الأخبار

الحكومة العراقية تشن هجوما شديدا على جبهة التوافق

11598 14:30:00 2007-07-27

الحكومة تكشف فضائح جبهة التوافق للرأي العام..ارهاب واختلاس وطائفية وميلشيات

التاريخ: ‏27‏ تموز‏، 2007  

صرح الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية بما يلي:

إن الظروف الصعبة والتحديات الكبرى التي تواجه عراقنا الحبيب تتطلب منا المزيد من التلاحم ورص الصفوف والإبتعاد عن كل ما يفرق الصف الوطني ، وقد وضعت حكومة الوحدة الوطنية ذلك الهدف نصب عينيها وهي مازالت ماضية عليه ، لكن موقف الأخوة في جبهة التوافق وما صدر مؤخراً عن هذه الجبهة من بيان ينطوي على كثير من المغالطات التي قد يؤدي تركها دون رد الى إلتباس الأمور والتشويش على المواطنين ولذلك إضطررنا الى كشف بعض الحقائق التي نرى من الواجب إطلاع أبناء شعبنا جميعاً عليها .

إن البيان الصادر عن جبهة التوافق ومواقفها فضلاً عن الموقف الذي هددت باللجوء اليه إنطوى على مخالفات عدة ، وعمليات تسطيح متعمدة ، وجاء منسجماً مع توجهات الجبهة التي قامت منذ البداية في ممارسة تعويق العملية السياسية وعرقلة تقدمها وصولاً الى إيقافها وإرجاعها للمربع الأول .وإدراكاً منا بأن الوقت لم يحن بعد لكشف كل الحقائق، فإننا نجد من مسؤوليتنا التوقف عند بعض النقاط التي إنطوى عليها البيان كما يأتي :

1. إتهمت جبهة التوافق الحكومة بالعجز عن تشريع القوانين الهامة التي تضع البلاد على طريق الإزدهار الإقتصادي والإستقرار السياسي ، متجاهلة أن مهمة التشريع هي مهمة مجلس النواب وليس الحكومة، وأن الذي عطّل مجلس النواب عن القيام بهذه المهمة هو الجبهة ذاتها التي تعمدت تعطيل مجلس النواب للحيلولة دون مناقشة مشاريع القوانين أعلاه.

2. إتهمت الجبهة الحكومة بعدم القيام بأية خطوة ذات بال على طريق المصالحة الوطنية ، ويبدو أن الجبهة تغفل ما أقدمت عليه الحكومة في هذا الطريق، خصوصاً ما حصل مع ضباط الجيش السابق إستيعاباً لهم في الجيش الحالي أو منحهم وعوائلهم الرواتب التقاعدية ، حيث عبّرت الحكومة عن موقفها المسؤول تجاه ضباط الجيش، وكذلك توسيع الحكومة لقاعدة المشاركة الشعبية في الجهد الأمني والسياسي والذي تجلى بالدعم الكبير الذي قدمته الحكومة لعشائر محافظة الأنبار التي قدمت جهداً هائلاً في تطهير المحافظة وإنقاذ أهلنا في الأنبار من براثن الإرهاب، إضافة الى التجربة المماثلة لها في محافظة ديالى وما يمكن أن تقوم به الحكومة في محافظاتٍ أخرى، كل ذلك بعلم الأخوة التفصيلي ومشاركة ممثليهم في اللجان الساندة ، كل ذلك يمثل نجاحاً لمشروع المصالحة. وإهتماماً من الحكومة شكّل رئيس الوزراء لجنة خاصة من مختلف الأجهزة الأمنية والعشائر هي ( لجنة المتابعة والتنفيذ للمصالحة الوطنية) مهمتها إستقبال الطلبات والرغبات المتزايدة من العشائر ومن الفصائل المسلحة للإلتحاق بالعملية السياسية والجهد الأمني ومقاتلة القاعدة والمتمردين والعصابات .

3. إن الجبهة تعلم أن الحكومة لم تقدم على دمج المزيد من الميليشيات بالقوات المسلحة وإنما شنت حرباً عليها وقامت بطرد أكثر من أربعة عشر ألف من المشتبه بعلاقتهم مع المليشيات من منتسبي وزارة الداخلية، وليس هناك من يطالب بدمج المليشيات المشكلة بعد إسقاط النظام، في القوات المسلحة سوى الجبهة نفسها التي طالبت بدمج ميليشيات ثورة العشرين والجيش الإسلامي وسواهما في هذه القوات، وأن ما يجري من دمج المليشيات التي ناهضت الدكتاتورية وفق الأمر الإداري رقم (91) الذي لا يزال نافذ المفعول ولا يمكن تجميده إلا بقرار من مجلس النواب وبإمكان الجبهة التقدم بمشروع قرار لإلغائه.

4. لقد أقدمت الحكومة على إجراء مسح شامل للقوات المسلحة بناءاً على طلب الجبهة للمؤسسات العسكرية والأمنية وقدمت هذه المؤسسات معلومات مفصلة عن بنيتها ، حيث تبين أن هناك إختلالاً كبيراً في هذه المؤسسات لصالح الجبهة والمكون الذي تنتمي اليه وهو ما ينبغي على الحكومة أن تغيّره حفظاً للتوازن الذي تطالب به الجبهة.

5. لطالما أثارت الجبهة مسألة المشاركة الفعلية في القرار الوطني ، في سياسة تَشَكّي واضحة وبعيدة عن الواقع والدستور الذي نصت المادة (80) منه على أن مجلس الوزراء هو الذي يتولى تخطيط وتنفيذ السياسة العامة للدولة، وهو ما يقوم به مجلس الوزراء فعلاً بضمنه وزراء جبهة التوافق الذين يمارسون كامل حقوقهم داخل المجلس ولجانه الفرعية، كاللجنة الإقتصادية ولجنة العقود واللجنة المشرفة على العهد الدولي واللجنة الوزارية للأمن الوطني فضلاً عن القضايا التي تناقش بالإشتراك بين رئيس الوزراء ومجلس الرئاسة ، أو المجلس السياسي للأمن الوطني ، والجبهة غير غائبة عن أي مؤسسة دستورية من هذه المؤسسات .

6. ذكرت الجبهة أن الملف الأمني مسألة وطنية وهو ما تؤكده الحكومة وما يدار فعلاً من قبل اللجنة الوزارية للأمن الوطني التي يرأسها رئيس مجلس الوزراء بصفته الدستورية كقائد عام للقوات المسلحة وتضم في عضويتها نائبي رئيس الوزراء ، حيث أن ممثل الجبهة هو الذي يمارس دور نائب رئيس اللجنة الوزارية للأمن الوطني التي تضم في عضويتها وزير الدفاع والداخلية ورئيس جهازالمخابرات ورئيس أركان الجيش ووزير الخارجية ووزير العدل وتضم هذه التشكيلة كل مكونات الشعب العراقي وجميع الكتل المكونة للحكومة وليس فيها تغييب لأحد .

7. طالبت الجبهة بعدم تسييس القضاء ، وإذا كان في هذا المطلب مساس بإستقلالية القضاء فإن مسؤولية القضاء هو الإجابة على هذا التشكيك، إلا أن مايجدر ذكره أن الجبهة هي التي طالبت بتسييس القضاء، إبتداءاً من القضية الجنائية لصابرين التي سيسّها ممثل الجبهة في مجلس الرئاسة وإنتهاءاً بوزير الجبهة المتهم بقضية قتل، حيث جاءت الجبهة الى رئيس مجلس الوزراء مطالبة إياه بالتدخل في القضاء لوقف ملاحقة الوزير المتهم ، ويوم رفض رئيس الوزراء التدخل في إستقلالية القضاء طالب ممثل الجبهة في مجلس الرئاسة القضاء بالمجيء الى منزله للتحقيق مع وزير الجبهة المتهم هذا فضلاً عن ضغوط على القضاء لتخفيف الحكم على مجرمي الأنفال المدانين .

8. طالبت الجبهة الحكومة بالعمل على إعادة المهجرين خارج العراق وداخله ، وبالرغم من أن الحكومة وضعت في سلم أولوياتها خطة أمن بغداد إعادة المهجرين الى منازلهم ، وأن مسلحي بعض أعضاء الجبهة هم الذين أطلقوا النار على أول عائلة عادت الى حي العدل ، فيما طالبت الجبهة رسمياً وعبر وسائل الإعلام وقف أي إعادة للمهجرين الى مناطقهم تحت ذريعة الإنتظار حتى الإنتهاء من تنفيذ كامل خطة فرض القانون ، كما أبدت الحكومة إهتماماً كبيراً بالمهاجرين الى دول الجوار وخصصت مبالغ كبيرة لتخفيف معاناتهم .

9. طالبت الجبهة بإظهار نتائج التحقيق، وهو ما فعلته الحكومة حيث أبلغت المعنيين بنتائج الكثير من لجان التحقيق فيما تحفظت عن نشر بعضها للرأي العام حماية للعملية السياسية وحرصاً على بعض المشاركين في هذه العملية الذين لم يكونوا بعيدين عن بعض هذه العمليات ، والجبهة على علم بذلك ! ..

10. لقد طالبت الجبهة بتحسين العلاقات مع الدول العربية الشقيقة ، وأقل ما يقال عن هذه المطالبة هي المزايدة على عروبة رئيس الوزراء وحرصه على التواصل مع الدول العربية ودعوته لهم بفتح سفاراتهم في بغداد إسوة بالدول الأوربية البعيدة او بجيران العراق غير العرب .

11. لم يخطأ ممثل الجبهة في مجلس الرئاسة في أسفاره العديدة والكثيرة أن يصطحب يوماً معه في وفوده شخصاً واحداً من خارج حزبه او جبهته وهو إجراء لم يقدم عليه يوماً رئيس الجمهورية أو رئيس مجلس الوزراء، كما أرسل قوائم تضم المئات من أعضاء حزبه أو حزب البعث المنحل لضمهم الى وزارتي الداخلية والدفاع أورئاسة جهاز المخابرات ، ومع هذا كله تدعو الجبهة الى نبذ الطائفية والحزبية سيما في المؤسسات الأمنية .

12. لقد طالبت الجبهة بإختيار العناصر الكفوءة والنزيهة وفق معيار الهوية الوطنية، رغم أنها إبتدات منذ اليوم الأول لمشاورات تشكيل الحكومة برفض أبناء طائفتها لملأ اي منصب حكومي لا لشيء سوى أنهم ليسوا أعضاء في تلك الجبهة التي تدعي إحتكار تمثيل تلك الطائفة، وهي التي قام وزير ثقافتها بشق وزارة الثقافة وفتح مبنى جديد له لا يضم سوى أبناء طائفته أو جبهته، ولم تخطأ الجبهة يوماً في تعيين حارسٍ فضلاً عن موظفٍ كبيرٍ من خارج الجبهة .

13. إن الحكومة طالبت هيئة النزاهة بالتحقيق بقضايا النزاهة المتعلقة بثلاثة وزراء سابقين من جهات مختلفة، وقد وضعت الحكومة إجراءات صارمة وشديدة لتحقيق هذه النزاهة على مستوى العقود وصلاحيات وزرائها وهو ما يؤخر أحياناً عمل هؤلاء الوزراء ، والجبهة تعلم بذلك وكذلك السيد وزيرالتخطيط نائب رئيس اللجنة الإقتصادية. ولجنة العقود التي تدقق في كل العروض والعقود قبل أن تبرم، وليس هناك من هو أحرص من الحكومة ورئيسها الذي لا يزايد أحد عليه في حربه على الفساد ، ولكن الحكومة ترفض بحزم تسييس هذه الهيئة لتغطي على السرقات الكبيرة التي تبلغ مئات الملايين من الدولارات.

14. في الوقت الذي تطالب فيه الجبهة بالعفو العام عن السجناء المتهمين بالإرهاب وتنسى ضحايا الإرهاب وتدعو للعفو عن مرتكبي المقابر الجماعية والغازات السامة وإسقاط الحقوق الشخصية للملايين من أبناء الشعب العراقي فضلاً عن الحق العام ، تطالب أيضاً بالإلتزام الصارم بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تحرص الحكومة على رعايته عبر وزيرة حقوق الإنسان التي تحضر في كل حين الى لجنة إسناد خطة بغداد وتعرض ما لديها وتجيب وتتابع ما يُثار من قضايا تتعلق بحقوق الإنسان أمام مراى ومسمع ممثلي الجبهة . إن سياسة التهديد والضغوط والإبتزاز سياسة غير مجدية ، وإن تعطيل عمل الحكومة ومجلس النواب والعملية السياسية لن يعيد العراق الى زمن الدكتاتورية والعبودية ولن يربح منها مكون أو فصيل أو مواطن، وأن الرهان على خارج الحدود لن يوفر وطناً آمناً موحداً وسيداً ، وأن المغامراتِ قد تدفع الى نتائج خطيرة ليس فيها رابح من أبناء العراق الشرفاء سوى بعض المتاجرين الذين تزداد ارصدتهم خارج العراق عبر سياسة التشكي والتباكي والإستجداء بإسم هذه الطائفة أو تلك، وإن الملايين التي تقدمت لصناديق الإقتراع متحديةً الإرهاب والإرهابيين بمختلف تسمياتهم لن يجلسوا في بيوتهم ليتفرجوا. إن شعبنا العراقي سيواصل مسيرته رغم كل التحديات والصعاب من أجل عراق ديمقراطي فيدرالي موحد يتساوى فيه جميع أبنائه دون تفرقة او تمييز .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمود العراقي
2007-07-28
كفى تهاونا مع كل من يطلق التهديدات بالانسحاب من الحكومة وبوركت يا سيادة رئيس الوزراء بتعاملك مع هذه التهديدات فلينسحب كل من اراد الانسحاب فالى جهنم فالعراق عامر بشعبه وحكومته فأناشد الحكومة ان تضرب بيد من حديد كل من يعرقل عملها
ابوحسن
2007-07-28
يجب على الحكومة العراقية طرد جبهة التوافق من الحكومة والقاء القبض على اغلب مسئولينها بسبب العماله لغير العراق والطائفية المقيته التي تتصرفها منها الجبهة وتريد منها تهميش 80% من الشعب العراقي المظلوم , يجب ان تكون ردت فعل الحكومة صارم و حازم ضد هولاء التكفريين و المتعاونيين معهم .
ابو كرار
2007-07-28
بارك الله فيك يا سيادة رئيس الوزراء على هذا البيان الرائع بل اكثر من رائع ونحن كم طالبنا وطالبنا من جنابكم او سيادتكم ان تفضحو جبهة النفاق والشقاق وتبينوا الامر لشعبكم لان الشعب ضاق ذرعا من هذه السياسة التي اتختموها بالمجاملة وان الوضع لا يحتاج الى مجاملة وانما يحتاج الى صرامة وشدة ونطالب ايضا بالمزيد من كشف الحقائق للشعب لكي يكون على اطلاع كامل بالاوضاع التي تدار من خلف الكواليس
مظهر الربيعي
2007-07-28
بارك الله بكم يا حكومتنا وبناطقها ومستشاريها لقد افرحتم قلوب الشرفاء من هذا الشعب المسكين سيرو على هذا الدرب ننتظر المزيد منكم بكشف زيف هولاء لكي تكون الصوره واظحه للمتابع والمشاهد هولاء رصيدهم بهذه العصابات المجرمه اصبح الظرب بقوه على الزمر المجرمه من تكفريين وصدامين فهم يدافعو عنهم بطريقه اخرى او التهديد باانسحاب تلقيتم الاشاره من اسيادكم حسب ادعائكم في خطبكم الفظاظه التي تفتقر الى الحقيقه الم تخجلو من الناس بكذبكم وافترائكم وقلب الحقائق حبل الكذب قصير وافلامكم الهزليه الفكاهيه اصبحت واظحه
المباراة النهائية
2007-07-28
إن البيان الصادر عن جبهة النــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوافق هو بيان تم صياغته بأيادي آل سعود الوهابية الإرهابية الكفار المجرمين الذين يستبيحوا دماء العراقيين.. فكما يضع الهاشمي إستقالته بتصرف جبهة النوافق فالجبهة بدورها تجعل إنسحابها من الحكومة بتصرف آل سعود مقابل حفنة من الدولارات تدخل في حساباتهم.. هذا ما خططوا له أل سعود مع ملّة الشر من(الأيادي النظيفة) الدكــــثـــــــــور الرعاش و الششششششريف أخو صـــابرين (الهاشمي) وخلــــيف العريااان..
المباراة النهائية
2007-07-28
المباراة النهائية أسود الرافدين المتمثلين (بالحكومة العراقية) يواجهون آل سعود وذيولهم من (جبهة النوافق) المباراة: الحكومة العراقية X جبهة النوافق(آل سعود) مشجعي أسود الرافدين: الشعب العراقي X مشجعي جبهة النوافق: آل سعود الوهابية$$!! الملعب: المنطقة الخضراء البث مباشر وعبر جميع القنوات (مدفوع الثمن من حكومة آل سعود$!!)
ميسون الوائلي
2007-07-27
نشكر الحكومه وبارك الله فيها لكن اوؤكد لكم وانا واثقه هذا كله كلام في كلام والامر الذي اطلق اليوم اراح قليلا بعض ضحايا الارهاب والشهداء لكنهم سيبقون نفس الاشكال ولن يتززججو وسيصرون مظلومين وسينشرون في الدول ان المالكي سيبدا بقتل واباده السنه ونحن المهجرين في الاردن وسوريا ومصر من اتباع ال البيت بدت ضواهر الحقد الوهابي علينا بان حكومتنا تبيد ابناء العامه اغيثونا نحن ابناءكم في المهجر الذي نعاني وخصوصا اتباع ال البيت عليهم السلام ياحكومتنا لان حقدهم سينصب علينا ونحن اكثر من نصف مليون شيعي مهجر
ام زهراء
2007-07-27
. طالبت الجبهة الحكومة بالعمل على إعادة المهجرين خارج العراق وداخله ، وبالرغم من أن الحكومة وضعت في سلم أولوياتها خطة أمن بغداد إعادة المهجرين الى منازلهم ، وأن مسلحي بعض أعضاء الجبهة هم الذين أطلقوا النار على أول عائلة عادت الى حي العدل )))) يااستاذنا العزيز اذن تعرفون وساكتين والساكت عن الحق .... ساوكل الكرار علي ع خصيمكم يوم القيامة انتم قبل غيركم لهدركم حقوقنا من اجل ارضاء الامريكان بالمصالحة
ابو قهر
2007-07-27
متى تضع الحكومة حدا لهذه التصرفات متى تمتللك الشجاعة الكافية لتوقل لطل مسى قف عند حدك وتعاقب من يدعم الارهاب ولاتخاف لومة امريكا او دول الجوار
علي
2007-07-27
اذا خرجوا من الحكومه سوف يتصلح العراق ,في البدايه سوه تزداد التفجيرات لكن على الحكومه الضرب بكل قوة وبدون هوادة والملف الامني يجب ان يكون عراقي 100%مع تطبيق قانون مكافحة الارهاب فسوف تسيطرون على الامن خلال شهر واحد
علي الشمري
2007-07-27
الله يسدد خطواتك يارئيس الوزراء وندعوه عز وجل ان يوفقكم ويحفظكم وكل المخلصين
عادل عبود
2007-07-27
يبين تعليقي ما عجبك
عادل عبود
2007-07-27
حسنا فعلت جبهه النفاق بتركها حكومه الوحده الوطنيه وعلى السيد المالكي ان يستفيد من هذه الخطوه ويؤلف وزاره جديده تبتعد عن الانتماء الطائفي على ان يكون الوزراء من التكنوقراط والذين لا توجد شائبه بوطنيتهم ونزاهتهم ومن الممكن الاستفاده من بعض العناصر العلمانيه ايضا ومن الله التوفيق
د اوس
2007-07-27
والله المفروض من زمان تحجون الحقيقه لان الناس بدت تفقد ثقتهه بالمالكي والائتلاف
المهندسة _ سوسن
2007-07-27
ان مذكره التوافه ومطاليبها وتهديدها بالانسحاب ليس بقصد الحصول على مطاليب تجدها من حقها وانما هو توقيت مطبوخ ومعلومه نياته ومقاصده ومن وراءه من دول جوار ورغبه امريكيه بتغيير دفه العمليه السياسيه برمتها فى ايلول انها مؤامره سوف تتوضح صورتها فى الايام القادمه لانمتلك الا الدعاء لهذا الشعب الصابر المبتلى بهذه الشله الساقطه المعدومه الضمير اذناب المسخ المستعمر ويهود العرب ال سعود
جبهة النوافق
2007-07-27
أعلموا يا جبهة النوافق ان الله سينصر العراقيين المظلومين رغماً عن إنفكم.. أنظروا الى الحكمة الإلاهية وماذا حل بصدام الجرذ بعد طغيانه.. ستكون عاقبتكم ذاتها..
سلام شهربان
2007-07-27
احسنت هذا هو الصحيح واجهوهم وافضحوهم في كل مجلس ومقال. معكم الحق ومعكم البينه لا تترددون سيسقطون في نظر الشعب اكثر فاكثر ليس لهم قاعده شعبيه اتحداهم ان يزوروا مدينه او قريه سنيه واحده من الموصل الى تكريت وسامراء والرمادي وديالى مع العلم لو يزورون النجف او كربلاء لا يلطخ احد من اتباع اهل البيت يده في دمهم
محمد السلامي
2007-07-27
كل هذه السلوكيات لاتثير استغرابنا من اخوة صبوره الجنابي فهذا شرفهم وعهدهم ولا نتوقع غير هذا السلوك شششششششكرا للسسسسسسسيد طارق الهاشمي واستمر بدفاعك عن صبوره وامثالها من اخواتك كما صرحت بنفسك على شاشه التلفاز
حيدر القطبي
2007-07-27
كان على السيد علي الدباغ الأعلان أيضا ً عن المفخخات التي يتم تصنيعها في بيوت قادة جبهة التوافق لقتل أبناء الشعب العراقي رغم أنك يادكتور علي لم تقصر وبارك الله بك وبحكومة المالكي التي نقف كلنا خلفها ونساندها رغم أنوف جبهة الأرهاب التي تسمي نفسها بجبهة التوافق
حسين
2007-07-27
لاداعي لان نتعب انفسنا مع هؤلاء فان تاريخهم معروف فهم لايريدون الخير لاحد على الاطلاق اتركوهم فانهم منافقون لاينفع الحديث معهم
كريم الساعدي
2007-07-27
وكتب الى مدير التربيه معاناته عبر قصيده اختصر وقت القارئ واذكر منها هذا البيت الذى هو لب القصيده(وفي العدل المستقيم ما استقمنا....فكيف وبالاعيوج نستقيم) و الحر تكفيه الاشاره اذا كنتم احرار يا جبهة التنافق
عراقي
2007-07-27
اتمنى ان يكون هذا اول الغيث ضد هذه العصابة الصدامية وان لا يتوقف هذا الرد عند اول تمسكن لهؤلاء القتلة الفجرة وسيرون ان كل الشعب من وراءهم مساند والله الموفق
كريم الساعدي
2007-07-27
وانا اقراء البيان الصادر عت رئاسة مجلس الوزراء حول ادعاءات جبهة( التوافق) تذكرت قصه واقعيه حدثت لمعلم مجد ومثابر وحريص على طلبته بحيث كانت نسبة نجاح طلبته في الماده التي يدرسها 100% لكن مشكلة هذا المعلم في مدير التربيه الذي لم يرض عنه وقام بقله الى كافة مدارس ميسان من مدرسه الى احرى وما ان يباشر في مدرسه حتى ينقل للاخرىو اخيرا فكر مدير التربيه ان ينقله الى منطقه نائيه في ميسان اسمها (العدل )لكن نقلته لم تدم طويلا حيث استقر به المطاف منقولا الى منطقه نائيه اخرى اسمها( الاعيوج) وهنا نفذ صبر المعلم
محمد خليل
2007-07-27
عفية والله. افضحهم يارئيس الوزراء والشعب كله وياك. افضحهم ذولة مو مال احترام لا والله. افضحهم كدام كل الشعب العراقي وكدام كل العالم روح يامالكي وكلنا وياك
بشرى أمير الخزرجي
2007-07-27
أعضاء جبهة النفاق سبب دمار البلد فهم أناس خونه للشعب وللامة العراقية يجب ايقافهم وتشهيرهم على الملا هؤلاء ليسو ا بسياسيين ولايعرفون لغة الحوار بل همج والذي انتخبهم اكيد وبالقطع أنسان معتوه وهمجي مثلهم ... هم بقايا حزب البعث الفاشي وليسوا من اهل السنه الكرام يجب القضاء عليهم بالقانون ..
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك