الأخبار

المحكمة المركزية في الكرخ تصدر حكما غيابيا باعدام الارهابي الهارب محمد الدايني

1729 17:40:00 2010-01-25

افادت مصادر اعلامية مطلعة ان المحكمة المركزية في الكرخ قد اصدرت حكما غيابيا باعدام النائب الهارب الارهابي الطائفي محمد الدايني لضلوعه في ممارسات ارهابية عدة , واضافت المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها ان الدايني المتهم بالارهاب والتخطيط لتفجير مقر البرلمان العراقي ما اودى باحد النواب في نيسان/ابريل عام 2007 فضلا عن جرائم اخرى قد حكمت عليه المحكمة بالاعدام غيابيا.

 وكان مصدر عراقي قد اعلن في وقت سابق ان السلطات الماليزية القت القبض على الارهابي الطائفي  محمد الدايني والتخطيط لتفجير مقر البرلمان العراقي ما اودى باحد النواب في نيسان/ابريل عام 2007.

 وانتخب الدايني نائبا عن محافظة ديالى عام 2005.وكان الدايني قد هرب الى جهة مجهولة بعد إعادة الطائرة التي كانت تقله الى مطار بغداد ،بعد ان قرر مجلس النواب رفع الحصانة عنه لاتهامه بعدة قضايا تتعلق بدعم جهات إرهابية من بينها عملية تفجير كافتريا مجلس النواب التي راح ضحيتها النائب محمد عوض.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هيثم
2010-01-26
يا جماعة اصدار ونشر هذا الحكم في هذا الوقت هو افضل ذريعة للدايني للإفلات من قبضة الحكومة العراقية. اعتقد هذه فرصة ثانية تمنحها الحكومة العراقية للدايني للافلات وللابد من حكم العدالة. ممن تسخر هذه الحكومة، أمن نفسها أم من شعبها المقتول يومياً على ايدي اصحاب المحاربة الوطنية؟!!!!!
طاهر عباس
2010-01-26
توقيت حكم الاعدام خاطئ !!
علي
2010-01-25
والله اعدام الدايني احب الينا من اعدام المجرم علي كيمياوي لانه صدام واعوانه معلنين اجرامهم والدايني خافيه وراء الديمقراطية ووراء طيبة الشعب
علي الساعدي
2010-01-25
مبروك لكل عوائل الضحايا هذا المجرم الهارب وانشاء الله يوم تنفيذ الحكم الاعدام بحفه
امير الحب
2010-01-25
يااخواني كفى ان تضحكوا على هذا الشعب المسكين بهذه الاخبار . ماذا ان حكموا على الدايني بالاعدام اين هو ؟ وهل سيتم فعلا جلبه الى العراق ولماذا لم تحاسبه الحكومة عندما كان على اراضيها وبين يديها . اعتقد ان مصيره كمصير مئات اخرين من امثاله سيختفي اثرهم وقضاياهم ولم يذكرهم احد لانهم ببساطة يتسترون على فضائح تمس الحكومة ومن بها من المجرمين الذين يجلسون تحت قبة برلمان مخادع لا يهتم الا بزيادة روات افراده .وشكرا
علي الحياوي
2010-01-25
قبل فترة قيل ان لجنه عراقية ستذهب الى ماليزيا لأستلام الارهابي الدايني من السلطات الماليزية لمحاكمته على جرائمه ضد الشيعه في ديالى , لكن قرار المحكمة المركزية في الكرخ بأصدارها حكما غيابيا باعدامه له تفسير واحد هو ان الدايني حر طليق ويقيم مع شيخ الارهابيين الاصفر حارث الضاري في عمان. ويبدو ان القضيه قد سويت حفاظا على (المصالحه الوطنيه) التي اعادت لنا كل القتله البعثيين الى العمليه السياسية .
قارئ من استراليا
2010-01-25
يا ناس يا عالم بشروا العراقيين اليوم انعدم علي الكيمياوي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك