الأخبار

نائب عن القانون : تأخير الوزارات الامنية شيء مقلق وغير مبررلكنه واقع الحال الذي نعيشه


رجح عضو دولة القانون والنائب عن /التحالف الوطني/ علي كردي الحسيني ان يتم حسم الوزارات الامنية الاسبوع المقبل.

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قال في مؤتمر صحفي له: انه سيقدم مرشحي الوزارت الامنية الاسبوع المقبل، رغم عدم وجود توافق كلي على المرشحين وسيتم تمريرهم وفق الدستور (50+1).

وقال الحسيني في تصريح صحفي اليوم الخميس:" أن تأخير الوزارات الامنية شيء مقلق وغير مبرر،لكنه واقع الحال الذي نعيشه".

واضاف انه" كان متوقعاً ان يتم حسم هذا الموضوع خلال الاسبوع المقبل لكن لايمكن ان نتنبأ بوقت محدد، لانه سبق وان حصل ان اتفقت الكتل على حسم هذا الموضوع لكن ذلك لم يتم.

واشار الى ان"من الضروري ان يحصل التوافق على مرشحي الوزارات الأمنية لأن هذا التأخير ليس من مصلحة الجميع والكل متضرر خاصة وان هذا الملف لم يعرض على مجلس النواب ليتم حسمه وانما لايزال في أروقة الحكومة والكتل السياسية."

هذا وعللت النائبة عن/ائتلاف العراقية/ ندى الجبوري صعوبة تمرير مرشحي الوزارات الامنية في مجلس النواب بالأغلبية، ذلك لإحتياج مرشح كتلته لوزارة الداخلية اصوات العراقية والكردستاني.

وقالت الجبوري في تصريح: ان رئيس القائمة العراقية التقى برئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني لتفعيل البنود المتبقية من طاولة اربيل، ومن ضمنها ان تكون حوارات مفتوحة من اجل التوافق على المرشحين الامنين بشكل سريع وان من الخطا ان تبقى شاغرة في هذا الوضع الامني.

وأضافت النائبة عن العراقية: ان من الصعوبة تمرير مرشحي الوزارات الامنية في مجلس النواب بالأغلبية، بسبب ان مرشح التحالف الوطني للداخلية يحتاج الى أصوات العراقية والكردستاني ، وان حسب معلوماتنا توجد خلافات داخل الوطني على مرشحهم، مشيرة الى ان العراقية سيكون لها  موقف لاتجاه تمرير المرشحين بالاغلبية، لانها تملك احقية الترشيح لوزارة الدفاع.حسب وصفها

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو احمد الموسوي .اعلامي
2011-04-28
اصبح التامل مع ملف الوزارت الامنية تعاملا اقتصاديا عند بعض الكتل السياسية من اجل رفع مستواهم المالي في المصارف والبنوك خارج العراق فضلا عن المشاريع في الداخل والا؟ من اين لهم ان الدعم لكوادرهم (كفى يامسؤولين الم تمتلئ بطونكم ؟ انشغلتم بامور خاصة بكم دون الاكتراث الى مايعانيه المواطنين من تازم الوضع الامني خصوصا في الاونة الاخيرة مع التصعيد لكواتم الصوت)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك