الأخبار

محبو امير المؤمنين يحيون ليلة جرحه في محراب الشهادة فجراً في مسجد الكوفة ( تغطية حصرية مصورة)

2028 14:30:00 2008-09-20

موقع مسجد الكوفة

قبل اذان الصبح بساعة بدأت جموع المؤمنين تتوافد على مسجد الكوفة ومحراب امير المؤمنين لاحياء ذكرى فاجعة وجرح الامام علي بن ابي طالب عليه السلام حيث بقيت ابواب المسجد مفتوحة ليلا ونهارا طوال ايام الزيارة وما ان بدأ المؤذن في الاذان داخل المحراب حتى تعالت اصوات الحاضرين نساءا ورجالا بالبكاء واللطم وبعد انتهاء الاذان اطفات انارة المحراب ثم قام المؤذن بتجسيد النداء الذي سمع من السماء في الليلة التي ضرب فيها امير المؤمنين عليه السلام :

تهدمت والله أركـان الهـدى وانطمست والله أعلام التقـىوانفصمت والله العروة الوثقى قتـل ابـن عـم المصطفـى قتـل الوصي المجتبــى قتـل علــي المرتضــىقتلــه أشقــى الأشقيـاء ......

وبعدها بدأ القاء القصائد الحزينة من الحاضرين والمعزين حول هذه الفاجعة الاليمة .

وهذه بعض الصور ....

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سالم جمعة غافل الدراجي
2008-09-20
بسم اللة الرحمن الرحيم..الهم بحق امير المومنيين(ع)احفظ العراق والمراجع وذوينا يا اللة..........الهم الهم العن قتلة امير المومنيين من الخوارج.. سيدي ومولاي إمام المتقين ومولى الموحدين ويعسوب الدين مولاي علي امير المؤمنين اسال الله بحرمة محمد وآل محمد ان يحفظ العراق وشعب العراق ويجعلها بردا وسلاما عليكم يا اهلي واخوتي واحبتي ببركة الصلاة على محمد وآل محمد
Hussam
2008-09-20
تهدمت والله أركـان الهـدى وانطمست والله أعلام التقـى وانفصمت والله العروة الوثقى قتـل ابـن عـم المصطفـى قتـل الوصي المجتبــى قتـل علــي المرتضــى قتلــه أشقــى الأشقيـاء
سامر
2008-09-20
نعزي بقية الله الاعظم ارواحنا لمقدمه الفدى و المراجع العظام بذكرى أستشهاد أمير المؤمنين الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام
علي السّراي
2008-09-20
هنيئا لكم يا احباب علي والحسين قسما قد دمعت عيني وانا اقرا هذا الخبر وكم تمنيت ان اكون معكم لالثم بشفتي مكان محراب سيدي ومولاي إمام المتقين ومولى الموحدين ويعسوب الدين مولاي علي امير المؤمنين اسال الله بحرمة محمد وآل محمد ان يحفض العراق وشعب العراق ويجعلها بردا وسلاما عليكم يا اهلي واخوتي واحبتي ببركة الصلاة على محمد وآل محمد
عبد الأطهار
2008-09-20
أمَا وَ اللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا ابن أبي قحافه وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَ لَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وَ طَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وَ طَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَ يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَ يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَ فِي الْعَيْنِ قَذًى وَ فِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الْأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى ابن الخطاب بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ الْأَعْشَى شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا وَ يَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَابِرِ فَيَا عَجَباً بَيْنمَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لِآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا وَ يَخْشُنُ مَسُّهَا وَ يَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا وَ الِاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وَ إِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وَ شِمَاسٍ وَ تَلَوُّنٍ وَ اعْتِرَاضٍ فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وَ شِدَّةِ الْمِحْنَِ حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ وَ لِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ أَسَفُّوا وَ طِرْتُ إِذْ طَارُوا فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ وَ مَالَ الْآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وَ هَنٍ إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ وَ مُعْتَلَفِهِ وَ قَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللَّهِ خِضْمَةَ الْإِبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وَ أَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وَ كَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ فَمَا رَاعَنِي إِلَّا وَ النَّاسُ كَعُرْفِ الضَّبُعِ إِلَيَّ يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ حَتَّى لَقَدْ وُطِئَ الْحَسَنَانِ وَ شُقَّ عِطْفَايَ مُجْتَمِعِينَ حَوْلِي كَرَبِيضَةِ الْغَنَمِ فَلَمَّا نَهَضْتُ بِالْأَمْرِ نَكَثَتْ طَائِفَةٌ وَ مَرَقَتْ أُخْرَى وَ قَسَطَ آخَرُونَ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَ لا فَساداً وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بَلَى وَ اللَّهِ لَقَدْ سَمِعُوهَا وَ وَعَوْهَا وَ لَكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِهِمْ وَ رَاقَهُمْ زِبْرِجُهَا أَمَا وَ الَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَ بَرَأَ النَّسَمَةَ لَوْ لَا حُضُورُ الْحَاضِرِ وَ قِيَامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النَّاصِرِ وَ مَا أَخَذَ اللَّهُ عََى الْعُلَمَاءِ أَلَّا يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِمٍ وَ لَا سَغَبِ مَظْلُومٍ لَأَلْقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا وَ لَسَقَيْتُ آخِرَهَا بِكَأْسِ أَوَّلِهَا وَ لَأَلْفَيْتُمْ دُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِي مِنْ عَفْطَةِ عَنْزٍ قَالُوا وَ قَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ عِنْدَ بُلُوغِهِ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ مِنْ خُطْبَتِهِ فَنَاوَلَهُ كِتَاباً قِيلَ إِنَّ فِيهِ مَسَائِلَ كَانَ يُرِيدُ الْإِجَابَةَ عَنْهَا فَأَقْبَلَ يَنْظُرُ فِيهِ ( فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَتِهِ ) قَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوِ اطَّرَدَتْ خُطْبَتُكَ مِنْ حَيْثُ أَفْضَيْتَ فَقَالَ هَيْهَاتَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَوَاللَّهِ مَا أَسَفْتُ عَلَى كَلَامٍ قَطُّ كَأَسَفِي عَلَى هَذَا الْكَلَامِ أَلَّا يَكُونَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَلَغَ مِنْهُ حَيْثُ أَرَادَ السلام عليك مولاي وأخا مولاي وأبا مولايي وزوج سيدتي , السلام عليك سيدي يوم أراد لك المولى عزّ وجل أن يضع أوّل ما يضع قدمك الطاهر في بيته الطاهر وآخر ماتُلبّي أمره من بيته الطاهر فأنت من طُهرٍ طاهرٍ وفي طُهرٍ طاهر والى جنّة الطاهرين , السلام عليك سيدي يامن حارت فيك العقول والنفوس فمنهم مَن ألّهك وجعلك إلها فقالوا أنت أنت حتى قال بعضهم :إنْ قلْتُ ذا بشرٌ العقلُ يمنعني وأستحي من قولي هوَ الله ُ ,ومنهم من أبغضك بعنادٍ ومكابرة كما فعلها إبليس مع رب العزّة وهو أعرف ممّن كان موجودا برب الخلق فقلتَ عليك سلام الله هلك فيّ َ إثنان محبّ ٌ مُغالي وعدوّ ٌ قالي , السلام عليك سيدي أيّها النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون , السلام عليك سيدي أمير المؤمنين ووصيّ رسول رب العالمين , السلام عليك سيدي يوم انقلب عليك المنقلبون كما انقلبوا على أخيك في زحزحتك عن موقعك الذي نصّبك َ به الله ُ ورسولُهُ ولم يكتفوا حتّى جيّشوا عليك جيوشَ الضلال وبقيادة أدرى الخلق بوصايا أخيك إليك وعليك فراحتْ مُهرولةً لتصل الى الحوأب لتنبح عليها كلاب الحوأب مثلما قال رسول الله ولم تعبأ بما رأت حتى إذا ركبتْ جملا شيطانا كما وصفه إمام المتقين وبدأت الحرب على علي وأكلت ما أكلت من المسلمين ولم تنهِ إلآ بعقر الجمل الشيطان وهكذا وبعد حين تحدّثت أم أوفى العبدية مع قائدة الحرب الجملية وقالت لها ما تقولين في امرأة قتلت إبنا لها صغيرا فقالت قائدة الحرب وجبت لها النار فردّت عليها العبدية وما تقولين في إمرأة قتلت من أولادها الأكابر عشرين ألفا في صعيد واحد قالت قائدة الحرب خذوا بيد عدوّة الله !!! السلام عليك سيدي يوم وليلة الهرير وفي صفين التي خالفوك جهلة الكتاب بالكتاب نفسه فرفعوها زورا لا إيمانا بها وتفريقا لا اعتصاما بحبلها وحيلة لا معرفة بقدرها ودليلها قائد الخدعة ومنافق الأمة حيث يقول بجلجليّتِهِ معـــــاويــــــة الحـــــال لا تجهل * وعــــن سبــــل الحـــــق لا تعدل نسيت احتيــــــالي فــــي جلــــق * عــــلى أهـلها يوم لبس الحلي ؟ وقد أقبلــــوا زمــــرا يهــرعون * مهاليع كالبــــقر الجــــفــــل وقولي لهم : إن فرض الصـلاة * بغــــير وجــــودك لــــم تــــقبــــل فــــولوا ولــــم يعـــبأوا بالصلاة * ورمــــت النــــفار إلـــى القسطل ولما عــــصيت إمــــام الهــــدى * وفي جــــيشه كــــل مــــستــفحل أبا البــــقر البــــكم أهـــل الشأم * لأهل التــــقى والحــــجى أبتلي؟ فقــــلت : نعــــم، قــم فإني أرى * قــــتــــال المفــــضل بالأفــــضل فبي حــــاربوا سيد الأوصــــياء * بقولي : دم طــــل مـــن نعثل وكــــدت لهم أن أقـاموا الرماح * عليها المصاحف فــــي الـقسطل وعــــلمتهم كشــــف سوأتــــهم * لرد الغــــضنفــــرة المــــقــــبـــل فــــقام البغــــاة عــــلى حــــيدر * وكفوا عن المشعــــل المـصطلي نسيت محــــاورة الأشـــعــــري * ونحن عــــلى دومة الجــــنـــدل؟ أليــــن فيطــــمع فــــي جـــانبي * وسهمي قــــد خـــاض في المقتل خلعــــت الخــــلافة من حــــيدر * كخــــلع النعــــال مـــن الأرجـــل وألبستهــــا فيك بعــــد الأيــاس * كـــــلبس الخــــواتــــيم بالأنمــــل ورقيــــتك المنــــبر المشمخـــر * بلا حــــد سيــــف ولا مــــنصــــل ولو لــــم تكــــن أنـــت من أهله * ورب المقــــام ولــــــــم تـــــكمل السلام عليك سيدي يوم تسقي مَن تسقي وأنت الساقي فأنت الكريم وأخو الكريم فياليتَني سُقيتُ قطرة َ ماءٍ من بقايا تُراب ِ قدمك َ الطاهر وقبلها ياليتني فُزتُ بقبر ٍقربَ ذهبيّتِك َ الغرّاء لنلوذ َ بها ونقول لُذنا بقبْرِك َ والقبور ُ كثيرُ ولكنّ َ مَنْ يحمي الجوار َ قليل ُ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك