الأخبار

النائب الحسناوي : مقترح في البرلمان لاعداد مشروع قانون اسقاط الجنسية الثانية عن المسؤولين العراقيين


كشف النائب عن كتلة الاحرار جواد الحسناوي عن طرح موضوع حملة الجنسية المزدوجة في البرلمان لاجل ادراج مشروع قانون اسقاط الجنسية الثانية عن حامليها من المسؤولين والسياسيين خلال الفترة المقبلة. وقال  :" ان القانون طالب بتشريعه بعض اعضاء البرلمان السابق ، اصطدم باعتراض اغلبية الذين يحملون الجنسية المزدوجة ، لذلك لم يشرع القانون ". واضاف :" نحن نصّر في هذه الدورة البرلمانية على اسقاط الجنسية الثانية والابقاء فقط على الجنسية العراقية التي تمثل الانتماء الحقيقي للعراق وشعبه ، اما من يحمل الجنسيتين ، فعليه ان يراجع نفسه ". واكد الحسناوي :" ان بعض الاشخاص يتسلمون رواتب واعانات من الدول التي كانوا يقيمون فيها وفي الوقت نفسه يتقاضون رواتب من البرلمان العراقي ، وهذا هو الفساد بعينه ". وتابع :" نحن نعمل على اعداد مسودة قانون اسقاط الجنسية الثانية (المزدوجة) والذي سيشمل حتى الموظفين العاديين بحيث نبقي من يحمل الجنسية العراقية فقط

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صلاح جوامير
2011-04-06
الكثير منّا أُضطر لمغادرة العراق قسرا.. البلدان التي نحن فيها الآن إحترمتنا ومنحتنا جناسيها، فمن باب أولى ان لا نرد الجميل بالنكران، هذه واحدة.. ومن قال ان حامل الجنسية الاحادية سيجعل منه شريفا مخلصاً وأمينا بالضرورة؟.هل هو حسد عيشة أم هو أيضا القصد منه إحراج من كانوا بالخارج من المناضليين الحقيقين وإجبارهم على ترك وظائفهم ومغادرة العراق وتركه للاحادية الجنسية من بعثيي العراق؟ إعطوا البرلمانيين رواتب معقولة غير مبالغ فيها كبداية،وهذا يشمل أحادي ومزدوجي الجنسية. فالحرامي لا توقفه درجة جنسيته؟
جعفر الساعدي
2011-04-05
ما الضير من حمل الجنسيتين ربما تجد مسؤولاً يحمل الجنسيتين ولكنه شريف مئة بالمئة ومخلص لوطنه، ولكن في ذات الوقت ترى من هو يحمل فقط الجنسية العراقية ويسرق ملايين الدولارات، الأفضل وضع آلية للحد من الفساد الاداري، ومن ثم فكر بان تطالب المسؤول بان يسقط جنسيته الثانية.
ميثم العراقي
2011-04-05
متى تطبقون هذا اسمع به من مده ولكن حبر على ورق انا لم اسمع في كل العالم وزير يحمل جنسيتين الا في العراق الذي كل شي فيه مختلف انا في استراليا اعيش وكثير من هم في استراليا الان في الحكومه والبرلمان والجيش وغيرها وهم يحملون الجنسيتين وهذا مخالف القوانين نرجوا من الساده النواب ان يكونوا جادين في هذا الامر لافقط كلام عابر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك