قال عضو الائتلاف الوطني في بابل علي شبّر :" ان السيارة المفخخة الثالثة في الحلة كانت تستهدف مقر المجلس الأعلى الاسلامي ومنظمة بدر ".
وأضاف شبّر :" ان هناك تقصيرا كبيرا في عمل رجال الشرطة في المحافظة ، ولم يكتشفوا السيارة الثالثة التي ظلت مركونة امامهم مدة نصف ساعة ".
وشدد على :"ضرورة استكمال استجواب القادة الأمنيين في المحافظة الذي توقف بسبب الانتخابات وبالأخص قائد شرطة بابل اللواء فاضل رداد السلطاني".
وكانت ثلاث سيارات مفخخة انفجرت في الحلة ، اثنتان منها عند مدخل معمل نسيج الحلة والثالثة انفجرت قريبا منهما اثناء عمليات نقل الشهداء والجرحى .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha