الأخبار

عضو عن تحالف الوسط :من غير المعقول ان يخلو العراق من شخصين يشغلان منصب وزارتي الداخلية والدفاع


اكد النائب عن تحالف الوسط مطشر السامرائي ان تأزم حسم الملفات الامنية بدأ ينعكس سلبا على الوضع الامني في البلاد بالاضافة الى انه يوقف عجلة الاستثمار والاعمار في العراق".

وقال السامرائي في تصريح خص به وكالة كل العراق [أين] اليوم "من غير المعقول ان يخلو العراق من وجود شخصين يشغلان منصب وزارتي الداخلية والدفاع "، مبيناً ان" العراق فيه الكثير من الكفاءات وذوي خبرة وحنكة عسكرية ".

واشار السامرائي الى ان" هناك صراعات سياسية لا تريد للعراق ان يهدأ وتنتهي الأزمات".

يشار الى ان ملف تسمية وزراء الامن وصل الى مراحل معقدة ولم يفلح الفرقاء في التوافق على اسماء محددة لدرجة ان القادة السياسيين لم يتمكنوا حتى من تسمية وزيرين لهما بالوكالة خاصة بين القائمة العراقية التي يتزعمها اياد علاوي ورئيس الوزراء نوري المالكي.

ويرى مراقبون أن عودة ظاهرة الاغتيالات إلى واجهة المشهد السياسي العراقي، سببها تأخر تسمية الوزراء الأمنيين، بالرغم من أن نواباً مقربين من المالكي يقللون من تأثير ذلك على الوضع الأمني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك