كشفت مصادر يمنية خاصة لصدى الخليج بان هناك فضيحه تلوح في الافق بطلها الإمارات وفرنسا وهي ليست في أسر جنود فرنسيون على الساحل بل ان المصادر المقربة جدا من انصار الله ذكروا ان الفضيحه الأكبر هي في حقيقة ان الجنود الاسرى في الحديدة هم اسرائيليون وليسوا جنود فرنسيون اصلا، وهم ضباط قوات خاصه إسرائيليون، شاركو في العمليات الخاصة عبر البحر كدعم وتدخل سريع لمساندة وانقاذ القوات الاماراتيه المحاصرة ، وتم الاتفاق الاماراتي مع فرنسا لمنحهم غطاء الجنسيه الفرنسيه.
وذكرت المصادر ايضا ان المنسق لذلك كله مع الفرنسيون الذين هم في الاصل اسرائيليون هو عمار صالح
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha