الأخبار

وزارة الداخلية تتهم تنظيم القاعدة بالضلوع في هجوم الاسكندرية

866 16:26:00 2009-02-14

شدد وزير الداخلية جواد البولاني على ضرورة تشكيل لجان مشتركة من العشائر في محافظة بابل والأجهزة الأمنية بهدف كشف التهديدات ومواجهة الجريمة. جاء ذلك في تصريح له عند لقائه شيوخ عشائر شمال بابل والقادة الأمنيين في المحافظة، في وقت متأخر من مساء الجمعة في مدينة الحلة التي زارها للإطلاع على سير الخطة الأمنية الخاصة بحماية الزائرين.

ودعا البولاني شرائح المجتمع كافة من شيوخ عشائر ووجهاء وأساتذة أكاديميين ورجال دين وعلماء إلى النهوض بمسؤوليات وواجبات استثنائية، انسجاما مع الظرف الاستثنائي الذي يعيشه العراق في هذه المرحلة.

وأكد البولاني ضلوع تنظيم القاعدة في التفجير الانتحاري الذي نفذته امرأة انتحارية مستهدفة الزائرين المتوجهين إلى مدينة كربلاء في ناحية الاسكندرية يوم الجمعة، مشيرا إلى وجود لجان ستساعد الأجهزة الأمنية في محافظة بابل في عملية التحقيق.

يشار إلى أن حصيلة التفجير الانتحاري الذي وقع شمال مدينة الحلة الجمعة ارتفعت إلى 37 شهيدا وأكثر من 80 جريحا أغلبهم من النساء والأطفال.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2009-02-15
اصبحت القاعده شماعة العصر في العراق بالذات وكان القاعده هذا التنظيم المحبوب من قبل الشعوب لكي لايمكن السيطرة عليه فيا حكومة ويا مسؤولين اننا كشعب ننظر للامور من خلال الواقع الذي نعيشه لامن خلال تصريحاتكم التي ضيعت علينا كل شئ نتيجة محاصصاتكم التي لاتنتهي ابدا -نريد ان نسالكم هل القاعده هي التي اوقفت القوانين ضد المجرمين هل القاعده هي التي طلبت من االاخرين للتدخل بشؤون العراق من خلال
سعد ال خزعل
2009-02-15
لو هذه العشائر كانت منتميه الى الحزب الاسلامي لسارعت بتشكيل الصحوات لها ولكن لانهم من اتباع ال محمد ستقولون عنهم بالتاكيد انهم ميليشيات
احمد الكناني
2009-02-15
من يقف خلف هذه العمليات الاجراميه هم العفالقه الانجاس اما القاعده ماهم الا مطايا للبعث الفاشي الذي يمرر عملياته الجبانه عبر هذه البهائم والوزير يعرف ذلك جيدا وعن عمد يجري غض الطرف عن هذه الحقيقه التي يعرفها العراقيون جميعا وتحت عباءة المصالحه الوطنيه والتي تعني المصالحه مع البعث المجرم ومكافأته على جرائمه سابقا ولاحقا وفي هذا الصدد نقوزل لكم كفى متاجرة بدماء الشهداء ان التهاون مع البعثيين سيجلب الدمار للعراق وسوف لن ينفع الندم
شريف الشامي صوت العراق الجديد
2009-02-14
في واقع الحال انا استغرب من بعض المسؤليين الذين لا يأخذون النصيحه من الذين يقدموها مجانالهم في هذه المنطقه ولسنوات عده يستمر فيها مسلسل القتل في كل عام وخاصة في مسيرة الزائرين تقع جريمه بحق زوار الحسين فكيف لاتتخذ الحكومه الاجراءت الاحترازيه ثم هناك سؤال الى القائمين على العملية السياسيه لماذا هذا التسابق على عودة البعثيين كيف يجلبوا الامن لكم لذلك احذر الحكومه من مغبة التفريط بدماء الابرياء على حساب المصالح الضيقه وان عودة الظباط السابقين بدون تدقيق سوف يكون وبال عليكم لذلك يجب توخي الحذر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك