الأخبار

السفیر الإیرانی ببغداد : لم ألتق بالآلوسي منذ عامین ولا ندعم مؤسسة شهید المحراب

1670 18:26:00 2008-10-26

نفى السفیر الایراني لدی العراق دعم بلاده لمؤسسة شهید المحراب التي یترأسها سماحة السيد عمار الحکیم.  وجاء هذا النفي ردا على تصريحات المدعو مثال الآلوسي الذي إتهم فيها السفير الإيراني أنه عرض عليه رشوة.

و قال السفیر قمي لصحیفة الشرق الاوسط عبر الهاتف من مکتبه في بغداد امس "أنا لم ألتق مثال الآلوسي منذ عامین و لم أتکلم معه ، و ما قاله غیر صحیح" مشیرا الی ان "السفارة لا تدعم مادیا مؤسسة شهید المحراب كونها لا ترتبط بالجمهوریة الاسلامیة الایرانیة".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حيدر -عراقي
2008-10-27
استغفر الله اولا واعتذر من الشعب العراقي ثانيا واسف بيني وبين نفسي ثالثا لكل تعاطف وكلمة تائييد او نصرة او كتابة ابديته مع هذا الشخص الذي حقا وفعلا فقد توازنه وفقد المنطق
ساهر حمؤد السامي
2008-10-27
انا مع بقاء القوات المتعددة الجنسيات حتى القضاء على عقلية الارهاب.
ابو حكيم العراقي
2008-10-27
سابقا كان مثال ضابط مخابرات والان ضابط موساد ماكو فرق بين الاثنين ومغريبه شيطلع منه مو غريبه
بوحسين
2008-10-27
اذا كان المقصود من صحیفة الشرق الاوسط السعودية فهي صحيفة سعوصهيونية وأديدنها االكذب علي الجمهورية الاسلامية. أنا أتذكر عندما حدثت حادثة مكة عندما أعتدوا علوج ال سعود على الحجاج الايرانيين كتبت على صفحتها الاولى وبأكبر خط تستطيع ان تكتبه " مؤامرة ايرانية لنقل الكعبة من مكة الى قم" لا أدري هل تعتبر قرائها بهائم وهمج رعاء أو للحقد الدفين اللذي في قلوب الوهابية اللقطاء. أنا هنا لاأنزه الالوسي فهو صهيوني حاقد
جمال العراق
2008-10-27
على سفير ايران ان يقدم شكوى رسميه من خلال القظاء العراقي ضد مثال المعلوسي تحت عنوان تشويه السمعه والكذب والتحريض والادعاء الكاذب ليعرف العراقيين ومن كان مخدوع بالمعلوسي حيث بدا هو والحمد لله يكشف خفاياه ونواياه ليدل على مولاه ومن يرعاه وحقيقة سفره الى تل ابيب للتنسيق مع حبايبه ضد احد دول الجوار ايران الاسلام مبروك لحزب الامه اذا كان هذا زعيم الامه
علي السّراي
2008-10-26
ما صرح به مؤخراً هذا المتصهين يدل على مدى إفلاسه السياسي... وتخبطه هذا هو بفعل الصدمة التي حدثت له في مجلس النواب حين رفعت الحصانة عنه ومنع من السفر فلم يكن يتوقع بأن هذا التسونامي سيحدث له سيما أنه كا يعتقد بأن زياراته المتكررة إلى بلده الثاني دويلة إسرائيل اللقيطة ستجعل منه رجل امريكا الاول القادم في العراق حاله حال البعثلاوي الذي أستقبله ابناء شعبنا الغيارى في النجف الاشرف إستقبالا حافلاً لن ينساه هو وحمايته مدى الدهر ولهذا نرى هذا المثال السيء يصرح متوهما ًبانه لا زال يستطيع لعب أي دور في الحياة السياسية في العراق مجدداً بعد ان لاقى تعاطفا من بعض الموتورين من العملية السياسية الجارية في العراق والبعض الاخر نكاية بهذا الحزب او ذاك لهذا بدا يكيل التهم جزافاً هنا وهناك ونتحداه إلى يوم القيامة أن يثبت صحة اكاذيبه هذه التي صرح بها مؤخرا بحق موسسة شهيد المحراب رضوان الله تعالى عليه وكذاك إدعاءه بأن إيران قد عرضت عليه رشوة بملايين الدولارات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك