الأخبار

خلافات في قائمة البولاني واحتمال انسحاب كتل ومتحالفين


مع طلب مفوضية الانتخابات العليا المستقلة في العراق من الكتل السياسية تسليم اسماء مرشحيها للمفوضية خلال هذا الاسبوع استعدادا لتدقيقها وبدء حملات الدعاية الانتخابية ، دبت حالة من الفوضى والخلافات داخل الكتل السياسية بشأن ترتيب اسماء المرشحين في الانتخابات ، ضمن القوائم وتحديد قيادات الكتل الانتخابية مع تحديد القائمة المفتوحة ،

وتشير مصادر من قائمة اتئلاف وحدة العراق التي يتزعمها وزير الداخلية جواد البولاني ان كتلا سياسية سبق وان انضوت تحت القائمة قد انسحبت ، فاصبح هناك نحو 23 كيانا سياسيا في ائتلاف وحدة العراق بعد ان كان في باديء اعلان الائتلاف اكثر من 35 كيانا سياسيا ،

 فيما يشير المصدر الى ان هناك خلافات نشبت حول ترشيح اسماء المتنافسين لخوض الانتخابات واسبقياتها ، فبعد ان اتفق قياديون في وحدة العراق على ترتيبات معينة بدأت تغييرات في اسبقيات النواب ما يمكن ان يدفع عددا من الاعضاء الى الانسحاب ، خاصة ووفق معلومات مؤكدة ان هناك لجنة مصغرة تتحكم في وضع الاسماء وانها تمارس صلاحيات خاصة بها ، دون الرجوع الى الى قيادة وحدة العراق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الموسوي
2009-11-18
عجيب والله جاء للعملية السياسيه سكرتير لكريم ماهود ابو حاتم ويمثله في البيت الشيعي الذي اسسه احمد الجلبي وبعد قشل ماهود في السياسه جاء يعرض نفسه كمستقل فانيطت به حقيبة الداخليه لاسباب يجهلها اغلب العرقيين كيف وما السبب ولماذا لا تاريخ ولا سابقه ولا عطاء فكيف ؟؟؟؟؟ وبعدها حسب على حزب الفضيله ومن بعدها كان الوزير المستقل رئيس حزب سياسي وهو الدستوري وانا اشعر كم تعب وقضى الليالي وهو يفكر بالاسم الذي يضعه لحزبه وكانت المزايدات وشراء الذمم بالتعييناتمن احل هذا الحزب البلااتباع واليوم رئيس ائتلاف ؟؟
امير
2009-11-17
هو دبرة وزير حتى ايصير رئيس قائمة اريد اوجه كلام للبولاني لماذا هذا الاستحواذ على احياء حي المهندسين
العراقي
2009-11-17
لدي تعليق على كلمة أئتلاف التي أصبحت شائعة هذه الايام وما معنى هذه الكلمة ,, هو تمثل الكلمة مجموعة من البشر يصل عددها الى عشرات الالاف أم كلمة الائتلاف تعني شخص واحد ؟؟؟؟؟وأعتقد أن عدد الائتلافات المنظوية تحت حزب البولاني تمثل عدد الاشخاص وليست أحزاب
المالكي
2009-11-17
لا انسى الاربعاء والاحد الادامي ياجواد البولاني خوش وزير
علي
2009-11-17
وماذا عن الوضع الامني في بغداد يا رئيس القائمة
mohammed mehssen
2009-11-17
اجتماع اهل الباطل والنفاق ويتمويل من مال الحرام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك