الأخبار

النائب الحكيم يدعو كتل المكونات التي تعتزم التحالف مع كتل المكون الشيعي الى إعلان موقفها من القتل الطائفي ضد شيعة أهل البيت

1621 16:40:14 2014-05-28

أدان النائب المستقل الدكتورعبد الهادي الحكيم التفجيرات الارهابية الطائفية التي طالت مراسم إحياء شهادة الإمام الكاظم (ع) وضربت الكرادة ومدينة الصدر وأخيرا فجرت مصلى حسينية ابو التمن في الشورجة الثلاثاء 27 5 2014 م وراح ضحيتها العشرات بين شهيد وجريح .

وطالب النائب الحكيم ممثلية الأمم المتحدة في العراق ومنظمات حقوق الإنسان الأممية والعربية والإسلامية والمحلية والكتل السياسية والقوائم الفائزة أن يوضحوا موقفهم من هذا القتل الطائفي على الهوية ، ولاسيما من قبل كتل المكونات التي تستعد للتحالف مع الائتلافات الشيعية صاحبة الأكثرية المطلقة من مقاعد مجلس النواب القادم.

وشدد السيد النائب على الأجهزة الأمنية بتقديم الجناة الى العدالة والضرب بيد من حديد على اوكار الارهابيين والعصابات التكفيرية وحواضنها أينما كانوا.

كما قدم النائب الحكيم تعازيه لذوي الضحايا من الأبرياء المؤمنين داعيا الباري عز وجل ان يتغمد الشهداء بواسع رحمته وان يعجل بشفاء الجرحى والمصابين ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان ولا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2014-05-28
كل هذه التفجيرات وكل هذا القتل وجماعتنا المكونات الشيعية ساكته، ماذا تنتظرون؟؟؟؟ هل تريدون الامم المتحدة الكاذبة ان تنتصر لكم؟ هل تريدون قوات امريكية تقاتل عنكم؟؟ هل تريدون ايران ترسل قواتها للدفاع عنكم؟ كل هؤلاء لن يفعلوا شيئا. هذا الصمت الجبان وهذا الخنوع بحجة التوافق جريمة كبرى بحقنا نحن الشيعة. اي قوى شيعية لا تأخذ موقف حقيقي هي خائنة للشيعة ولحقوق الشيعة، ماذا سيفعل المجلس هل سيسكت مرة اخرة كما سكت سابقاً؟ هل سيعود للتحالف مع المالكي بحجة خدمة الشيعة وهذه المقولات المزيفة. من جانبي سافضح اي تهاون بحق الشيعة من الشيعة انفسهم. أما ان تكونوا رجالا او لا تدعوا انكم قيادات شيعية لاننا لو قررنا العودة بمجموعاتنا سنغير الخارطة بقوة السلاح هذه المرة ولن نسكت عن حقوقنا.
عراقي ـ عراقي
2014-05-28
ما اسهل ما تطلبه منهم يا سيادة النائب؟!! فالذي يبدو لي انك تريد تصريحا أو بيانا استنكاريا من تلك الكتل الداعمة للطائفية والارهاب، وهو أمر يسير عليهم، لأنه لا يلزمهم بشيء، ولا يرتب عليهم أي أثر، ولأن الطائفيين في عرفهم هم انت وامثالك من الذين يسمونهم "صفويين" ياسيادة النائب!!! ولذا فانني ارى ان ربطكم هذا الطلب بالتحالف معهم ربط غريب، لأنه يظهركم وكأنكم لم تعرفوهم بعد، أو كأنك ترى ان حارث الضاري وطارق الهاشمي وامثالهما، يترددون في ادانة الطائفية والطائفيين، أو يرفضون شجب الارهاب والارهابيين، أو انك ستحرجهم بالطلب، واذا ما أدانوا وشجبوا فان مشكلة الارهاب تكون قد انتهت ان كل ما ارجوه، ان لا يكون هذا الطلب من باب السعي "لبراءة الذمة"، والاكتفاء به كأرضية للتحالف معهم، وتبرير الاتفاق معهم، امام الشعب المذبوح بأسيافهم قيل للمجرم: "احلف"، فقال: جاء الفرج
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك