الأخبار

نائب عن دولة القانون يعزو تزايد اغتيالات الاساتذة والضباط الى تغلغل اتباع النظام السابق في الجهاز الامني والقضائي


عزا النائب عن أئتلاف دولة القانون شاكر الدراجي تزايد الخروقات الأمنية مؤخرا الى "وجود عدد من أتباع النظام السابق في الاجهزة الامنية والقضائية ".

وقال لوكالة كل العراق [أين] ان " الخروقات التي يشهدها الوضع الامني في البلد تعود الى تغلغل أتباع النظام السابق في الاجهزة الامنية الذين يعملون على تقديم تسهيلات للجماعات الارهابية للقيام بعملياتهم ".

وأضاف ان " هولاء يقومون بتسريب معلومات عن الضباط الامنيين المهمين الى الجماعات الارهابية بهدف اغتيالهم "، مبينا ان "بعض هولاء المتغلغلين يشغل رتب عالية في وزارة الدفاع والداخلية".

وتابع الدراجي أن " القضاء على تلك الخروقات يكمن في تفعيل دور الضباط الشباب الذين ليس لهم أرتباطات بالنظام السابق اضافة الى القضاء على الترهل الحاصل في اعداد ذوي الرتب العالية في الوزارات الامنية".

وأشار الى ان "بعض الخروقات الامنية يتسبب بها القضاء العراقي اذ انه مخترق ايضا من قبل اتباع النظام السابق " داعيا الى "تصفية الجهاز القضائي والامني في البلاد اذا ما أريد للوضع الامني ان يستقر".

يذكر ان العديد من عمليات الاغتيال تطال الاساتذة والكفاءات والضباط الأمنيين عن طريق الاسلحة الكاتمة او العبوات اللاصقة فضلا عن التفجيرات بواسطة الانتحاريين والسيارات المفخخة والعبوات الناسفة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
layla
2011-08-03
منو العينهم البعثية مو رئيس كتلتك المالكي لا تضحكون علينة اكيد هسة تطلع كل شلة المالكي بعثية لان الملكي كال بعضمة لسانه عينت البعثيين واكثرهم يشغلون مكانات حساسة بالامن والدفاع اللهم العن كل ظالم عين وساعد الارهابيين البعثية بجاه هذا الشهر الفضيل شهر رمضان
العراق
2011-08-03
العراق اين الاستخبارات لمعرفة الاختراقات هنا دور الاستخبارات وليس ان يحدث انفجار في منطقة محدودة المساحة تريدون استخبارات هذا سببه التفتيش الرديء الحكومة نائمة والبرلمان غافي ومطفي والبعثييون يلعبون لعب بالحكومة وبالبرلمان وبمصير الشعب العراقي باسم الديمقراطية الفاشلة وشعبك يا عراق يدمر ويذبح كلوا وشربوا وسرقوا والعبوا بمصير الشعب العراقي ولكن تذكروا ان لكم حسابا عسيرا عند الله يا حكومة ويا برلمان
الدكتور شريف العراقي
2011-08-02
مبروك لرئيس الوزراء
ام حسنين
2011-08-02
مو هذا الي كنتم تردوا؟؟؟ سبيتوا الامة بالمصالحة اللعينة؟؟ والذين يقتلون من الابرياء خطيتهم تقع في رقاب كل من نادى لهذه المصالحة والمأئدة المعوجة؟ لماذا اليوم تشتكون يانواب ياسياسي العراق ؟؟ سوف يأتي دوركم.. هناك تخطيطات تجرى وانتم نايمين ؟ ناموا على فلوسكم حتى تحترقوا به دنيا وآخرة ؟فتحتوا الابواب للبعثية ومزقتوا بني جلدتكم.تلت ارباع شباب الشيعة يفترون على شغل او تعين؟ في حين البعثي المجرم الذي يعيش في الردن ومصر اموره ماشية له راتب تقاعدي يصل ليده هناك؟لعنة اللّه على الظالمين . 
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك