الصفحة الدولية

الطياران التركيان المفرج عنهما في بيروت يصلان الى اسطنبول


 

بعيد الساعة 11:00 بتوقيت العاصمة التركية حطت في مطار "اتاتورك" الطائرة القطرية التي اقلت الطيار التركي ومساعده من مطار بيروت الدولي، وقد كان في استقبالهما رئيس الوزراء «رجب طيب اردوغان» ورئيس بلدية المدينة «قدير توباس» وعائلتاهما.

فقد وصل مساء السبت الى مطار اسطنبول الطياران التركيان اللذان خطفا لاكثر من شهرين في بيروت، وذلك بعد الافراج عنهما في اطار عملية تبادل شملت الافراج عن تسعة لبنانيين كانوا محتجزين في سورية.

وبعيد الساعة 11:00 بتوقيت العاصمة التركية حطت في مطار "اتاتورك" الطائرة القطرية التي اقلت الطيار التركي ومساعده من مطار بيروت الدولي، وقد كان في استقبالهما رئيس الوزراء «رجب طيب اردوغان» ورئيس بلدية المدينة «قدير توباس» وعائلتاهما.

وكانت السلطات اللبنانية تسلمت في وقت سابق السبت الطيارين من خاطفيهما تمهيدا لاتمام عملية التبادل التي شملت الافراج عن تسعة لبنانيين كانوا محتجزين منذ 17شهرا في أعزاز شمال سورية اضافة الى افراج الحكومة السورية عن عشرات السجينات السوريات اللواتي يفترض ان يصلن الى تركيا ايضا.

.................

35/5/131020

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن الجنوب
2013-10-21
سبحان الله ... لولا ان حزب الله قام باختطاف الطارين (بعملية تسمى ارهابية ) لما تمكن من انقاذ هذا العدد من الابرياء .... وهو اسلوب استخدمه النبي ص في عدة مواطن مع المشركين ،،، فالحديد يقطع الحديد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك