أكد نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي ضرورة تربية الأجيال الحاضرة والقادمة على مفاهيم مقاومة الظلم والاستبداد لتحصين المجتمع ومنع تكرار الحوادث المأساوية التي ارتكبها النظام البائد.
وقال الدكتور عبد المهدي خلال مأدبة إفطار حضرها مسؤولو و أعضاء مؤسسة الشهداء ومؤسسة السجناء السياسيين، إن "تضحيات الشهداء والسجناء في العراق ليست ماضيا قد ذهب وانما هي شيء راسخ في الذاكرة، وهي مبادئ عليا جاهدنا من اجلها".
وثمن نائب رئيس الجمهورية الجهود التي تبذلها مؤسستي الشهداء و السجناء السياسيين لتعويض عوائل الشهداء والسجناء ورفع الحيف والظلم الذي لحق بهم.
من جانبهم، عرض الحاضرون الانجازات التي تحققت والمعوقات التي تعترض سبيل تقديم افضل الخدمات لهذه الشرائح المظلومة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha