الأخبار

المجلس الاعلى يرد على التشويش حول تحفظات الوفد العراقي في مؤتمر البرلمانيين العرب

1006 11:56:00 2008-03-17

صرح مصدر اعلامي في المركز الخبري للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي بان الضجة التي افتعلتها بعض وسائل الاعلام حول التحفظ الذي ابداه الوفد العراقي في مؤتمر البرلمانيين العرب في اربيل تأتي في إطار التشويش على النتائج الايجابية للتظاهرة العربية التي احتضنها العراق في أربيل.وأضاف المصدر ان التحفظ العراقي قد وقع عليه كل من جبهة التوافق والتحالف الكردستاني بالاضافة الى الائتلاف العراقي الموحد.وشدد المصدر بان التحفظ يأتي تعبيراً عن الدور الايجابي الذي يلعبه العراق الجديد في حل الازمات بالطرق السلمية والابتعاد عن إيجاد الاجواء المشحونة والمتوترة في المنطقة والتي طالت شعوبها ودفع فواتيرها الشعب العراقي.

وكشف المصدر بان تحفظ الوفد العراقي كان بإتجاهين الاول حول كلمة ممثل الجامعة العربية والتي أنطوت على تعابير غير صحيحة ولا تنسجم مع التوصيف القانوني للوضع العراقي،فيما شكل الاتجاه الثاني دعوة العراق المسؤولة الى حل جميع الاختلافات بين البلدان الشقيقة والصديقة بالطرق السلمية وعبر آليات الحوار الايجابي، وهو أمر - كما يبدو- لا يستسيغه الذين اعتادوا سياسة النظام الصدامي السابق ، وتربوا على اتهام الاخرين والتشهير بهم دون وازع من ضمير او رادع من بصيرة مسؤولة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوعلي
2008-03-18
اني اتفق مع ابوحيدر نحن بحاجة الى قناة فضائيه اخباريه فقط تسلط الاضواء على كثير من الامور التي يتبناها الاعلام المعاكس وبطريقته الخاصه نحن الان ام ارهابين هو اعلامي يشوش على الناس معلومات مغايره عن الواقع وارهاب دموي قتل الابرياء الاول يدعم الثاني بتلك المعومات المشوشه مما يجعلنا بموقع الدفاع بحيث تكون الفرصه مهيئه للارهاب الثاني حتى يتستر عليه هنا هو الخطر المحدق بنا هو ان الاعلام نصف المعركه ان لم يكن كلها مع هؤلاء وكشف زيف ادعاءاتهم الزائفه كما ونتمنى من قناواتنا الفضائيه الشريفه ان تتطور
ابو حيدر المحمداوي
2008-03-17
السبب في هذا التشويش لمعلومات الناس وانتشار هذه الاكاذيب بين العراقيين هو ضعف الاعلام العراقي الوطني المؤيد للتغيير الكبير اللذي حصل في العراق ان الاوان لانطلاق فضائية عراقية ذات طابع حضاري جديد وذات طابع سياسي لبرالي تتعامل بالوثائق والصور لا تخشى في الحق لومة ارهابي او وهابي ولا حتى بعثي مكشوف واخر مقنع
ابو امنه
2008-03-17
هذه هي الديمقراطيه.ولكن البعثي القذر لاينظف ابدا ويريدها دوم بالعنتكات والحروب مثل مافعلهاكبيرهم الجرذ القذر لهذا السبب تراهم سخروا كل الابواق لهذا التحفظ .وخصوصا قناتهم البعثية الشرقية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك