الأخبار

الحكومة التونسية تطالب العفو على المدان بتفجير مرقد الإمامين العسكريين واغتيال أطوار بهجت


وجه وزير العدل التونسي الأزهر القروي الشابي رسالة إلى نظيره بالحكومة العراقية يلتمس فيها العفو على الإرهابي التونسي المحكوم عليه بالإعدام في العراق يسري الطريقي.

وأوضح بلاغ لوزارة العدل انه تفاعلا مع قضية التونسي التمس وزير العدل عرض ملف يسري الطريقي المدان بتنفيذ أعمال إرهابية داخل العراق على رئيس الجمهورية العراقية لتمتيعه بالعفو .

والطريقي الملقب بـ"أبي قدامة التونسي" متهم بالانتماء إلى تنظيم القاعدة الارهابي وبتفجير مرقدي الإمامين علي الهادي وحسن العسكري عليهما السلام في مدينة سامراء شمال بغداد في 22 فيفري 2006 وباغتيال مراسلة قناة العربية أطوار بهجت بعد يوم من التفجير .

وكان نائب الرئيس العراقي د. خضير الخزاعي قد صادق على حكم الإعدام الصادر عن محكمة التمييز الذي أقرته بداية هذه السنة في حق يسري الطريقي .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مصطفى الشيخ
2015-02-08
اقول للمدافعين عن هذا الظالم.... الذي اترفع عن ذكر اسمه النكرة..... لا تدافعوا عن الظالمين وعاملوهم مثل ما امرنا ان نعاملهم بالدعاء (اللهم العن الظالمين) والله لن تكون امتنا بخير الا بكنس بلداننا من هؤلاء الاوباش الانجاس القتلة...... اللهم العنهم والعن فتاواهم والعن من اراد بأهل العراق سوءا.... عشت يا بلدي وتبّت ايدي ارادت بك السوء.... وتبّت ولعنت فتاوي افتت بقتل اهلك
تونسي
2011-08-04
نقول لاخوتنا في العراق... ان دمائكم و اعراضكم و حقوقكم ..هي عند التونسيين غالية و عزيزة .. بل هي أغلى و أعز علينا من أنفسنا.... ونحن اذ نطلب وقف تنفيذ اعدام يسري ....انما نطلبه ليقييننا ببرائته من التهم المنسوبة اليه.... و انما نطلبه لمنع مظلمة لا ترضيكم كم انها لا ترضينا... فيسري لفقت له التهم و هو في حالت غيبوبة... و لفقت له تهما طائفية في 2006 لاسباب و غايات تعرفونها و عانيتم منها كثيرا.... يسري حقق معه و عذبه الامريكان..... يسري حوكم في اواخر 2006 و هو في حالة صحية خطيرة... شبه غيبوبة..
ابو محمد
2011-08-01
شنوا دا تخمروه دعدموه وفظونه هاي هم مو بيدك لعد شنو بيدك لخاطر الله بس اذية الناس
ناصح امين
2011-08-01
الذي اجرأ وزير الغدر التونسي على طلب العفو لمجرمه، هو طلب العراقيين الغدرة قبله بالعفو عن مجرميهم سلطان ووطبان والتكارتة وغيرهم
Ali
2011-08-01
لو كان هذا ألوزير ألتافه وألمختل عقليآ يملك برأسه ذرة عقل لما تجرأ على مثل هذا ألطلب ألذي يدل على حقد ألوزير لأتباع وشيعة أل محمد ع وإسترخاص دمائهم وأرواحهم!!
علي خلف الساعدي
2011-08-01
جا هوه هذا بعدهم ما عادمينه ...هي هي .. وي وي ..... هم زين الزرقاوي كتلوه الامريكان ..لو باقي عالجماعه هم جان بقه حال حال يسري
قاسم الدراجي
2011-08-01
ان كانت الحكومة التونسية تعلن انها مسؤلة عن هذا الارهابي فلماذا لا نطالب بالتعويض عن الجرائم التي فام بها هذا المجرم وامثاله وحتى لا يكون دمنا رخيص ويجب اعدامه بسرعة ولماذا الانتظار
صلاح البغدادي
2011-07-31
هل يعرف وزير العدل التونسي كم من الدمــــــــاء سالت في العراق بسبب التفجير الظالم للمرقدين الشريفين في سامراء؟؟أظنها سيل من الدماء توازي نهر دجلة!!
ابو انعام
2011-07-31
افضل رد على هذه الرسالة اذا كانت هناك لدى المسؤولين غيرة على بلدهم وعلى دينهم ان يتم اعدامه امام الناس ويرسل شريط فيديو الى السيد وزير العدل التونسي لانه بهذه الرسالة استهانة بدم وكرامة كل عراقي سواء كان مسؤول او مواطن بسيط
صرغام
2011-07-31
لو كانت الشهيده اطوار بهجت بنت مايسمى بوزير العدل التونسي فهل كان يطالب بالعفو عنه ام انزال اقصى العقوبات به والله لا ارى الا اناس منزوعي الرحمه والضمير شاهت الوجوه ولامهاتكم الهبل
زيــــد مغير
2011-07-31
لا مانع يا سيادة الوزير التونسي لكن بشرط , أن يكشف عن الذين آوو المجرم ومن تعاون معه ومن جنده ومن خطط للأعمال القذرة التي نفذها هذا جربوعكم ومن أوصله للعراق. وكذلك تعويض العراق مبلغ 100 مليون دولار عن كل عراقي قتل على يد هذا خنزيركم . وتعويض الألم الذي سببه مواطنكم بسبب تفجير الأضرحة المقدسة الذي لا يقدر بثمن . وإذا كان مواطنكم هذا ثمين لهذه الدرجة وتطالب بالعفو عنه فماذا نقول عن اليتامى والأرامل والأباء الذين فقدناهم بسبب أبنائكم السفلة يا سافل
ابو زينب
2011-07-31
المفروض من وزير العدل اليوم ايسلمة معدوم ويكول لوزير العدل التونسي جوبا على رسالتك اتفضل اقرأ علية الفاتحة على الطربق الوهابية اذا تم العفو علية اعتبر الحكومة مجنونة وما عندها احترام للمقدسات
علي ضرغام
2011-07-31
وهل دماء العراقيين رخيصه الى هذا الحد حتى نفرج عن القتله والمجرمين لا والله لا نرضى بالعار ولا نرضى ب (التنازلات السياسيه والمزايدات على دمائنا)
العراق
2011-07-31
هل دم الشهداء العراقيين رخيص لهذه الدرجة ان يعفى عن تونسي قام بقتل الابرياء وتفجير المقدسات اذا انتم ياحكومة تعفون عن المجرمين الاجانب فارحموا العراقيين باعطاءهم الحقوق لهم وتوفير الخدمات العراقيين يعيشون في محنة الارهاب
سامي كبة
2011-07-31
لماذا لم يتم اعدامه لحد الان وزير العدل ليس لديه اي حجة في التاخير باعدامه
رائد محسن
2011-07-31
هل يعرف وزير العدل التونسي ما هية جريمة هذا الارهابي او جرائمه ؟ اذا كان يعرف فان هذا يدعونا الى تصديق التنبؤات التي قالت ان من سيخلف الرئيس بن علي في تونس هم القاعدة والارهابيين احترم نفسك يا وزير العدل التونسي كان الاحرى بوزير العدل العراقي يرزلة فد رزالة محترمة لك وين النخوة العراقية ليش هيجي مذللين احنة كام من هب ودب يتفيك براسنة سلام الله عليك يا ابا عبد الله الحسين كال هيهات منا الذلة احنة ليش مذلولين العيش تحت الذل هو نفسه العيش بدون حرية يا سيادة رئيس الوزراء
القعقاع
2011-07-31
لالالالا للعفو بل لابد من العقاب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك