الأخبار

عامر الخزاعي : سيتم شراء الاسلحة المتوسطة من المجاميع المسلحة التي ستنخرط في العملية السياسية


 اعلن وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية، الثلاثاء، عن ان الحكومة العراقية ستعمل على شراء الاسلحة المتوسطة من المجاميع المسلحة الني تلقي سلاحها وتنخرط في العملية السياسية.وقال عامر الخزاعي في تصريح صحفي  اليوم، إن "الحكومة العراقية ستشتري الاسلحة المتوسطة من المجاميع المسلحة التي تعلن عن تخليها عن العمل المسلح والانضمام الى العملية السياسية". وأوضح الخزاعي ان "عملية المصالحة الوطنية مع المجاميع المسلحة تمر بعدة خطوات وصولا الى شراء الاسلحة ومنها التدقيق بالملفات القضائية الخاصة بمن يقرر التخلي عن السلاح". وأعلنت وزارة المصالحة الوطنية في 23 أذار الماضي عن انضمام خمسة فصائل مسلحة للعملية السياسية  في العراق.  وكانت الحكومة العراقية قد أبرمت اتفاقية في كانون الأول عام 2008 مع الحكومة الأميركية تقضي بسحب القوات الأميركية من العراق نهاية عام 2011، حيث تضمنت الاتفاقية تعاون في الإطار الاستراتيجي يكفل التعاون بين البلدين في مجالات الصناعة والزراعة والصحة والتعليم والتكنلوجيا والتربية والثقافة.  ويتضمن أحد بنود الاتفاق السياسي الذي أبرم قبيل تشكيل الحكومة ضمن مبادرة رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني ،تطبيق مشروع المصالحة الوطنية بشكل أوسع ليشمل جميع العراقيين دون استثناء.   وتقول القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي أن الاتفاق السياسي الذي وقع من تسع نقاط لم يتم تطبيق اي بند منه حتى الآن.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي
2011-04-19
انا لله وانا اليه راجعون اي يا دوله اللاقانون تشترون اسلحه الغدر والقتل من الارهابيين العفالقه والمجرميين الوهابيه والنواصب الذباحيين وتكرموهم باستحداث شتى المناصب والرواتب الخياليه وتركتم دماء الشهداء تسيل وتناشد بأخذ حقوقهم وتركتم ايتامهم بالجوع والحرمان ماذا ستجاوبون الشهداء يا دوله اللاقانون يا اصحاب الكراسي يا سراق قوت الشعب الجريح الله ينتقم منكم بالدنيا قبل الاخره يا مجرمين انتم اتعس من النظام المقبور
علاء الواسطي
2011-04-19
لابد ان تؤول السلطة شيئا فشيئا الى الاقلية صاحبة الامتياز فهي امتداد للاغلبية السنية في الوطن العربي والعراق بلد عربي هذه حقيقة يجب ان يفهمها الاخرون وما عودة البعثيين الى مراكز الدولة والوظائف الا خطوة في هذا الاتجاه والمالكي وحزب الدعوة قبل الامر بشرط الحفاظ على نصف الكعكة والامريكان عراب الاتفاق ولكن اسفي على الصدريين والمجلس الاعلى والبقية
ذوو الشهداء
2011-04-19
ما أعرف ايش تشتري منهم الأسلحة ... أسحلهم بالشوارع .. هو منو قتل العراقيين غيرهم .. وين دولة القانون
عراقي
2011-04-19
اي اسلحة اسلحتهم هي العبوات والسيارات المفخخة وكواتم الصوت وهذه لا يتخلون عنها وسيستفيدون من دخولهم بالعملية السياسية لتنفيذ اجرامهم بصورة مضبوطةويعملون من داخل العراق لان سوريا والاردن اصبحت غير ملائمة
الكوفي
2011-04-19
بالامس كنا ندفع للطاغية صدام المقبور سعر الطلقة التي يعدم بها اخوتنا واهلنا واليوم ندفع للمجرمين القتلة الاموال لكي نشتري منهم الاسلحة التي قتلونا بها ، ماشاء الله على هيج حكومة مسيطرة على الوضع لاتنسون تنطوهم وظائف ومراكز مهمة في الحكومة . الكم الله يا ولد الخايبة بالحسبتين انتم خارج قوس والمنتصر هو ذاك الذي ذبحكم بالامس واليوم والحبل على الجرار .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك