الأخبار

وزير الخارجية يبحث قضايا اللاجئين العراقيين مع المفوض السامي لشؤون اللاجئين


بحث وزير الخارجية هوشيار زيباري اليوم الاحد مع المفوض السامي لشؤون اللاجئين أنطونيو كوتيريز القضايا التي تخص اللاجئين العراقيين في دول الجوار . كما بحث الجانبان السبل الكفيلة بتطوير التعاون والعلاقة مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بما يؤمن توفير العناية اللازمة للاجئين العراقيين في الخارج والمهجرين في الداخل، مع التأكيد على أهمية العودة الطوعية الامنه والكريمة لهم ، وحث الدول المستقبلة على احترام هذا المبدأ . و تم التأكيد على الحاجة الى برنامج عمل يساعد على تنفيذ المهام الحالية المتمثلة في التركيز على الحلول باعتبار ان هذه المرحلة تمثل بداية النهاية لحل هذه القضية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح طالب
2011-01-24
هذه الزيارة وغيرها ما هي ءالأ ضحك وسخرية على العراقيين المهاجرين لو صدقو وكانو جادين بتداول تلك المشاكل لأيجاد حلول لمعاناتنا كان يفترض أن يقوم مكتب رئيس الوزراء بتوجيه السفارات بدون أستثناء ومن خلال لجان فعالة لتوجيه الدعوة لكافة العراقيين وتوفير كل ما يحتاجونه من سكن وأعادة الى الوظائف وتسهيل كل ما هو مطلوب لكن الذي يحصل هو عكس ذالك تمامأ وأننا لانعول على مثل هذه الحكومات من أي فائدة مرجوة والفساد ألأداري ينهش بالعراق ويهمش أبناءه هنيأ لكم ولحاشيتكم وكل ما تقبضوه من مال فهو سحت
امير العراقي
2011-01-24
كم انتم بخلاء على شعبكم ياحكومة العراق --العراق ارض اغلبها صحراويه فارغه واغلب الشعب يعيش بالايجار وبالعراء كم انتم بخلاء- العراق من اكبر بلدان العالم بالثروات والخيرات وشعب العراق اغلبه فقراء كم انتم بخلاء ياحكومه العراق - خزينة العراق مليئه بالمليارات وغنيه والشعب لاكهرباء ولاماء نقي كم انتم بخلاء -كل هذه المئات المليارات من الدولارات والخدمات شبه معدومه في العراق كم انتم بخلاء -تفكرون بانفسكم وحاشيتكم وتقصرون على شعبكم كم انتم بخلاء ياحكومه- بلد غني وشعب فقير كم انتم بخلاء ياحكومة العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك