الأخبار

عبد القادر العيبدي : المخابرات العراقية السابقة تعمل بقوة

3471 20:00:00 2009-12-13

قال وزير الدفاع عبد القادر العبيدي في جلسة مجلس النواب المخصصة لاستضافة القادة الامنيين اليوم  " ان المخابرات العراقية السابقة تعمل بقوة وان محافظة بغداد بالنسبة للبعث والقاعدة تعدّ مركز العمليات الاول لهم " واضاف العبيدي " ان العدو قوي ولديه اسناد مخابراتي واقليمي وان المطلق سراحهم من المعتقلين سابقا يجب متابعتهم لان اغلب العمليات تأتي منهم ".

واوضح العبيدي :" ان المطلق سراحهم يجب ان يتابعوا لان اغلب العمليات الارهابية تأتي منهم وان لدينا خلية تعمل لتجفيف منابع التمويل للارهاب ".

واشار الى ان دولا مثل روسيا وسوريا وكوريا والباكستان فيها تفجيرات ، لذلك فلا يمكن ان يتم وقف هذه العمليات نهائيا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو رحاب
2011-09-18
حكومة عصابات كفوءة بالسرقة لاتستطيع تأمين الحماية لنفسها كيف تحمي العراقيين وهي عدو لهم
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2009-12-14
نأمل من الاخوة في براثا ان يضعوا للجميع التسجيل الكامل لما أعلنه وزيرا الدفاع والداخلية وبقية المسؤولين الامنيين لان كلامهم مهم جدا وينبغي تحليله بصورة دقيقة لاستخراج الحقيقة منه لما فيه خير العراق وشعبنا الصابر ومجمل العملية السياسية والمؤامرات الجارية.حيث لم يكن بمقدور كثير من الناس مشاهدة المناقشات كاملة على الفضائيات والاطلاع على ما في هذه الوزارات والمؤسسات الخطيرة وطريقة تفكير وأداء المسؤولين الامنيين ودور الامريكان الحقيقي في هذا الملف سلبا أو ايجابا مكرا أم جهلا سرا أو علانية عدوانا أ
محمد الوائلي
2009-12-14
الصدمه كبيره كانت بالامس وانا استمع لمن يسمون انفسهم بالقيادات الامنيه للبلد وتيقنت ان البلد يسير نحو الهاويه وكل القيادين مستعدين للهرب عند ساعه الصفر وهي اتيه لا ريب فيها ...الحل الوحيد هو تفعيل جيش المهدي من جديد فهم لا رحمه في قلوبهم للارهابين في هذا البلد .وهي الجهه الوحيده المهابه في الشارع العراقي حاليا.والا فالنستعد لايام سوداء مقبله بعلم قيادي الامن في هذا البلد والايام المقبله ستكون الفيصل بين الحقيقه والخيال.
arsalan.al
2009-12-14
ان المسؤؤل الرئيسي وكلكم تعرفون عن هذه الضحايا هو السيد المالكي الذي استنجد بالبعثيين لفرض خطة القانون على ابناء جلدته خصوصا واننا نلمس بشكل واضح مقدرة البعثيين على العبث بمصائرنا اما العبيدي الذي برر عدم طرد البعثيين من الجيش بالمخاطبات الرسمية فهو امر معيب وغير مسؤؤل اخوان الحل يكم بالتالي 1 اعادة الوحدة الوطنية 2 طرد البعثيين بسرعة 3 عدم التصرف بضعف امام البعثيين 4 الكف عن مطاردة التيار الصدري لانه ليس العو الحقيقي للشعب 5 وضع الله امام عيينك يارئيس الوزراء وكفاك التفكير بطريقة ا
هادي الخزاعي
2009-12-14
بسم الله الرحمن الرحيم أود اولا وقبل كل شي أن أسجل عتبي على الرئيس العراقي وعلى رئيس الوزراء وعلى وزير الخارجيه أيعقل هذا تصريحات خطيره كهذه يجب أن تأخذ على محمل الجد حتى من قبل المواطن العادي ومن الأعلاميين ألأحرار وقنواتنا الوطنيه لماذا لا تصرخوا يا اخوتي ضد التدخل العربي الوحشي في بلدنا العزيز أتخافون أن يقولوا عنكم صفويين والله لو بقينا على هذا الحال من السكوت والتفرج وانا أخاطب الجميع من أبناء علي فسيصبح مصيرنا كأخوننا الحوثيين في اليمن بل أسوء اللهم أني بلغت
عراقي
2009-12-13
والله وزير الدفاع السيد عبد القادر العبيدي قال اشياء مهمة اليوم وقدم ملاحظات هامة عن التدخل السوري ودوره في دعم الارهاب والتفجيرات في العراق اعتقد ان مشكلة العراق الامنية تكمن في تسرب المجرمين البعثيين الى المناصب الامنية الرفيعة وضعف الاداء الاستخباري فلا يمكن ان يصنع امن بجندي يحمل بندقية في الشارع وانما هي حرب معلومات استخبارية وضربات استباقية كفيلة بحماية وطننا وشعبنا من البعثيين والمجرمين الصداميين وكلاب القاعدة العفنة واخراج المجرمين من اجهزة الدولة هو الحل وتفعيل قانون جهاز مكافحة الارهاب
العراقي الشيعي
2009-12-13
ومتى تتمكنون من حماية أرواح الأبرياء معالي الوزير؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك