الأخبار

وزير الامن الوطني يصل الناصرية ويلتقي جرحى مجزرة البطحاء-تقرير مصور-

1000 21:30:00 2009-06-10

قال وزير الأمن الوطني إن الحكومة العراقية متألمة جدا من الهجوم الإرهابي الذي حصل اليوم في مدينة البطحاء ، مشيدا بجهود الحكومة المحلية والقوى الأمنية في التعاطي مع هذه الأزمة .شروان الوائلي وخلال زيارة تفقدية للجرحى الذين سقطوا في الهجوم الإرهابي في مدينة البطحاء قال إن دولة رئيس الوزراء كان متألما للشهداء والجرحى الذين سقطوا ، وتألم أيضا لان الإرهاب اخذ يجر أذياله من بغداد والمدن الكبيرة ليستهدف الأبرياء في المدن الهشة والأرياف البعيدة .الوائلي أشاد بجهود كوادر صحة ذي قار الذين استنفروا كل جهودهم لإسعاف وإنقاذ الجرحى، كما اثني على مجلس المحافظة والمحافظ لتعاطيهم الجيد والمتزن مع الأحداث التي حصلت اليوم .مؤكدا إن الإجراءات الأمنية هي ثابتة والتحوطات الأمنية عالية ، وسيتم استخدام جميع الصلاحيات الممنوحة للأجهزة الأمنية مع التأكيد على احترام حقوق الإنسان .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علياء
2009-06-11
هذه من افعال شراذم البعث القذر ومن ينتمون الى انجس خلق الله قاطبة وهم قاعدة النجاسة والجراثيم الخبيثة ,فالى ماذا تسعون بفعلكم هذا , هل انتم تدعون الى طريق الخير ووسيلتكم لا يتبعها الا ضال ومجرم بحق الانسان الذي كرمه الله سبحانه وتعالى ام انتم بفعلكم هذا يا اغبى خلق الله تريدون اجبار الناس على عودة حزب البعث القذر الى سابق عهده وهل انتم لا تعلمون انكم بفعلكم هذا تذكرون الناس بماضيكم معهم وما كنتم تفعلون بهم من مأسي يخجل الشريف ان يسمعها لا ان يفعلها وانتم فعلتوها وعلانية لانكم لستم بشرفاء .
رائد مهدي
2009-06-11
هية الحكومة عايفة رموز الارهاب تلعب وتصول وتجول ابكيفهة بداخل العراق وخارجة وهم اللي يحرضون علة القتل والتهجير والطائفية وتدمير الشيعة والعراق وبعدين لمن يصير انفجار تطلع تصريحات الحكومة بالحجب والاستنكار وكانهم هيئة مدنية تعمل من اجل الله انتم مشاركون في هذه الجريمة البشعة من خلال التخاذل والفساد والادراي والمالي ودخول البعثية للدولة والتهاون مع القتلة مو اللي قتل الناشطة البريطانية العراقية حكموا مؤبد وبعدين يطلع عفوا ويطلعلنة برة العينتين يستعرض عضلاتة هو هذه وامثاله بعد شلون يخافون
عادل
2009-06-11
ابشرفكم اي بشر هؤلاء ولكم دنت نفسكم على هالمساكين ماكسر خاطركم حالكم الماساوي ماكسرت خاطركم ابيوتهم هاي اللي بالصور لقد رفعت الرحمه من قلوب هؤلاء القتله المجرمين
محمد علي
2009-06-10
اذا هذه المقاومه الشريفه العراقيه افعلها هكذا تستهدف الابرياء والاطفال في الاسواق من طيح الله حظ هيج مقاومه مابيه خير غير استهداف ابرياء العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك