الأخبار

مسؤول أمني: الشيعة يتعرضون للقتل على يد المليشيات الجديدة


ذكر مسؤول أمني أن عدد الجثث التي يتم العثور عليها خارج العاصمة بغداد زاد بشكل ملحوظ، خلال الأسابيع الثلاث الماضية. وقال أنه بعد الكشف عن هوية الضحايا يتبين أنهم من الشيعة، وان عمليات القتل تجري خارج العاصمة بغداد في المناطق التي تم فيها تسليح بعض افراد العشائر. وقال أن مراكز الشرطة تتسلم شكاوى يومية من اهالي الضحايا ومن شهود عيان، بان أفراد قوات الشرطة التي تم تشكيلها من ابناء العشائر ومن عناصر النظام السابق، هي التي تقوم بعمليات القتل. وقد قدمت وزارة الداخلية شكوى للقيادة الامريكية بهذا الخصوص دون أن تلقى تجاوباً. واضاف، أن هذه التشكيلات هي مليشيات جديدة تحظى بالتسليح والدعم من قبل الامريكان.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحمداني
2007-07-18
كلنالكم من الأول لو كانت أمريكا جادة في أستتباب الأمن في العراق فلتسلم الملف الأمني للقوات العراقية وبذلك تحصل الحكومة على صلاحيات كاملة بالتصرف الكامل أزاء أي حالة وصدقوني ماراح أيظل لا أرهاب ولا كباب وأهل مكة أدرى بشعابها بعدين ترة أمريكا حين ترى الجانب القوي والجانب الضعيف فتترك القوي أذا كان أرهاب أو قوات عراقية وتذهب الى الجانب الأخر لتجعل الكفة متساوية فتسلح الظعيف حتى تبقى الأمور على نصابها وأرهابها مثل ما قامت مؤخرآ بتسليح مجموعة عشائر مجرمة تدعم وتشارك بالأرهاب فيا حكومة ترجوا الأنتباه.
هاشم
2007-07-18
لماذا لا تقدم وزارة الداخلية شكوى الى الشعب والى مجلس النواب أذا كانت تملك الدليل بأن قوات الشرطة التي شكلها الامريكان من أبناء العشائر هي وراء اعمال القتل التي تجري على الشيعة؟كيف تريدون من الشعب أن يثق بجهاز الشرطة بعد الآن ولماذا لا توضع الحقائق امام الشعب الذي اجلس الحكومة في مواضعها؟؟ وهل يكون الخصم حكما؟ مالكم كيف تحكمون ؟؟
زيد
2007-07-18
شكرا لوكالة براثا على هذه المعلومات الخطيره قلناها منذ البداية ان الامريكان لا يريدون ان يستقر مكان بل هم الاساس في ارباك الاوضاع الامنية . اذا لم تقوم الحكومه بارسال قوات عراقية و بدون اي جندي امريكي فان السهم الحارق و غيرها فاشلة اكيد . الى متى السكوت على هذه الجرائم يا حكومه؟؟ اما فيكم شجاع يخاف الله على هذه الاروح التي تزهق؟ مالذي دهى المسؤؤلون؟ و الشعب هو الضحية
rafd
2007-07-18
انه انقلاب امريكي سني بعثي عروبي على الديمقراطية ومعاهدة بين كل اولئك للقضاء على الشيعة................على الشيعة جميعا دعم واسناد التيار الصدري وجيش المهدي مهما كانت اخطائهم لانه لادرع حقيقي للشيعة غير جيش المهدي
مظهر الربيعي
2007-07-18
ان سياسات امريكا هي تكيل بمكيالين وسياسه فاشله في العراق من كل نواحيها هم يعرفو ما يعملوا وكذالك عندهم الغباء في نفس الوقت هم سبب معانات الشعب من ازدواجيه المعاير كل هذه الاسباب الحقد الدفين لحكام العرب المتمثله بال سعود وابن ملك حسين ودور مصر القذر وبعض مشايخ الامارات هم من يظلل امريكا ويحرظها على الحكومة المالكي جعلت امريكا تقوم و تلعب هذه الادوار التي تجري في العراق نحن نتوسل ونطالب الحكومه المتمثله بسيد المالكي ان تكف امريكا على تدخلها في الملف الامني وتسليحها الى عصابات الجريمه والارهاب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك