رحمك الله يا أبا ود وهنيئاً لك الجنة، كم افتقدك يا ولدي؟ بالامس يا ابا ود كنت اتصفح في وجوه اخوتك المنتظرين في الدورة التبليغية المهدوية، وكم آلمني اني لم ار وجهك الباسم، فلقد كنت معنا في كل صغيرة وكبيرة، اما وقد رحلت بلا وداع، فهنيئا لك ما فزت به، وسل الله ان نوفق الى ان نمضي بثبات على نفس الطريق طريق الولاية لائمة الهدى عليهم السلام والطاعة لنائب الامام المنتظر ارواحنا فداه والغيرة على معتقدنا وشيعتنا،
وأنا مطمئن يا ابا ود أنك ستعود مع العائدين مع الامام المنتظر عليه السلام لانك كنت منتظرا له عاملاً لاحياء امره ثابتاً في نصرته.. والى الملتقى يا ابا ود في برزخك او في دنيانا لك عهد ان لا انساك❤️
الشيخ جلال الدين الصغير
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha