستولوا على سلاح احد المنتسبين الذي تمكنوا من قتله"، موضحا أن "الدائرة استدعت احد الفرق الخاصة بتحرير المختطفين لمجابهتم".

وبين مدير عام دائرة مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة أن "القوة الأمنية نادت أكثر من مرة على المجموعة المسلحة بإلقاء سلاحها والخروج مرفوعي الأيدي، إلا أنهم رفضوا وجابهوا القوة بإطلاق النار، ما أستدعى القوة مداهمتهم"، مشيرا إلى أن "تلك المداهمة أسفرت عن قتل ستة متهمين، فيما لم يصاب أي من المنتسبين للفرقة المداهمة بأذى".

وكان مسؤول كبير في وزارة الداخلية العراقية قد أكد اليوم الأحد، بأن أربعة ضباط كبار في مديرية مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة استشهدوا كما قتل والي بغداد في تنظيم القاعدة وثمانية من أعضاء التنظيم في المواجهات التي دارت الليلة الماضية على مدى نحو ست ساعات في موقف مديرية مكافحة الإرهاب.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2011-05-15
الى لجنة التحقيق في هذا الموضوع.وكل من يهمه الامر..ساضع بعض الاسأله وانتم بدوركم ابحثوا عن اجوبتها لعلها تفيد بكشف بعض الحقائق هل هناك علاقه بين دور المجرمين انفسهم بكنيسه النجاة والمساطحات التايعه لها في عكد النصارى علما انها تساوي بعد اكمالها ملايين الدولاراتز 2-احد المتنافسيين عى المساطحه يقيم في الاردن وكان شريك علي جسن المجيد وصاحب اكبر نصب لهدام في الشورجه. 3-احد الاشخاص في سوق العطور ويسمى مجمع راميتا له علاقه بضباط مكتب مكافحه الارهاب 4ماعلاقة هذا الشخص بالمساطح الجديد 5ماعلاقة المطران
محمد
2011-05-09
اللهم ارحم الشهداء الابطال العميد (مؤيدصالح) والمقدم (حافظ) والشهداء من ضباط ومنتسبي مديريته فأنهم بالفعل ابطال واصحاب غيرة وشهامة ومصداقية وعدل وانصاف للمظلومين اغمدهم الله فسيح جناته والهم عوائلهم الصبر والسلوان
علي الموسوي
2011-05-09
ان سبب هذه الحوادث يكون نتيجة اهمال بسيط من فبل المسؤول عن السجن ولكن التقصير يعود الى عدم تنفيذ احكام الاعدام بحق الارهابيين بحجة حقوق الانسان فهل لمثل هؤلاءالتكفيرين حقوق انسان نفذوا الاعدامات الفورية بحقهم ماذا تنتظرون عجيبة
ام حيدر
2011-05-09
والله عيب على الحكومه مثل هؤلا المجرمين لازم بالحال فتلهم صار كم شهر خاليهم ياكلون ويشربون .ومثل هيج مجرمين لازم يخلون حراس مختصين ومدربين شنو ذنب الضحايا وعوائلهم .لو الحكومه عنده ذره احساس بالمسؤليه كله تستقيل وتجي بمكانهم ناس اكفاء تحافظ على العراق وشعبه .والله يلعن كل ظالم.
هادي العامري/فنان واعلامي
2011-05-09
انا انصح السيد رئيس الوزراء بان يجمع الجهات الامنيه في مكان كبير ويعرض عليهم افلام اكشن حتى يتعلمو كيف يتعاملون مع المجرمين وان يكثر من هذه الافلام لعلها تعوض عن الدورات التي استنزفت الملايين من اموال الشعب المظلوم وثانيه هل هذا السجن لايوجد فيه مغاسل ولادورة صحيه حتى يدل المنتسب الى غرفة البطاوي وهذا يعني ان كل شيء متوفر لهؤلاء المجرمين واخيرا انصح السيد المالكي بنا انتبه جيدا خوفا من ان يدخل عليك احدهم ليقضي حاجته ثم يقتادك اسير
salam
2011-05-09
سيطروا على ذلك الشرطي واخذوا منه معلومات فأبلغهم ان اللجنه التحقيقيه ستجتمع بعد قليل لذا سارعوا الى مكان الاجتماع وقتلوا الشرطي الواقف في الباب ثم قتلوا الشهيد العميد واثنان من الضباط الاحداث واصيب المقدم عثمان كاظم بجروح خطرة جدا وفي النهايه فجر المجرمون انفسهم بوضع القنابل في صدورهم لعنهم الله، هذا اهمال واضح وتراخي من قبل كل الجهات بداء من مديرة المكافحه مرورا بالجهاز القضائي ، والحكومة لو اعلنت الحقيقه لكان خيرا لها وللشعب حفظ الله كل الخييرين(الرجاء الرجاء عدم النشر وايصال المعلومه فقط)
salam
2011-05-09
وكالتي الحبيبه رسالتي هذه ارجو التفضل بأيصالها كمعلومه لسماحة الاخ العزيز الشيخ جلال رعاه الله . ان العمليه لم تكن كما أعلن عليها وتفصيلها كألاتي : 1. امرأة مسنه مجرمه مقعده على كرسي متحرك اعتادت زيارة واحد من المجرمين من ممن نفذوا جريمة الكنيسه منعها الشهيد العميد مؤيد من الدخول للزياره فبقيت حتى خرج الشهيد في الساعه الخامسه وحال خروجه رجت ضابط الخفر وهو المقدم عثمان (رق) لحالها وادخلها ولكن دون تفتيش اتدرون ماأدخلت (اربع رمانات يدويه و3 مسدسات) سلمتها للمجرمين الذين سيطروا على الشرطي يتبع
طالب رشيد فرمان
2011-05-09
يجب ان نزرع العقيدة الفكرية السليمة وان يكون هناك وعي تام لهذة العقيدة وعقيدة حب الوطن يتطلب الامر منا ان نزرعها وزراعتها يتطلب الامر ان تتخذ الحكومة الحالية مجموعة من القرارات التي تصب في خدمة المجتمع واغلبها خدميه ويمكن اجمالها بما يلى :- 1- زيادة الحصة التموينية 2- العفو العام 3- محاسبة المجرمين الذين تثبت ادانتهم
طالب
2011-05-09
يتطلب الامر منا جميعا ان نشد الاحزم وان نعطي كل ذي حقا حقه 000ما هذة الخروقات الامنية التي يمر بها بلدنا ما هذا التهاون الامني وهل يحل بعقد الاجتماعات الفورية واقولها وبصراحه ما دامت لا توجد العقيدة للشعب والجيش والشرطة لن يتحقق الامان
زيــــــد مغير
2011-05-09
كي لا تتكرر مثل هذه الجرائم , ما الداعي من الأحتفاض بالمجرمين في السجون ..؟ لكي يمنحون عفو ويخرجون الى الشارع لمعاودة الأجرام ؟؟ اعدموهم رحمة لموتاكم ..نظفوا العراق من نجاسات القاعدة والبعث والمجرمين وخنازير القتل والأرهاب
من بغداد
2011-05-09
ماادري هوة ذولة القتلة لحد الان عايشين!! ترة لو احنه مخابيل لو اكو شي مانعرفة هذا الخبر صدك؟ يمعودين براثا جذبوه رحم الله والديكم بالكرادة هذولة جماعة البطاوي اي وشجانو متعشين من فلس كباب شوي لو زنكارة لو عرايس زين اوليش كتلوهم من خطية هذولة !! الا يوجد قاض (مع احترامي للطيبين) بي خير ويأمر باعدامهم الا يوجد محقق يامر بحجزهم بوحدة من المزابل زين هسة عوف ذولة هسة بالكرادة بعد منو موجود بسلا اسامة بن لادن هناك عاجبة سمج علة ابي نؤاس اي كمت اخربط صحيح لان الخبر يخبل اكبر واحد!!!!!!!!!!
عادل الفياض- الاكاذيب
2011-05-09
انا كتبت الاكاذيب تاييدا للاخ جمال ملاقره هي اكذوبة فعلا ومفبركة وربما بسبب التمثيل الفعال والعالي المستوى للحكومة العراقية سندخل موسوعة غينس للارقام القياسية او نمنح جائزة نوبل للسلام على غرار اوباما حتى بالقتل ممكن ان ننال الجائزتين وبطريقة فنية
مهني
2011-05-08
ويجب على اهلنا جميعا ان نغادر موضوع الانتقام والاقتصاص العشوائي الذي طال هذه الشريحة التي من الممكن استغلال طاقاتها لخدمة البلد اسوة بالعديد من التجارب في دول الجوار التي استغلت طاقات اجهزة الانظمة التي سبقتها وعملت على تقييمهم على ضوء ما يقدموه للبلد ولم تقصيهم او تطاردهم او نقتلهم وبموجب توجيهات من قادة الثورات انفسهم والله من وراء القصد
مهني
2011-05-08
وان كان الكثير من القراء سيتهمونني باني اروج لاعادة ضباط الاجهزة الامنية وغيرهم وهذا مما لا يهمني ولكن الكثير منهم من المهنين الذين يحترمون عملهم واسمهم ولايدينون بالولاء الا للعراق ولكن اول من يحاربهم ويشوه سمعتهم ويتضرر من عودتهم هم اؤلئك المتصدرون للمشهد الان فليس من مصلحتهم ان ياتي ضباط اكفاء خوفا من استلاب مواقعهم الوظيفية وامتيازاتهم والمطلوب هو اختيار الاكفاء والمهنين للعمل وتقييمهم على قدر عطائهم والحديث طويل جدا اتمنى ان يكون الوقت كافيا للمساعدة على تشخيص السلبيات والمساعدة ولو بالقول
مهني
2011-05-08
البولسية والتي هي من اصل واقع العمل الامني والاستخباري..والاخوان الضباط العاملين في المواقع المهمة التي من واجباتها ما ذكرنا اعلاه هم من ضباط العمل الجنائي وان كانو سيعترضون ويتهكمون على ما كتبته فهم ليس من اهل الاختصاص وهم يعلمون وزملاؤهم القدامى الذين عملو في اجهزة النظام السابق الامنية وسموها انتم القمعية يعلمون جيدا ماهي كفائتهم وقدراتهم فهم اعجز (عقليا) من التصدي لهكذا عمل ارهابي وبالحجم الهائل الذي نشاهده الان.... ويشهد الله اني اتحدث من الجانب المهني فقط لاغير وبدافع الحرقة على ما يجري
مهني
2011-05-08
فلنعود للمشكلة والعراق هو المبتلى بمرض الارهاب وهو من الجرائم السياسية والطبيب المعالج يجب ان يكون من اصحاب الاختصاص وهم ضباط التحقيق والمتابعة والمكافحة المختصين بالعمل السياسي وليس الجنائي وهناك فرق كبير جدا فالجنائي عمله اغلب الاحيان يختص بما بعد وقوع الجريمة والسياسي اغلب الاحيان يعمل على منع وقوع الجريمة ومن اختصاصاته العمل الاستخباري وجمع المعلومات ومتابعتها بعد خلق المصادر الجيدة من داخل دوائر الخطر ومن داخل التنظيمات الارهابية بعد اختراقها وهذا ما يعلمه الجميع من خلال القصص والافلام
مهني
2011-05-08
السلام عليكم..اريد اعلق وادخل قي صلب المشكلة بخصوص هذه الظاهرة وهي ليست بحالة مفردة واقول انها اصبحت ظاهرة فلماذا عندما يمرض احدنا بمرض في قلبه يبحث عن طبيب جراح قلبية وليس جراح باطنية وكذلك عندما يمرض بمرض في دماغه يبحث عن اختصاص حراحة جمجمة وليس جراح عام .. حتما لكي يضمن نجاح العملية الجراحية وبنسبة عالية ويتحمل الجراح مسؤولية عمله ولايمكن لجراح ان يعالج مريض هو ليس من اختصاصه الدقيق حرصا على حياة المريض وحفاظا على سمعته وتجنبا للمسائلة في حالة الفشل لاسامح الله وهو الارحج و للحديث بقية
ضياء الساعدي
2011-05-08
ان مثل هذة السجون لابد من ان تكون هناك فرقة مدربة تدريبا خاصا ليس عسكري فقط بل يجب انيكون تدريب ذات كفائة عالية من الناحيه العسكرية والنفسيه حتى يكون الحرس خبير بمتابعه الموقفين وتكون لة خبر بجميع صنوف الموقوفين وتحركاتهم وعلى الجهات المختصه ان تتابع بأستمرار السيرة الذاتية للحر من خلال الأستفسار السري عنهم ومدى ولائهم للوطن والعملية السيلسية ولم تثبت عليهم شوائب حتى لوكان من الدرجه الرابعةزمثل هذا النوع من السجون يقطنة متهمين ذات افكار خاصة ليست عشوائية ممكن ان يكون هؤلاء رجال مخابرات اوقبيل
saleh
2011-05-08
يبدو ان المجرم سيطر على الحارس عندما اراد الذهاب لقضاء حاجته صحيح ان الخطاء ربما من الحارس لكن نحتاج الى تكييف سجون الارهابيين بما يمنع حدوث هذه الحالات. ومعتقل غوانتناموا مثل على ذلك فلابد من تغيير ظروف اعتقال الارهابيين وان لاتخشى الحكومة من مظاهرات اهالي بعض المجرمين باطلاق سراحهم ومن الابواق الاعلامية التي تروج لهم تحت اي مسمى . هذا الحادث جاء نتيجة انتقاد الحكومة حول ظروف الاعتقال السيئة وتحسين الحكومة لظروفهم.
السيد صباح الموسوي
2011-05-08
يعني اريد ان اوضح كلامي وبشكل مختصر ان هذه العمليه مرتبا لها من داخل السجن ونحمد اللة ان الارهابين قتلو والا كان شملهم بلعفو العام 0
ابو احمد
2011-05-08
في كل العالم المجرم الخطير دائما مكبل اثناء التحقيقات اشوا هنا في العراق الجديد الارهابي الخطير ماخذ راحته خوش شرطة وخوش مراكز شرطة
حسين
2011-05-08
النتيجة كل الاختراقات تاتي من القبول في الكليات الامنية ومن التطوع العشوائي والفساد المالي
رحمك الله ياعزيز العراق
2011-05-08
لازالت الاختراقات الامنيه تجري في كل مكان من هذا البلد المنكوب بالقاده الجدد الافذاذ واستثني منهم من سميت نفسي باسمه واخوته الصابرون هم يريدون ان يثبتوا نظريتهم بالعراق المركزي الموحد ولوكلف ذلك ملايين الشهداء انها استهانه بالدم العراقي لاحل في الافق الا بالفدراليه وربما اكون قاسيا الفدراليه ومعها ترانسفير كلا على جهه حتى يكون كل له مكانه وقادته وبذلك يسلم الدم الش...ي...ع....ي الذي هو وحده مباح لدى الجميع مع الاسف
الأنتفاضة-
2011-05-08
ان أغلبية المسؤولين ذوي المراكز العليا وكبار المسؤولين الأمنيين هم سبب التردي الأمني وبأوامر مشتركة يبقى المتهمون الخطرين في مراكز اعتقال اعتيادية والسبب هو مساومة من يخصهم امر هؤلاء المجرمين للحصول على اموال كبيرة وتهريبهم من السجون تلك والا مامعنى تأخير محاكمتهم مع ان الأدلة متوفره واعترافات بالصورة والصوت على شاشات التلفزة وشاهدها الجميع. ياشيوخ براثا وسادتها ويارجال ديننا الحنيف ويامراجعنا الكرام من هنا نوجه لكم نداء استغاثة ونستحلفكم بالله وبرسوله الكريم وبدماء أمامنا الحسين ع اغيثوا الشعب
جمال ملاقره‌
2011-05-08
قبل کنا نقول لتلکم المسرحيات (فلم هندي) لکن هذه‌ الأيام لم تعد رواجآ للأفلام الهندية بل حلت محلها أفلام ترکية أکثر فشلآ منهن ، لذا نقول رحم الله‌ مرء عرف قدر نفسه‌ ولم يعد يؤلف هکذا مسرحية فاشلة، لأنها أصبحت مقززة للأنفس (يع على هيچي حکومة چذابة)
احمد البهادلي
2011-05-08
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحم شهداء الداخلية الابطال الشرفاء الذين ضحو بدمائم الشريفة لاجل الوطن وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين انتم السابقون ونحن اللاحقون اللهم ارحم شهداء العراق اجمعين واللعنة الدائمة علة الوهابية والبعثية والصداميين الى يوم الدين اخوكم احمد البهادلي عاشق العراق عاش المالكي الشريف
علي المسعودي
2011-05-08
هل هذا كلام مسؤلين عن بلد كيف يدخل منتسب الى غرفة مجرم لقضاء حاجته هذا كلام غير منطقي .ثم لماذا كل هذا التماطل في اعدامهم الم تثبت ادانتهم في جرائم كبرى.ففي السعوديه مثلا لايدهوهم حتى الى تسليم انفسم يقتلون في الحال ويبقون على احدهم ويقولونانه مصاب ويقتل بعد انتزاع كل اعترافاته . اما نحن نبقيهم في السجون المريحه ونوفر لهم الطعام الجيد خوفا من ان حقوهم لاتضيع . يجب الاسراع في تنفيذ الاحكام حتى يكونوا عبرة لغيرهم .
عامر الدليمي
2011-05-08
ولكم عيب روحوا انزعوا رتبكم هاي وين صايرة والي بغداد ومنفذ مجزرة كنيسة سيدة النجاة ويدخل احد المنتسبين لقضاء حاجته في غرفته يعني لو بايل على روحه مو احسن لوحضرة جنابه ما يعرف يبول الا بغرفة حذيفة البطاوي ...هاي لو بدولة محترمة اول واحد يستقيل وزير الداخلية واللي هو الان مع الاسف رئيس الوزراء ..هاا ابو اسراء تستقيل لو تنتظر واحد يدخل عليك لغرفة نومك ويشيلك من فراشك .. أخي المحرر عليك بحق سيدي الامام الحسين تنشرها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك