الأخبار

البولاني: الداخلية العراقية مستعدة لتقديم الدعم والخبرات لإيران لقطع "دابر الإرهاب"


قدم وزير الداخلية العراقي جواد البولاني، الجمعة، التعازي لنظيره الإيراني على خلفية سقوط 94 إيرانياً بين شهيد وجريح أمس بهجوم انتحاري استهدف المواكب الحسينية جنوب شرق البلاد، مؤكداً أن الداخلية العراقية مستعدة لتقديم الدعم والخبرات في مجال مكافحة الإرهاب.

وقال بيان صدر عن مكتب الوزير إن "البولاني يقدم لنظيره الإيراني مصطفى محمد نجار التعازي على ضحايا الأعمال الإرهابية، التي طالت بلاده، والتي استهدفت مراسيم عاشوراء"، واصفا منفذي تلك العمليات بـ"الإرهابيين".

وأضاف البيان أن "الداخلية العراقية مستعدة لتقديم الدعم والخبرات في مجال مكافحة الإرهاب، وكل ما من شأنه أن يقطع دابر هذه الأعمال مستقبلاً"، بحسب تعبيره.

واستشهد أكثر من 39 شخصاً وأصيب 55 آخرين بهجوم انتحاري وقع، أمس الخميس، في مدينة جابهار جنوب شرق إيران واستهدف مواكب إحياء ذكرى عاشوراء.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بهجت علوان رشيد
2010-12-18
عجيب أمور غريب قضية ؟؟؟ كيف تسمح لنفسك يا سيادة الوزير الألمعي الشاطر أن تنصح وتوجه أناس هم اهل الخبرة والدراية في شوؤن الأرهاب و أعمال التخريب و الأغتيالات ؟؟؟ ولا تكن مثل ذلك الغشيم الذي أراد ان يتاجر ويبيع التمر لأهل الخالص ! ! ! .
عراقي في المهجر
2010-12-18
اللهم صل على محمد وال محمد. لعنة الله على ظالمي محمد وال محمد ومن ظلم شيعة امير المؤمنين رحم الله شهداء اخوانه وانفسنا والشفاء العاجل للجرحه في الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه. استاذ بولاني لا تهمبك علينه استريح.
ابو حيدر
2010-12-18
الوزير اذ هكذ عندك قابليه القضاء على الارهاب ليش تارك العراقين الابرياء يذبحون كم بريئ باليوم يذبح يا حضره الوزير مو انت تاخذ راتب المفروض تزكي خبزتك لان انت جاي تعترف بامكانك القضاء على الارهاب ليش لعد مخلي العراقين يذبحون بالجمله الابرياء يعني انت من الجماعات التي تريد ذبح العراقين وتدمير العراق وانت بهذه الحاله ولاءك ليس للعراق وبهذا فان المالكي يتحمل المسؤليه لانه لم يختار الناس المخلصه وولائها للعراق والعراقين اين المراجع عن ما يحصل وزير يعترف بقابليه بالقضاء على الارهاب والشعب يذبح يا عراق
ابو حيدر
2010-12-18
انت خليك في امورك الخاصة ولاتتبجح بكرسيك كثيرا ولا ياخذك الغرور هم اناس يعرفون مصلحة بلادهم ولهم باع طويل في هذه الامور قبل ان تتشبث بهذا الكرسي الكارتوني وهذه التبجحات لاتنفعك في التمسك بمكانك واتركوا الناس في شانهم انتم تتدخلون في شوؤنهم انتم في الاول اصلحوا امور الناس وبعدين تطلق مثل هكذا تصريحات
عبدالكريم الحرز
2010-12-17
اذا انت هيج شاطر وتوزع خبرات ليش ماقطعت الارهاب بالعراق لو صرت مثل الرؤساء الامريكيين السابقيين من يطلع من الحكم يظل ينظر ويتكلم بالحقوق ومن بالسلطة غير شكل
ابو عبدالله
2010-12-17
فاقد الشيء لا يعطيه يا حضرة الوزير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك