الأخبار

احياء الاعظمية قصص وروايات ... دراجات المتطرفين تسيطر على الداخل... وصوت الرصاص يعني الإعدام!

9974 10:00:00 2007-04-27

لافتة لتنظيم القاعدة الارهابي امام مسجد ابو حنيفة في الاعظمية

يراقب اهالي منطقة الاعظمية الجدل في شأن بناء جدار يفصلهم عن مناطق بغداد الاخرى، بقلق بالغ ويقول الشاب سليمان، من سكان الاعظمية، لـ «الحياة» ان «المنطقة حالياً شبه ميتة لا حياة فيها ولا حركة». ويوضح «ان غالبية العائلات هناك ابعدت ابناءها من الشباب الى مناطق اخرى داخل بغداد وخارجها او هجرتهم الى خارج العراق خشية قتلهم على ايدي الجماعات التكفيرية المسلحة التي تسيطر على المنطقة».

يراقب اهالي منطقة الاعظمية الجدل في شأن بناء جدار يفصلهم عن مناطق بغداد الاخرى، بقلق بالغ ويقول الشاب سليمان، من سكان الاعظمية، لـ «الحياة» ان «المنطقة حالياً شبه ميتة لا حياة فيها ولا حركة». ويوضح «ان غالبية العائلات هناك ابعدت ابناءها من الشباب الى مناطق اخرى داخل بغداد وخارجها او هجرتهم الى خارج العراق خشية قتلهم على ايدي الجماعات التكفيرية المسلحة التي تسيطر على المنطقة». ويقول ان «الجماعات داخل الاعظمية تهدر دم الشباب الذين لا يتعاونون معها»،  ويؤكد عمر الحديث ويقول لـ «الحياة»، التي زارت قلب الاعظمية، ان «اهاليها (الاعظمية) بين فكي كماشة فالجدار يعزلهم عن المناطق الاخرى لكنه في الوقت نفسه قد يعني تحسن الاوضاع في الداخل». ويؤكد ان «المنطقة من دون خدمات منذ فترة طويلة فلا كهرباء ولا هواتف». ويتابع «المسلحون يقتلون كل من يحاول دخول الاعظمية من عمال الكهرباء والهاتف والتنظيف كما انهم ينسفون ويخربون الكيبلات الرئيسية، كلما اصلحتها الحكومة». ويشدد على ان عمال الخدمات لا يدخلون الاعظمية الا برفقة القوات الاميركية التي تعمل على تأمين مداخل المنطقة ومخارجها لساعات ريثما ينهي العمال مهمتهم.

ويقول بمرارة «حتى الجثث لا تُرفع الا بحماية اميركية». ويوضح ان «الارهابيين يأتون بأشخاص، عادة ما يكونون من الشيعة او الحرس الوطني او الشرطة والجيش، بعد خطفهم من مناطق مختلفة ليُصار الى اعدامهم في شارع عمر بن عبدالعزيز» (احد اكبر شوارع الاعظيمة) مشيراً الى ان غالبية اهالي الاعظمية يعرفون ان سماعهم لصوت ثلاث رصاصات متتالية، «يعني ان حكم الاعدام قد نفذ بأحدهم». ويشدد على «ان جثث الضحايا تظل في مكانها لايام عدة فالجميع يخشى الاقتراب منها كونها (الجثث) تُستخدم مصيدة لرجال الشرطة والجيش» ولا يتم رفعها الا بعد الاستنجاد بالقوات الاميركية التي تحرص في العادة على مرافقة الشرطة المحلية وتأمين المنطقة. وقبل الاقتراب من الجثة المراد رفعها تطلق القوات الاميركية عليها رصاصات لمعرفة ما اذا كانت الجثة مفخخة. وينوه عمر الى ان «القناصة غالباً ما يستغلون هذه المناسبة لاصطياد عدد من افراد الشرطة والجيش الاميركي».وتشير مها، وهي من سكان شارع عمر بن عبدالعزيز، الى انتشار ظاهرة دلالي البيوت المهجورة وتقول لـ «الحياة» ان «هؤلاء يتخصصون بالبحث عن البيوت المهجورة ويتولون تأجيرها للجماعات الارهابية المسلحة او العائلات السنية المهجرة من مناطق اخرى».

وتضيف ان الجماعات الارهابية المسلحة عادة «ما تستخدم هذه الدور كأوكار او لخزن الأسلحة وان بعض المستأجرين يدفعون مبالغ خيالية لاصحاب اي منزل يريدونه لدفعهم الى المغادرة خصوصاً اذا كان موقعه استراتيجياً اي مطلاً على الشوارع الرئيسية والتقاطعات. وتؤكد ان الايجار قد يصل الى مئات الملايين اعتمادا على الموقع والمساحة». وتشير ام عماد الى ان الغريب عن الاعظمية لا يمكن ان يدخلها «الا برفقة احد منها». وتوضح ان الارهابيين يرصدون حركة الوافدين الى المنطقة ويستوقفون كل من يشكون فيه ويطلبون هويته «ليحددوا بعدها مصيره»، وقبل ان تكمل تشير بأصبعها نحو السماء قائلة «من كان مطلوبا لهم من الشيعة او السنة او الجيش والشرطة يحجزون له بطاقة سفر الى الرفيق الأعلى» (...).

وتلفت ام عماد الى ان الاعظمية، التي فرغت من اهلها، صارت تشهد حركة غريبة للدراجات النارية التي يستخدمها الارهابيون  في تنقلاتهم، كما انها تسهل مراقبتهم للطرق وتحركات القوات الاميركية والجيش العراقي اضافة الى كونها الوسيلة الاسرع في نقل المعلومات. وتختم ام عماد حديثها بالقول ان نقطة التفتيش الوحيدة الموجودة في ساحة عنتر (المدخل الرئيسي للأعظمية) تختفي بعد الساعة السابعة مساءً ما يترك المنطقة تحت سيطرة الارهابيين بالكامل كما ان افراد نقطة التفتيش يخشون تفتيش السيارات الوافدة الى المنطقة تفتيشاً دقيقا، «الامر الذي سمح لافراد الجماعات الارهابية المسلحة بادخال ما يرغبون به من اسلحة».

وتؤكد الطالبة الجامعية لمى ان اصحاب سيارات الاجرة لا يدخلون الاعظمية وهو ينقلون الزبائن الى ساحة عنتر كحد أقصى، «ولا يتقدم اي سائق خطوة بعد ذلك ولو دفع له مال قارون»، وتضيف «ولا يفتح اصحاب المحلات هناك مخازنهم اكثر من ساعتين في اليوم ما جعل المدينة تعاني نقصاً حاداً في المواد الغذائية وغيرها من الاحتياجات اليومية».

وتشير لمى الى ان الاعظمية نفسها مقسمة من الداخل فهناك منطقة «السفينة»، الواقعة قرب المقبرة الملكية وهي منطقة قديمة وشبه معزوله تقطنها العائلات السنية المتشددة وهي تأوي المسلحين التابعين لتنظيم «القاعدة» الارهابي وكذلك منطقة «الكمب» وهي المنطقة الواقعة بين جامع النداء وشارع الضباط «وهذه معزولة تماماً وتقطنها عصابات تتخصص بعمليات القتل والخطف على رغم كونها منطقة اسواق الا انها خلت تماما من المدنيين العزل».

ويقول المتحدث باسم خطة فرض القانون العميد قاسم الموسوي إن بدائل لجدار الأعظمية تم اعتمادها بناء على أوامر رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي. ويشير الى ان «أمر رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة ينفذ بصورة دقيقة من قبل القوات الأمنية العراقية وقد وضعنا بدائل عن السياج المقترح». لافتا الى وجود فرق بين بناء سياج وإقامة حواجز أمنية. ويقول ان «الخيار البديل والأساسي هو بناء حواجز أمنية متنقلة غير ثابثة في الشوارع أو في المداخل الرئيسية لمنطقة الأعظمية»، ويزيد ان «الهدف الأساس من هذه الحواجز هو إعاقة حركة العناصر الإرهابية من منطقة الأعظمية واليها وكذلك الحفاظ على أرواح المواطنين من العمليات الإرهابية».

ويؤكد الموسوي ان «جميع الحواجز الأمنية التي تم وضعها في مختلف المناطق هي حواجز موقتة ترفع حال إكمال الترتيبات الأمنية وحال فرض الأمن والاستقرار في تلك المناطق، مشيراً الى انها حواجز قابلة للرفع والحركة ما يعني انها يمكن أن تكون أسلاكاً شائكة أو كتل ترابية أو خنادق. ويؤكد الموسوي ان غالبية المناطق التي احيطت بالحواجز الأمنية شهدت استقراراً نسبياً وانخفضت فيها عمليات القتل الطائفي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد العراقي
2007-04-27
انا اقول لجانب رئيس الوزراء وكافة المسولين عن امن المواطن العراقي الذي هو ذهب زاحفا لانتخبهم كفى مجاملة للمجرمين على حساب المصالحة الذي يدفع ثمنها المواطن نفسه وانتم تعرفوهم جيدا فاين مصير حي العدل واهاليه المهجرين والذي يسكن فيها راس الافعى للارهاب واصبحت الان القيادة العليا لكل جرائم العراق فالا عظمية والعدل والعامرية الخضراء والى اخره ..... من المناطق المنكوبة المعروفة لدى الجميع فكلها عراقية باهله بعادتهاوتقاليدها بغض النظر عن مذهبيتها وقوميتهاودينهافالكل عراقي
عدنان
2007-04-27
المعروف ان المجاميع الارهابية وحال سيطرتها على منطقة او مدينة يبدا افراد هذه المجاميع باجبار الاهالى لتزويجهم من بناتهم العذارى. افراد هذه المجاميع والذين هم غالبا من الفلسطينيين والاردنيين والسوريين والمغاربة وغيرهم من الاعراب المتخلفين المتسكعين الذين اخرجتهم بلدانهم من السجون وبعثتهم للعراق للتخلص منهم يتزوجون من طالبات المدارس والمعلمات والمهندسات والطبيبات. و سوف نسمع عن قريب صرخات فتيات الاعظمية ولكن حينها يقول لكم من تنادوهم ذنبكم على جنبكم ياحاضنات الارهاب.
فدعوس
2007-04-27
خوش خطه فرض قانون اذا كانت نقطه التفتيش تغادر الساعه السابعه مساءا!!!!!! عندي اقتراح يا ليت الاخوان يوصلونه الى السلطات الامنيه يجب اعلان الاحكام العرفيه على كامل الاراضي العراقيه واي شخص يلقى القبض عليه متلبسا بهتك القانون اي قانون الطوارئ يحال الى محكمه عسكريه ومعروف ان المحاكم العسكريه لا تاخذها رأفه ولا رحمه. الشده ثم الشده ثم الشده
ابو بدر الناصري
2007-04-27
كل مصايب بغداد عامة والاعظيمية خاص من اعضاء جبهه التوافق وبالذات جماعة الحزب البعث الا اسلامي ( عصابة طارق الهاشمي ) اكثر من مرة تعترض جبهه التوافق على دخول الشرطة والجيش يبقى بالاطراف الى الاعظيمية لحد ماسيطروا علىالاعظمية بالكامل ولمن صار الخلاف بين عصابة التوافق وجماعات القاعدة بالاعظمية يلا بدو يشعرون بخطرهم يعني اول مرة لفوهم لكن من اختلفوا ظلوا يتقاتلون بينهم (نصيحة لهلال الاعظمية ) اهل الاعظمية قبل الجدار كانوا عازلين نفسهم عن العراقيين حتى بالفضائيات يهتوفون لصدام - احسن الك هسى
ام امير
2007-04-27
انا بنفسي كنت شاهدة على قتل ثلاثة في حوادث متفرقة في منطقة السفينة وانا اشاهدهم من كورنيش الكاظمية واحدى المرات تركت جثة المقتول اكثر من 24 ساعة دون ان ترفع وكنت ارى الكلاب تنهش فيها واتصلت بارقام الطوارئ المنشورة في الصحف واتوسلهم باسم الاسلام لرفع الجثة افيجيبني الاخ على الخط (( اختي انت ليش منفعلة على كيفج !!)) فمن اين ياتي الفرج يا رب وللعلم المنطقة لا ينطفئ فيها الكهرباء صيفا وشتاءا ولا ادري كيف ولماذا هذا الدلال لوكر الارهاب ؟
ام محمد
2007-04-27
السلام عليكم كل المصايب او90 بالمئه منها تاتي من جوامعهم اللي حولوها الى ثكنات وآني اقول واشهد هذا اللي صار وديصير من ارهاب وقتل للشيعه او السنه المعتدلين في منطقتنا السيديه اصبحت شبه ميته بعد ان كانت عامره بالحياة
ازهار الربيعي
2007-04-27
هذا لو بزمن صدام مو كان يحاصر الاعظمية ويضربها بصواريخ وينسفها ويمسحها ويا الكاع هذا اذا مو بالكيمياوي وهو عنده سابقة ؟؟ بس الحل ياجماعة لو شوية الحكومة تضرب بايد من حديد يمكن ينفع والمنطقة الي تنقصف راح تكون عبرة لغيرها وبعد ما يلفون ارهابيين ،بالعكس يبلغون عنهم ويطردوهم لانه يعرفون مصيرهم اشنو ؟؟ان بيوتهم تنهجم على راسهم والاعظمية هي معقل الارهاب وراس الافعى اذا نريد نقضي على الارهابيين والمسلحين لازم نقطع راس الافعى
امير العراقي
2007-04-27
السلام عليكم كل الي اريد اكوله مع كل الاسف على الاعظمية وعلى الي يصير بالاعظمية والله ينتقم من كل واحد سوه بيهه هالشكل كل الي اريد اكوله حسبي الله ونعم الوكيل وانا لله وانا اليه راجعون الله يلعن العصابات والله يلعن التكفير يارب زلزل الارض تحت اقدامهم احفظ العراقيين اينما كانوا بحق يوم الجمعة عيد الاسلام والمسلمين يا رب آمين
علي
2007-04-27
بس ارقام وتصريحات واسهل من القضاء على الارهاب ماكو .. صعبة احنا انسوي كمائن وقناصة ؟ صعبة المخابرات تدخل وتجمع معلومات عن الارهابيين الكفرة ؟ لو شنو ؟ يعني لو انجيب مخرج من هوليود مختص بافلام الاكشن كان سيطرنا .. راح العراق والكل يتفرج والله المعين وعبالنا احنا مسيطرين.
ابو عراق
2007-04-27
للاخوة في موقع براثا الاعزاء تحية عراقية اطلعت في جريدة الحياة تحقيق عن الاعظمية وقصص القتل والارهاب على ضوء جدار الحماية للمدينة .... وكان التحقيق باسم سوءدد الصالحي . وفي نفس اليوم قراَت في موقعكم العزيز ذات التحقيق ياَسم ذي الفقار علي ...نسخة طبق الاصل . ارجوا اَعلامي سبب ذلك لاني احتفظ باَرشيف خاص للتحقيقات تحياتي للشيخ الصغير تحياتـــــــــــــــي الباير
سلام
2007-04-27
وشهد شاهد من أهلها، مدينة كانت متعصبة لصدام واليوم متعصبة للوهابية القتلة.
أحمد العراقي
2007-04-27
الله يساعد الجميعنفس المصائب التي حلت علينا في العامرية و قد ابلغنا الجهات الامنية بكون الارهابيين هم من يسكن بيوتنا حاليا لاننا لم نؤجرها لاي شخص ولا نعرف ما اذا تحولت بيوتنا الى اماكن خزن السلاح وقتل الابرياء بيد الارهابيين؟ولكني لا اخفي عليكم انه خطئ الحكومة منذ البداية حيث لم تبادر الى دعم المهجرين عندما حدثت اول حالاتها في منطقة تلعفر ومن ثم ازدادت بعد تفجيرات سامراء فلو قامت الحكومة بدعم المهجرين ماديا بشكل مجزي وبادرت باعتقال من قام بالتهجير واستولى على اموال المهجرين لما وصلنا لهذا الحال
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك