الأخبار

سفارة جمهوريَّة العراق في واشنطن تُطالب مجدَّداً بتسليم وزير الكهرباء الهارب أَيهم السامرَّائي!


ذكر مركز الإِعلام العراقي في واشنطن بأَنَّ سفارة جمهوريَّة العراق في العاصمة واشنطن قدَّمت الْيَوْم [الأَربعاء ١٣ آذار] مذكَّرة جديدة لوزارة الخارجيَّة الأَميركيَّة ضدَّ وزير الكهرباء الأَسبق أَيهم السامرَّائي المطلوب للقضاء العراقي بتُهمة سرقة أَموال الدَّولة والهرب من السِّجن بجوازٍ مزوَّر، وذلك لإِستردادهِ في إِطار مذكَّرة التَّفاهم الموقَّعة بين بغداد وواشنطن عام ١٩٣٦ والتي تسمح للبلدَين بتبادل المتَّهمين والمحكومين.

وذكر المركز الذي يتراسه الاعلامي نزار حيدر أَنَّ الموما إِليهِ هو العقل المدبِّر للمؤتمر الفاشل الذي عقدهُ الْيَوْم في ولاية فرجينيا أَيتام الطَّاغية الذَّليل صدَّام حسين بحضور جماعات [إِيرانيَّة] مُدرجة في قائمة الإِرهاب التي تصدر سنويّاً عن وزارة الخارجيَّة الأَميركيَّة وكذلك في تشريعات الكونغرس الأَميركي.

واضاف المركز أَنَّ المؤتمرِين قاطعُوا كلمة السَّفير الأَميركي الأَسبق ديفيد ماك لأَنَّهُ تهجَّمَ على أَجندات المؤتمر، فيما كانوا ينتظرُون مِنْهُ دعماً مُطلقاً.

موضحا ان عددٌ من أَبناء الجالية العراقيَّة قد نظَّمُوا وقفةَ إِحتجاجٍ ضدَّ مؤتمر أَيتام الطَّاغية، فضحوا أَجنداتهِ وكشفوا عن أَهدافهِ المشبوهة، مذكِّرين الرَّأي العام بالجرائم البشِعة التي ارتكبها [البعثيُّون] على مدى [٣٥] عاماً من حكمهِم الأَسود، والحروب العبثيَّة التي أَشعلوها في المنطقة والتي إِنتهت بأَن يفقدَ العراق سيادتهُ و[١٠٪؜] من مجموع أَراضيه! ولينتهي المقامُ بزعيمهِم في بالوعةٍ أَشعثٌ أَغبرٌ كجرذٍ خائفٍ!.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك