الأخبار

العراقية : لانرى ضيرا في منح التركمان منصب نائب رئيس الجمهورية


اعلن عضو القائمة العراقية عبد الستار الجميلي:"ان القائمة العراقية لاترى ضيرا من الناحية الاعتبارية بان يمنح التركمان منصب نائب رئيس الجمهورية ، كونهم جزءا مهما من الشعب العراقي".وقال الجميلي في تصريح صحفي:" ان تمثيل التركمان في رئاسة الجمهورية سيكون اعتباريا ورمزيا بالنسبة لهم".يذكر ان التركمان يطالبون بمنصب نائب رئيس الجمهورية وهددوا باعتصامات وعصيان مدني في حال عدم منحهم المنصب

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صلاح جوامير
2011-02-01
وكثير من الفيليين باتوا يعتقدون اليوم بان هناك عليهم (فيتو) من الجميع!! أما الوعود الاعلامية فشبعنا منها وأكلنا منها الكثير مع الخبز وبدونه!
صلاح جوامير
2011-02-01
جميل ما حصل ولكن لم نتلقف اية حصة من كل ذلك!! أليس هناك ما يبعث فينا الشك بانه هناك استمراراً في إبعاد الكورد الفيلية من كل ذلك؟! وقد لا نلام إذا إدعينا بان هناك خلف الكواليس اجماع على تفعيل ذلك!! قد ينبري بعض المتفائلين أو المتعاطفين معنا ويقول ان كل هذا الكلام فيه الكثير من الحدة أو المبالغة.. ولكن نذكرهم بمثل يرددهم إخوتنا المصريون دوما (المايه تكذب الغطاس) .. وهل نلام على كل هذا التشاؤم؟؟ نحن لم نسمع من المسؤولين للآن غير عسل الورود،
صلاح جوامير
2011-02-01
فلا عادت تشفع لنا شيعتنا ولا عاد قومنا يصوبون أنظارهم نحونا.. أما الآخرون فمسافتهم منا أبعد بكثير من أخواننا في العرق والمذهب.. ترى ماذا فعلنا لنستحق كل هذا الحجود؟ الكل يتشدق بسعة العراق للجميع، ومن أجل هذه السعة نفخوا في حجم البرلمان ليزداد عدة وعديداً، أما الوزارات فنفخوا فيها أيضا فغدت لا تضاهيها أية تشكيلية وزارية في العالم من حيث عدد وزاراتها!! ونستطيع ان نسحب ذلك على المناصب السيادية وغيرها والوظائف المهمة..
صلاح جوامير
2011-02-01
ولكن رياح التغيير لم تهب باتجاهنا ولم نفق من الضربة القاصمة التي وجهها لنا النظام السابق، ولم نلق من إخوتنا الكبار إلا رذاذ كلماتهم ووعودهم، على أرض الواقع وبصراحة أمسى وضعنا أسوء من الدورة البرلمانية السابقة، أما على المستوى الوزاري فغيّب الكورد الفيليون تماماً، وأبقونا خارج المعادلة وخارج صفحات الدستور الذي يقسم به الجميع.. أصبحت صبغتانا القومية والمذهبية وبصراحة لعنة ونقمة بدلاً من ان تكون علينا نعمة.. أصبحنا في موضع لا نُحسد عليه، بعد ان كنا نُحسد عليه!!
صلاح جوامير
2011-02-01
في أيام الانظمة السابقة جميعها دفعنا ضريبة عالية جداً نحن الكورد الفيلييون لكوننا كورداً وشيعة تارة أو لكوننا شيعة وكورداً تارة أخرى حسب الزاوية التي كان النظام وقتها يتعامل بها مع الملف الفيلي والنتيجة كانت علينا سواء.. بعد التغيير استبشرنا كل الخير فالصفتان أعلاه من المفروض أن تضعنا ولو نظرياً في خانة المدللين، حين صار أخوتنا الكبار من الشيعة والكورد في سدة الحكم والصدارة. ولكن رياح التغيير لم تهب باتجاهنا ولم نفق من الضربة القاصمة التي وجهها لنا النظام السابق،
صلاح جوامير
2011-02-01
والجميع يتجاهلوهم ولم نسمع صوتا واحدا ولو من باب ذر الرماد في العيون يدعو مثلاً الى منح الكورد الفيلية أية وزارة أو منصب بارز على غرار الاخوة التركمان!! أو ان العامل التركي داخل على الخط وبقوة والجميع يتهافت لارضاء الجارة تركيا من خلال هذه الدعوات، وقد لا يكون للاخوة التركمان الذنب في ذلك ولكن نحن عهدنا التملق السياسي للجارة تركيا من أكثر الكتل السياسية..
صلاح جوامير
2011-02-01
إخوتنا الكبار في التحالف الوطني والتحالف الكوردستاني العراقية .. هل طرق الى أذهانكم انه هناك أيضا شريحة أخرى هم الكورد الفيلية، ما زالت تنتطر منكم بعض الاهتمام بخصوصو المناصب الوزارية ولو أظن انه فات الوقت علينا .. ولكن الكل هذه الايام يدعو ويدعم التركمان لمنحهم منصب نائب رئيس الجمهورية، لقد حصل الاخوة التركمان على ما يقارب العشرة مقاعد برلمانية أو أكثر ومن خلال مختلف الكتل السياسية، بالاضافة الى ثلاثة وزارات، أما الآخرون كالمسيحين والصابئة والكورد الفيلية فهم خارج العملية السياسية تقريبا..
آخر الاضافات
المجلس السياسي السني يعقد اجتماعاً لحسم ملف رئاسة مجلس النواب
وزير التربية يصدر توجيهات تخص امتحانات نصف السنة
المالية تطلق رواتب الموظفين والقوات الامنية لشهر كانون الأول الجاري
النقل تحسم الجدل بشأن عقد القاعدة البحرية: المشروع احيل الى شركة دايو
القبض على 32 أجنبي الجنسية مخالفين لشروط الإقامة في الانبار
ميسان: عملية أمنية واسعة لتعقب مطلوبين وإنهاء النزاعات العشائرية
القضاء: استرداد 4 مليارات دينار عن جــريمة احتيال مالي
رئيس الجمهورية يبحث مع نظيره الباكستاني العلاقات الثنائية بين البلدين
العامري وطالباني يبحثان حوارات تشكيل الحكومة الجديدة
صراع رئاسة الجمهورية يتجدد.. "اليكتي" يحذر من مزاحمة "البارتي"
الاكثر مشاهدة في (الأخبار)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك