الأخبار

العراق يبدي تحفظاً على إعلان دمشق فيما يخص الملف العراقي


أبدى نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي تحفظا على اعلان قمة دمشق فيما يخض القضية العراقية. وقال عبد المهدي عقب تلاوة البيان الختامي للقمة العربية "انا لدي تحفظا على ما اعلن في البيان لانه لم يتضمن ادانة عربية للإرهاب في العراق."

من جهته الرئيس السوري بشار الاسد الذي يترأس القمة قال "اننا ننتظر المزيد من الافكار من الاخوة العراقيين للتعامل مع الملف العراقي."

وكان البيان الختامي للقمة العربية التي انعقدت على مدار يومين في دمشق قد دعا العراقيين الى وقف المعارك والحوار للخروج من الأزمة.وذكر البيان الذي تلاه أمين عام الجامعة عمرو موسى ان القمة تؤكد على وحدة العراق شعبا وارضا وهويته العربية والاسلامية، وضرورة توحيد الجهود في تعزيز المصالحة الوطنية من اجل خروج القوات الاجنبية وتحقيق السيادة الكاملة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بلال عبد الواسطي
2008-03-30
كان من الاولى عدم مشاركة العراق في هذه(الترهات) انظروا الى المؤتمر الصحفي الذي ساد الهرج والمرج فيه بين عمرو موسى و وزير خارجية سوريا والذي تحول الى محاضرة في تاريخ الشعر العربي والغزل العذري ..نعم كان من الاولى مقاطعة هؤلاء الدمى.belalabd1966@yahoo.com
أبو الحسن علي
2008-03-30
عمرنا الان 51 سنه ومنذ أن وعينا على دنيانا نسمع ونقرأ عن قمم عربيه لنصرة الشعب الفلسطيني والتنسيق ووضع خطوات للتسريع بألوحده العربيه 68 وكل هذه القمم ذهبت هباءا منثورا وتغير قاده وأتوا أخوان لهم ولكن لاشئ ،بألمقابل فأن كل شعوب الارض تغيرت حالها من حال الى حال أفضل الا العرب والسبب واضح لآن الحكام في واد والشعوب في واد ،وشعبنا العراقي تحكمه ثلة طيبه من أبناءه البرره جاءت بأنتخابات مهما قيل عنها فانها لاتصل الى أنتخابات الحكام العرب ذات النبسبه العجيبه 99,99% ومع ذلك يقولون عن قادتنا أذناب ،غريب؟؟
العراقي
2008-03-30
كان من المفترض بنا عدم المشاركه بهذه المهزله العربيه-فكيف ننتظر من سوريا والعرب ادانة الارهاب وهو قادم الينا من بلدانهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك