الأخبار

نجاة ضابط برتبة عميد بوزارة الداخلية في منطقة زيونة ببغداد

917 17:51:00 2008-09-24

قال مصدر في الشرطة ان ارهابيين فتحوا نيران أسلحتهم اليوم الأربعاء على ضابط برتبة عميد بوزارة الداخلية بمنطقة زيونة شرقي بغداد" مما أسفر عن إصابة الضابط وسائقة بجروح نقلا إثرها الى المستشفى"

وتابع " كما أصيب مدنيان اثنان كانا على مقربة من مكان الحادث". مشيرا إلى أن الارهابيين لاذوا بالفرار بعد قيامهم بالهجوم دون أن تتمكن عناصر الشرطة من القبض عليهم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مازن أبو حسين
2008-09-25
ان عبارة "دون ان تتمكن عناصر الشرطة من القبض عليهم" قد توهم البعض (من غير المتواجدين بالعراق طبعا) بأن الشرطة حاولت جهدها ولكن لم تفلح بالقبض على المجرمين ولكن الحقيقة الساطعة والمرة أن الشرطة أصلا لا تتدخل للقبض على أي مجرم -إلا اذا كان برفقة أرتال من السيارات العسكرية- فهي تكتفي بإختلاس النظر من بعيد حفاظا على النفس على الأقل لحين موعد تسلم الراتب. انشروها يا براثا وليسمع المسؤولين ما يصمون أذانهم عن سماعه
abu omer
2008-09-25
السلام عليكم يا اخي اتقي الله في نفسك و فيما تقول الحادث وقع في تقاطع شارع فلصطين مع شارع الملعب قرب سيطرة الداخلية؟؟؟؟ اكرر قرب سيطرة ثابتة للداخلية و عبد 50 متر سيطرة للجيش؟ ولاذ المجرمن بلفرار؟ الكل تعلم من هم و الكل تعلم بانهم ليس من اهل زيونه بل القادمون من خلف.......؟ فلا تتهم جزافا و اتقي الله فيما تقول و السلام عليكم و رحمت الله و بركاته ملاحظة جميع حالات الاغتيال تتم في الشارع العم و بلقرب من السطرات ولا رادع
العراقي
2008-09-25
وراح تظل الاغتيالات والقتل في زيونه لسبب بسيط جدا وهو وجود اعداد كثيره من الارهابيين القتله بالاضافه الى عدد كبير من العوائل التي تتعاطف معهم اضافه الى ان زيونه تعتبر الملاذ االامن لكل الارهابيين عندما يطردون من او يضيق الخناق عليهم في مناطقهم الاصليه وللعلم عندما ضيق على الارهابيين في الاعظميه انتقل عدد كبير منهم الى زيونه بحمايه بعض العوائل الذين يقولون انهم اقرباء لهم وانهم من محافظات بعيده ولهم شغل في بغداد والصحيح انهم ارهابون فارون المطلوب حمله حقيقه على هذه الاوكار وسترون العجائب
ابن العامرية المغتصبة
2008-09-24
زيونة وللمرة الالف لماذا تترك زيونة تحدث بها هكذا حوادث دون حل رادع وفوري مثلها مثل اللعامرية وحي العدل وحي الجامعة والذي حدث في هذه المناطق نفس الشئ باالبداية عمليات ارهابية بسيطة وبعدها استفحل الارهاب والسبب سكوت الدولة واعتبارها بسيطة مثل هكذا حوادث الى ان فقدت السيطرة على هذه المناطق ولو تسأت المواطن البسيط يعطيك الحلول فكيف وزارة الداخلية التي فيها اكثر من 20 وكيل وزارة واكثر من50 عميد ركن وتعداد 150000الف منتسب حرام ياناس حرام الى متى تستمر الاغتيالات وعلى يد مجرمين يسمون بااسماء امهاتهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك