الأخبار

تفاصيل مهمة عن الملف القضائي للمطلوب للعدالة عدنان الدليمي

152980 01:12:00 2007-04-18

توفرت لوكالة أنباء براثا معلومات أساسية عن الملف القضائي الذي رفعه مجلس القضاء الأعلى على المطلوب للعدالة الطائفي عدنان الدليمي، فالملف فيه عشرات الشكاوى التي قدمها سكان حي العدل عن ممارسات التهجير القسري واعمال الاغتيال التي وجهت مباشرة للدليمي وابنائه منقذ ومهند ومكي وزوج ابنته مصعب وابنته اسماء النائبة في جبهة التوافق أيضا.

توفرت لوكالة أنباء براثا معلومات أساسية عن الملف القضائي الذي رفعه مجلس القضاء الأعلى على المطلوب للعدالة الطائفي عدنان الدليمي، فالملف فيه عشرات الشكاوى التي قدمها سكان حي العدل عن ممارسات التهجير القسري واعمال الاغتيال التي وجهت مباشرة للدليمي وابنائه منقذ ومهند ومكي وزوج ابنته مصعب وابنته اسماء النائبة في جبهة التوافق أيضاً، وقد كانت هذه الشكاوى قد أرسلت للجهات الأمنية مباشرة من قبل مكتب سماحة الشيخ الصغير بعد أن بدأ مهجري ومظلومي حي العدل يتوجهون بالشكاوى للمكتب المذكور بعد الحديث الساخن والمشهور الذي تكلم فيه الشيخ الصغير في مجلس النواب عن حي العدل والجامعة والمظالم التي تحصل فيها، وقد تصدت وزارة الدفاع إلى تعميم هذه الشكاوى على وحداتها العاملة في المنطقة للتأكد من حقيقة هذه الشكاوى، وقد جاءت النتيجة ايجابية بالاجماع اي إن المعلومات المتضمنة بهذه الشكاوى كانت صحيحة، عندئذ بدأت التحقيقات الجنائية برفقة المدعي العام لترتيب الدعاوى والشكاوى والتي انصبت على عدنان الدليمي تحديداً وجهاز حمايته الذي تشكل في زمن حازم الشعلان ونما في زمن سعدون الدليمي ليشكل ما يقرب 250 منتسباً!!

وقد اكتملت الصورة لدى محكمة التحقيق المركزية بكتابها المرقم 1601 في 1332007 لمجلس القضاء الأعلى والتي طلبت إجراء التحقيق مع عدنان الدليمي واولاده منقذ ومكي وأفراد حمايته باعتبار الدليمي المسؤول عن عملية تهجير وقتل طائفي، والذي أحالته فوراً إلى رئاسة الإدعاء العام، والتي طلبت هي الاخرى في كتابها لمجلس القضاء المرقم 20073870 والمؤرخ في 1042007، وهو الأمر الذي لباه مجلس القضاء في كتابه لرئاسة مجلس النواب المرقم 244 مكتب2007 بتأريخ 1142007.

الكتاب استلمه محمود المشهداني ولم يطلع هيئة الرئاسة بعد، ولكن أوساط جبهة التوافق سرعان ما حاولت تمييع القضية بالتنويه بأنها كيدية وسياسية، ووجهت الاتهامات بشكل مباشر بأن الموضوع وراءه سماحة الشيخ الصغير وعدم التورع بالقول بأن هذه مؤامرة!!

الموضوع برمته ستبرز نتائجه جملة من النتائج:

فهي ستبرز مدى صدقية جبهة التوافق في احترام القضاء وقبول القضاء المستقل.

ومدى صدقية عدنان الدليمي في قوله المتكرر بأنه يدافع عن كل الشعب وانه يحترم القضاء، مع العلم إن الطلب هو إجراء تحقيق وليس القاء قبض! وبالنتيجة هو مدعو لتبرئة نفسه.

مدى صدقية محمود المشهداني في دعواه السهر على مصالح الشعب العراقي.

مدى صدقية التحالف الكردستاني وبقية القوائم في التكاتف لحفظ القضاء المستقل وعدم تسييسه.

ثم مدى صدقية الائتلاف العراقي الموحد في الدفاع عن أهدافه ومطالبه.

من جهته الائتلاف يحتاج ل138 صوتاً لكي يرفع الحصانة عن الدليمي، وهذه الأصوات يمكن توفيرها لو ان التحالف الكردستاني صوت مع الائتلاف، او أن الفضيلة مع بعض المنصفين في القائمة العراقية وبعض الأصوات المستقلة في المجلس حتى من دون التحالف الكردستاني وإن كان من المشكوك الوصول إلى النتيجة المرجوة مع الشغب المعادي الذي التزمت به كتلة الفضيلة بعد أن ترأسها حسن الشمري، ولهذا لا مناص من انتظار موقف التحالف الكردستاني.

جبهة التوافق كالعادة ستشاغب بعض أطرافها وربما ستسكت أطرافها الأخرى، ولكن موقف محمود المشهداني سيكون على المحك وبالنتيجة رئاسته لمجلس النواب العراقي، وقد حاول ـ كما علمنا ـ أن يوجّه الاتهام مباشرة للشيخ الصغير في هذه القضية، ولكن هذا الاتهام سيسقط مباشرة مع فتح الملف لأن مكتب الشيخ الصغير حين وجه شكاوى المواطنين إلى الجهات المختصة جعل الحكم بيد هذه الجهات، وهذه الشكاوى تحمل اسماء وعناوين دقيقة لساكني ومهجري هذه البيوت، وهو الأمر الذي اعتمدته الشكاوى والجهات المختصة معاً فالكل كان يبحث عن صدقية الدعوى ولهذا فإن الاتهام هذا ربما يشكل علامة سيئة جداً في أداء رئيس مجلس النواب.

ولكن كتدبير احترازي فقد انضم الدليمي إلى رفاقه في الخارج تحسباً بعد أن جاءه اتصال من جهة عليمة نصحته بأن يخرج من العراق بدعوى وجود دعوة رسمية له في الإمارات، ولكن راجت في لحظات خروجه الأولى تحالفه مع الثلاثي القبيح (العليان - عبد الناصر الجنابي - مشعان) للعمل ضد العملية السياسية.

الأيام القادمة وحدها ستعلن النتائج، وما يبقى هو مظلومية اهالي حي العدل والجامعة المدعوين أكثر من ذي قبل بإبراز بقية حججهم وتقديم من لم يقدم شكواه بعد الشكوى الخاصة به إلى الجهات المختصة.

وكالة انباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المنصف
2007-08-12
جولة الباطل سا عة وجولة الحق الى قيا م السا عة ياأخي متى تكو نون صارمين مع هذه الحثا لةالدليمي و اتبا عه والله لو كان العكس لقلبو الدنيا را سا على عقب والله لا يهدء العرا ق وا مثا ل هذة الذباح موجود في مجلس النواب
سنان
2007-08-07
السلام عليكم كلكم تحجون عالبعثية لكن احب اقول قبل جانت عصابة وحدة وكلنا نعرفها ونخاف منها لكن هسة زمن الحرية والديمقراطية زمن العصابات الي مانعرف شنسوي حتى لاننقتل قلونا شنو الحل منو الي سوة بينه هيج ليش هو بس الدليمي مجرم مثل مانحاكم الدليمي نحاكم المالكي الاول الي سكت عن الجرائم الي تصير في شوارعنا الي يحجي عن ضرب بيد من حديد وهو لحد الان ماضرب ولا ايد .
ناصر العراقي
2007-04-30
اليست هذه طائفية يا وكالة انباء براثا ان تصفوه الاشتباكات في الاعظمية على انها بين القوات الامريكية وبين الارهلبيين التكفيريين الصداميين وعندما تصفون الاشتباكات في الكاظمية لا تصفونها بانها بين القوات الامريكية والارهابيين فالى متى يبقى التمييز والعنصرية تتحكم علينا اما آن لنا ان نكون منصفين. والسلام
د.خضير
2007-04-22
لقد لفت السيد الدليمي إنتباهي الى طائفيته منذ الايام الاولى لسقوط دولة السراب القومي، عندما وقف مهددا في مؤتمر عقد برعاية السيد جلال الطالباني. ولقد ركبني التشاؤم من هذا الرجل و احسست اننا مقبلون على ايام سوداء وان سقوط الدولة القروية لن يكون خاتمة ويلاتنا.. فالدليمي و امثاله -على قلتهم-ممن يحسنون الهدم لن يتورعوا عن ارتكاب اي شيء يخدم انفسهم الضاله. ان دولة القانون التي يجب ان تحكم العراقيين لامكان فيها للدليمي و لالامثاله ويجب ان تاخذ على يديه بقوة.فعراق الحضارات الذي اذلوه لن يزدهر بمثله..
حسنين
2007-04-22
اناشد كل العاملين على الملف القضائي ان لا ينسوا دماء الابرياء الذين قتلوا في حي العدل يا اصحاب العدل لا تنسوا الدكتور عماد ورئيس المجلس البلدي وابوه الذي لحقه الحاج عبد الهادي باني مسجد وتجمع المؤمنين في حي العدل ولا تنسوا الاطفال المختطفين ولا تنسوا المهجرين ان القوائم تطبع في بيوت عدنان رعشة وجماعتهم والله الموفق
حسنين
2007-04-22
بسم الله الرحمن الرحيم طبعا عدنان الدليمي كان لا ينتظر عندما يريد ان يشرد عائلة ولا كان يعطي التحذير الاولي يأتون جلاوزته وعلوجه ليرتكبون ويزعزعون والكل في حي العدل سابقا يشاهد المنظر السنة حصريا ممن كان جارا للشيعة ويحبهم يقف ولا يقدر عمل شئ لانه اذا نطق سيكون معهم من المهجرين لكن الشيعي يهجر الى منطقة شيعية السني اين .... و انا اطالب أن ينزل الحكم على هذا المخلوق الفضائي من كوكب يهودي ...
صقر الانبار
2007-04-22
لا يمكن اخفاء نور الشمس بغربال 0 انا مواطن سني هجرني ايتام صدام من الكلاب البعثيه من شرذمة عدنان الدليمي والذين على شاكلته من العامريه 0 وانظر اليوم الذي ارى فيه الدليمي واتباعه في قفص الاتهام 0 وجهة نظرهم الشيعي عميل كافر وكل سني يعارضهم مرتد وكافر 0 اطالب الحكومه حالي حال الشرفاء الذين سلبت اموالهم واعتبرت غنائم بالضرب بيد من حديد وتفعيل القانون تصلنا اخبار العامريه وحي العدل والجامعه 0 الارهابيون يصولون ويجولون والجيش لا حول ولا قوه 0 الخلل في القاده العسكريين في تلك المناطق 0 العراق ينتظر
ابوحسن الاجودي
2007-04-21
بسم الله الرحمن الرحيم الى الحكومه الموقرة التي جعلنا انفسنا وعوائلنا على اكفنا لانخابهم واذا بهم لايفكرون بهذا الشعب الجريح الذي ابتلينا بهذه الطغمه الفاسدة طغمه البعث الاسود والان ستكون مصداقية الحكومه على المحك ولاتراحع اوتهاون في حقوق العراقيين / كفى تهاون جزاكم الله خير الجزاء
حسن
2007-04-20
ظهر الحق و زهق الباطل.............نبارك الي الشعب العراقي هذا النصر
عراقي اصيل
2007-04-20
هنيئا للعراق وللعراقيين بهكذا انموذج من اعضاء البرلمان العراقي ولما لا اذا كان شياطين الامس في ليله وضحاها اصبحوا (ملائكه)ويدافعون عن حقوقنا كشعب مضطهد مغلوب على امرة لكن المضحك في الامر ان(حاميها حراميها) .كفاكم مهادنه يا من قدمتكم الغالي والنفيس من اجل ارجاع حقوقكم المسلوبه .لتكن لكم وقفه رجل واحد امام عفالقه الامس وتكفيريين اليوم فالزمن والتاريخ لا يرحم من يهادن ويفرط في حقه
فاطمة الفيلى
2007-04-20
فى العراق لللاسف بعد السقوط تم تبنى المئات من الشخصيات امثال صدام بل اصبح الاخير الحمل الوديع بالنسبة للجرائم التى يرتكبها الدليمى والضارىوالدايمىو المطلك ويوميا نسمع بشخصية جديدة مارست القتل والتهجير فى حق ابناء هذا الشعب عتبنا على الشرفاء من مجلس االنواب الشعب امانة فى اعناقكم
الربيعي
2007-04-19
اذن على الحكومة والبرلمان اثبات ادعاءاتهم بالحفاظ على كرامة الشعب باعتقال هذا الارهابي المدعو عدنان الدليمي
ابو نرجس
2007-04-19
اتمنى من الذين قاموا بهذا العمل الجبار جزاهم الله خيرا ان يستمروا بالضغط على الحكومة لكي يعالجوا مثل هذه الامور بسرعة قبل ان يهرب هذا المجرم الى اسياده في دول الجوار المشؤمةكما فعل الذين من قبله كفا اجراما وقتلا وتهجيرا للابرياء وكفا مجاملات على حساب دماء الابرياء والمساكين من اتباع اهل بيت النبوة ويجب ان يوضع حد لاجرام الماسوني الدليمي واتباعه اتباع يزيد ومعاوية لعائن الله عليهم جميعا
ابو علي
2007-04-19
نرجو من الدولة المحترمة إذا لم تعاقب الطائفي المرتعش الدليمي، نرجو أن تفسح لنا المجال نحن أبناء الشعب لنعاقبه ونؤدبه كما أدبنا سيده من قبل صدام وبرزان.. هذه الحثالة البعثية القذرة يجب تنظيفها والقضاء عليها وإلا لن نرى الخير في العراق ما دامت هذه الوجوه القذرة على أرضه تعيث فساداً
دكتور الهماش
2007-04-19
تسمحولنه نحجي بالجلفي: يعني هذوله لو مايستحون يوكفون مثل ....وره الشريفه العفيفه النقيه التقيه شريهان الجنابي.بس ذوله صدقوني الغجر اشرف منهم
علي
2007-04-19
اخواني هذا الحاقد الطائفي اللعين الدليمي معروف بكل مكان انه حاقد وهو وراء الكثير من الجرائم وانا لا استبعد ان يكون ايضا له يد بتفجير المرقدين للامامين العسكرين لكن هل يوجد من يحاسبه او يستطيع ان يحاسبه
ابو سجاد المنصوري القرنة
2007-04-18
الوضع السياسي في العراق بحاجة الى رجال يتحملون المسؤلية بحرص واخلاص شديدين لان العدو شديد ومتعدد وان كان انني اعتقد ان هذا الهجوم العلني على اتباع اهل البيت ع انما جاء لان الشيعة اخذوا جزءا من حقم في الساحة العالمية ولم تعد الفتاوى السرية بتكفير وقتل الشيعة مجديا لهذا عمدوا الى الحرب العلنية علهم يفلحوا في اخماد نور الله في الارض ويابى الله ان يتم نوره ولو كره الكافرون لذا فننا نحمل اخوتنا واساتذتنا بان يعيروا الله جماجمهم وان ينتصروا لمذهب المرتضى بالدفاع عن ايتام اهل البيت عليهم السلام
حسين
2007-04-18
و ظهر الحق و زهق الباطل ........ خلسهم يعرفون حقائق انفسهم امام الناس شعبالة الدليمي يخلص اذا يفلت من حساب ابن ادم الله موجود فوق الكل ويحاسب بالدنيا قبل الآخرة ولا تحسبن غافلاً عما يعمل الظالمون.
الحسيني
2007-04-18
بسم الله الرحمن الرحيم وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون صدق الله العظيم
علي
2007-04-18
الحمد لله والشكر قد انكشف هذا (الرجاج الدليمي) ونسئل الله ان يقدم للعداله وامام الفضائيات لينال جزائه العادل لانه قام بقتل وتهجير كل الشيعه في منطقه حي العدل وقد قتل اصدقاء لنا يعملون في حي العدل وعندما القت القوات العراقيه على بعض حمايته الارهابيين اعترفوا بقتل الموالين وكذالك بقتل اصدقائنا .....لعنك الله (يارجاج دنيا واخره بحق محمد وال محمد )
عبد الرزاق العبيدي
2007-04-18
الى السيد عبد العزيز الحكيم السيد نوري المالكي مواطن عراقي مهجر وانتم تعرفون لوعة المهجر نناشدكم بالله ان تكونوا قدر المسوليه تجاه المظلومين الى ترون باعينكم وانتم تصلكم كل التقارير الى ترون الصدامين يفتكون بنا وتقدمون قانون المصالحه الى متى السكوت والمجامله على حساب دماؤنا هل تتعرضون الى ضغوط خارجيه والخوف من جبهة الصدامين اي التوافق كفى سكوت والضرب بيد من حديد والله حتى جماهيرنا تنقدنا على هذا السكوت كيف تنام وحدات الامن وهذه الجرائم اللتي تندى لها الانسانيه اذا كانت انسانيه لدى عدنان وظا
دكتور الهماش
2007-04-18
العجيب اننا حينما نسمع مثل هذه الاخبار نتفاجئ ونقف مذهولين ولماذا هذا التعجب فهو بعثي والمفروض حينما نقول انه بعثي فاننا نعرفه جيدا ونعرف انهم احفاد يزيد وان نؤمن بمن قال: دع الدنيا وزينتها لوغد وحاذر فيها ان كنت الرشيدا اترجو الخير من دنيا اهانت حسين السبط واختارت يزيدا
حافظ العتابي
2007-04-18
الحمد لله الذي اظهر مظلومية هؤلاء المساكين من ابناء العراق نحن بانتظار برلماننا الموقر لكي يثبت لنا قدرته على الدفاء عن ابنائه الذين انتخبوه ؟ ونحن كلنا ثقة بالمنصفين والصادقين البرلمانيون وان غدا لناظره قريب
محمد الساعدي
2007-04-18
ان أمثال الطائفي عدنان الدليمي كان يجب محاسبته بعد عودته من تركيا في موئتمرات الطائفية الى متى هذا التمادي بحقوقنا أمثال الدليمي الا يوجد شجاع في دولتنا الموقرة سوى الشيخ جلال الدين الصغير والله انه اشجع شخص في البرلمان اتمنى من اعظاء البرلمان ان يكونوا شجعان ويقولون كلمة الحق التي سيطول وقوفهم امام الله سبحانه وتعالى
ابو ناطق البدري
2007-04-18
يابوية انصاديت00 اخ ياراسي 00 شو 00 ما00يوكف 00ولكم00 سولي جارة 00
نوشیروان محمود
2007-04-18
هذا لیس اول مره‌ و لن تكون اخیر مره‌ الذی تتهم به‌ المجرم عدنان الدلیمی ، و لهذه‌ الاسباب نری ان العراق غرق فی بحر من الدم لان امثال دلیمی و مجرمیوا البعث وصلوا الی السلطه‌ عن طریق الانتخابات و العملیه‌ السیاسیه‌ ، اتمنی ان یوصل اید العداله‌ هذا المره‌ الی دلیمی و اتباعه‌ و عصاباته‌ و المدافعین عنه‌ ،و لن یتركوا علی جرائمه‌ ، و الحكومه‌ العراقیه‌ لن یسكوت و لن یعطی مجال الی السفاح و القتله‌ .
احمد علي
2007-04-18
طبعا .. كما اعتدنا .. ان نحذر العدو بأننا قادمين .. فاهرب .. لأننا نخافك و انت تخافنا..فكل مذكرة تصدر بحق ارهابي.. خطير تنقل بوسائل الاعلام.. ليغادر العراق و يصبح مناضلا و معارضا...و مع كل هذا فان لسوء حظ عدنان الارهابي فقد فقد كل من صوت له الثقة به و قد رفع الحصانة عنه كل اهل السنة و رفعوا تأييدهم له .. قبل البرلمان .. .. و اخيرا اقول : سينتهي بك المطاف ايها المجرم كمعلمك هدام و ستسحل في الشوارع أن لم يخوننا الزمن يوما ما ... و انا المهجر من قبل حمايتك .سأحرص شديدا على أن اكون اول الساحلين
الشهاب الثاقب
2007-04-18
تكفي لهذا الخنزير الأجرب قضية واحدة تؤدي به الى الهاوية ...الى زنزانة لا يخرج منها الا بهلاكه حشره الله تعالى مع شياطينه من الانس والجن,وهي ما تفوه به هذا المجرم القذر من أكاذيب وأفتراءات شنيعة في مؤتمر أسطنبول!!! هذه القضية وما أثارت من فتنة طائفية وحقد وضغينة لدى بعض المسلمين والعرب الذين يصدقون هذا الخنزير كونه ( عراقي..وأهل مكة أدرى بشعابها!) وكأن هذا المسخ يمثل ويجسد الحقيقة الغائبة!! يا لها من مهازل وضحك على الذقون! عدنان الدليمي يشارك بصورة فعالة في تدمير العراق والوحدة الوطنية والدينية.
ابو باقر
2007-04-18
بسمة تعالى هل هذا هو الجديد الم يعرف العراقيين ان داعمين الارهاب معروفيين والى متى تبقى الحكومة المنتخبة وكذلك مجلس النواب والقضاء يجملون على حساب دم العراقيين الابرياء يبقون بهذا الضعف والاداء الهزيل سوف يطول وقوفقكم امام الله يوم لاينفع لا كرسي ولا منصب وحسبي الله ونعم الوكيل
نوري الكناني
2007-04-18
نحن ننتظر بفارق الصبر على استجواب الدليمي لاننا منذ اكثر من شهر نسمع ان هناك مذكرة اعتقال ولا نرى اي شيء ضد هذا الدليمي هو وابنائه الظلمة ولهجتة الطائفية بحق اتباع اهل البيت يجب على اخواننا في الحكومة والنواب العمل بجدية كما فعل الشيخ جلال الدين الصغيرالذي واجهم بأدلة اكيدةويجب طرد هذا المسلول الطائفي وللعلم هناك دليل يؤكد ان عدنان ليس عراقي دليمي وانما فلسطيني ارجوا التاكد من هذا الخبر ونقول للسيد نوري المالكي ان هناك في حكومتك العشرات بل الاكثر عددا ارهابيون اكثر من الدليمي ونقول الى متى
azhar
2007-04-18
اود السؤال هل الحصانة الدبلوماسية التي مُنحت لاعضاء البرلمان تعني ان لهم الحق في ارتكاب شتى انواع السرقة والقتل والتهجير وممارسة الاحقاد الطائفية بحجة انهم يتمتعون بالحصانة وليس لاحد الحق في محاسبتهم؟ ولو كانت كذلك الم يكن من الواجب التاكد والتحري عن خلفيات اي شخص في البرلمان وانتمائاته ونشاطاته قبل ان يُمنح الحصانة هذه لكي لا يستغلها بشكل سيء؟ثم اي ادلة يريدونها بعد ؟؟ اكثر من تصريحه الرسمي في مؤتمر استنطبول واعلانه بصوته الرعاش بانه طائفي ويستنجد بالعرب (الاخوة الاعداء) لينقذو اهل السنة؟
ازهار الربيعي
2007-04-18
كيف لنا ان نؤسس دولة القانون وبرلماننا للاسف اول من يخالف القانون ويرفض ان يُطبق عليه اذا كان الدليمي الذي يعتبر نفسه صوت العراقيين وممثلهم في البرلمان (ماعداي لانني لا اتشرف بان يمثلني هذا الرعاش الطائفي الحاقد) يعترض ويرفض ان يحاسب او يتعرض للسؤال والاستفسار فكيف سنحاسب المجرمين والقتلة لانه بهذه الصورة نفهم بانه لاي شخص ان يرتكب كل ما يريد من جرائم لانه واثق ومتاكد بانه ليس هناك عقاب لان رئيس برلمانه يستطيع التملص من العقاب؟
ام علي
2007-04-18
اخي محسن اتعجب من طرح فرضيات لو التحالف الكردستاني او الفضيلة والقائمة العراية .. صوتت لرفع الحصانه ... اليس من المفروض ان يكون التحالف الكردستاني سند للائتلاف في مثل هذه المواقف ام فقط عند تمرير قانون لصالحهم يكون الامر واجب على الائتلاف التصويت دون تفكير .. اتمنى من اعضاء الائتلاف ان يكون اشد حزما مع كل من يتهاون بمثل هذه القضية ووالله لليوم تنتظر عائلتي المهجرة من حي العدل ان يرجع العدل والامان لاهله
ام يوسف
2007-04-18
لقد صرحت جبهة التوافق بان زعيمهم الدليمي هو خط احمر لا يمكن المساس به وقال ان الامر ليس متروك لامر قضائي او برلماني انه امر متروك لقرار سياسي وكما قامت قائمتهم سابقا عندما طلب الضاري للقضاء العراقي فايضا قامت الدنيا عند السياسين السنة وايضا عتبروه خط احمر لا يمكن المساس به والا سيكون خارج العملية السياسية التي دخلوها ليخربوها من الداخل وليتفجر البرلمان العراقي كما حدث في الايام الماضية فانا اريد ان اسأل ماذا ينتظر سياسيونا للمواجهة والصراحة ولتكن نقاشاتهم امام الناس فيجب يوقوفوا الارهاب والا
أحمد النعيمي
2007-04-18
الأناء ينضح بما فيه واعلم ان هذا الرجل مملوء بالأحقاد والطائفية
جميل الجابري / سوق الشيوخ
2007-04-18
بسمه تعالى ان ما قام بيه عدنان الدليمي والعليان ومشعان الاجبوري معروف لكل العراقيين لكن على اعضاء البرمان ان يثبتوا انهم عراقيين وان يقفو ا مع العراقيين الذين اوصلوهم ومنحوهم الثقه بالدفاع عنهم00 وليس لكي يتقاضو الرواتب الفخمه00 واليتذكرو ان انهم ادو القسم وهذا اعظم شيء
كاظم السعيدي
2007-04-18
اذا كان اعتقال الدليمي يحتاج الى اجراءات لرفع الحصانة النيابية عنه فما هي الاسباب التي تمنع اعتقال اولاده وبقية العصابة المذكورة اعتقد ان الحكومة ضعيفة وضعيفة جدا في اتخاذ التدابير التي تحمي المواطن
إبن الطف
2007-04-18
إذا كان القضاء عاجز عن محاكمة الدليمي والجنابي والجبوري والعليان فهل وضع فقط لمحاكمة الساعدي والأعرجي والشيباني؟ وكيف يريدون ان يكون هو الفاصل في عودة البعثيين إن كان لا يستطيع متابعة شخص إتهمه رئيس الوزراء مباشرة باختطاف العشرات فهل سينتبه هذا القضاء الكسيح الى قضية يرفعها ابن العمارة البسيط على أحد جلاوزة صدام؟!! ثم أما حان الوقت لتخرج خطة المالكي من مدينة الصدر فتصل الى العدل والعامرية ! الا يجدر بأعضاء الائتلاف المطالبة بان تتوجه القطعات التي هاجمت الديوانية الى الدورة والسيدية؟!!!!!
صقر هيت
2007-04-18
نعتب كل العتب على الشرفاء من العراقيين الذين قاتلوا نظام صدام الكافر 0 ان يضعون يدهم بيد كلاب صدام امثال عدنان الدليمي وخلف العليان ابو(الكراد)0 لانهم سبب الفتنه بالعراق 0 ( الكراد
عادل
2007-04-18
الى متى يبقى هذا الخرف متحكما برقاب المساكين؟؟ هل من نهاية لهؤلاء الاقزام؟ والله لقد سئمنا حتىفقدنا الثقه بكل من يدعون الشجاعه والحرص على ارواح الناس
المعتدل
2007-04-18
عجيب أمر هذه الحكومه في ترى وتعلم ان جزء منها ارهابي بكل معنى الكلمة ولاتفعل شيء بأسم المصالحه فل يعلم المسؤولون انهم محاسبون امام الله وماذا سيقول السيد المالكي والمسؤولون الاخرون لله يوم الحساب عن تهاونهم مع امثال هؤلاء وهم يعيثون في الالرض فسادا يقتلون وذبحون ويهجرون,فليعلم السيد المالكي بسكوته عنهم وعدم حزمه انه شريك معهم بالدماء التي تسيل لأنه المفروض يحرص على دماء الشعب كحرصه على حياته(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)
rejefa
2007-04-18
the goverment only talking ,,they are doing niothing what u are waiting
ابو حسام
2007-04-18
اذا كانت الادلة ثابتة على المدعو الدليمي فلماذا التصويت في مجلس النواب على رفع الحصانة عنه. اذا كان كذلك فالكل يعرف العاطفة التي تلعب دورا عند البعض؟؟؟؟؟,
ابو احمد العراقي
2007-04-18
انا استغرب هذا التاخير بالاجراء ضد هذه العقارب ؤاسال هل وصلت الخطه الامنيه الى العامريه والخضراء--لو سالت اي شخص من اهل المنطقه (حاليا)سيقول لك امان---ولكن هذا الامان هو فقط لهم لانهم هم القتله اما دور ومحلات المهجرين فهي مستغله بشكل علني وبدون خوف من قبلهم واتحدى اي شخص يدخل الى شارع العمل الشعبي والخضراء--سوف تراهم واقفين في بدايه كل زقاق وسوف تعرفهم من نظراتهم اليك وعيونهم يتطاير منها الشررتذكرك بجلاوزة الامن والمخابرات الصداميه--وشكرا
ابوحسين
2007-04-18
من الذي يهرب هؤلاء القتلة والارهابين لابناء شعبنا من هو المسوؤل عن الدماء التي سالت اذلا انتم تفسحون له المجا ل كي يهرب بهذه الصورة ويفلت من العدالة التي لم تولد بعد في بلدنا الحبيب الذي يعيش ابشع صور فقدان العدالة وهيبة القانون لن بفلت يصعد للسماء نصعدله ينزل للارض ننزله
ابو احمد
2007-04-18
لا اعرف لما تصرون على المنحى الواحد .. ؟ اوليس عدنان الدليمي عضو في البرلمان ؟ لم تسمونه طائفيا ؟ اوليس للشيخ جلال الدين الصغير ملفات ؟ اوليس للسيد مقتدى ملفات ؟ اوليس للسيد العامري ملفات ؟ اوليس للسيد الجلبي ملفات ؟ اوليس للسيد صولاغ ملفات ؟ والقائمة تطول ... الأنكم في الحكم تتغاضون ؟ ماذا فعلنا اذن ؟ الذي بالحكم يكون رسولا معصوما ومن ليس بالحكم يكون ارهابيا وطائفيا . هذا نفس الاسلوب البعثي !!! اعرف انكم لن تنشروا لكنني احبب التنفيس السلام عليكم ــــــــــــــــ من الوكالة: مع ترحيبنا بوجه نظر الأخ الكريم نشير إلى أن عدنان الدليمي هو بنفسه نعت نفسه بانه طائفياً في مؤتمر تركيا فلماذا تزعل من هذه الكلمة. ثانياً: سنقف مع القضاء العادل ضد أي أي شخص او جهة تريد نقض عدالته، ولو كان لمن سميتهم ملفات ليبرزها القوم ويتحاكم الجميع للقضاء. نحن نعرف إنهم لن يفعلوا ذلك، لأن اكاذيبهم في الإعلام لن تمر في القضاء
محمد
2007-04-18
تصريحات هذا الرجل للاذاعات والفضائيات هي وحدها كفيله بادانته ومحاكمته كمجرم ثم انه مع بدايه الخطه الامنيه وبدء العوائل المهجره تكلم هذا الرجل بلسانه مع اذاعه سوا بتحذيره العوائل المهجره من العوده الى مساكنها ولاهميه هذا التحذير اعادت اذاعه سوا هذا التحذير بعد 24 ساعه مره اخرى
عماد الطرفي
2007-04-18
عجيب لهذه الديمقراطية التي فرضت على شيعة آل البيت ع وطبقت عليهم بحذافيرها،فلو تركنا كل جرائم هذا المشلول النجس ،وتابعنا تحريضه من على أرض أجداده الاتراك،لقتل الشيعة الابرياء لكان كفى لاعدامه عشرات المرات ،أي برلمان واي حصانة تلك التي تتكلمون عنها؟أنه مجرم قتل الابرياء،ومع ذلك يجلس في هذا البرلمان الذي لاحول له ولا قوة،وسوف لن تتم محاسبته الا بعد خراب بغداد.ولو كان الامر بيدي لعلقت رقبته بباب أهله.
ام علي الكرار
2007-04-18
مع الاسف وكل الاسف نرى ان مذكرات القاء القبض على الارهابيين امثال الضاري ورفع الحصانة عن االارهابيين في مجلس النواب لا يتم الا بعد خروجهم من العراق يجب ان يكون الجهاز القضائي حازم من جهة القاء القبض على هذه العناصر اينما كانوا ليدفعوا ثمن جرائمهم اتجاه هذا الشعب المظلوم وامر اخر ان رفع الحصانة عن الارهابي عدنان الدليمي لا يحتاج الى تصويت بل القاء قبض عليه فوري.
دخيل عودة
2007-04-18
الخطوة متأخرة جداً ، وتتحمل الاطراف المشاركة في العملية السياسية هذا التأخير. والآن محك استقلالية العملية السياسية في العراق وان القانون يجب ان يسود وبجزم على الجميع , وان العراق ليس كيكة توزع على المتلاعبين بمصير شعبه. .. وتحية للشيخ جلال الدين الصغير ومن يقف مع الحق .
ام علي
2007-04-18
من زمن ونحنو نسمع عن هذا الطائفي الرعاش واولاده وابنته عضوته مجلس النواب ممثله الشعب الذي تقوم بتهجره وحمايه قاتلي الشعب مع كل الاسف لهذه الحكزمه التنفيذيه والرئيس الطلباني والمالكي لانهم هم اصبحو سبب في هروب الارهابين بعض منتسبي مجلس النواب اين دولة القانون لو القانون يطبق فقط على الضعيفالايوجد غيرهم يمثل اهلنا في الغربيه امثال ابو ريشه واخوته وتطرد هؤلاء الارهابين متى يفعل القانون على المسؤلين اولا حتى نقول دولة القانون وشكرا
عباس الصافي
2007-04-18
الي متي يبقي هءؤلاء الحثاله يثيرون النعرات الطائفيه باعمالهم الاجراميه وعيب علي التوافق ان تحمي مجرما يقتل ابناء الشعب الم يعتبروا بتحالفهم السابق مع القاعده التي تنكل بهم الان
عابر سبيل
2007-04-18
بسم الله الرحمن الرحيم لا مشتكى إلا الى الله سبحانه وتعالى.. يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين .. الكل جبان و غير متورع و لا حياء ..لو كان للبعض صدق شعور بالمسؤولية الملقاة على عاتقه لآنبرى لمثل هذه الكلاب أي كان أنتمائها و شكلها و توجهها ... فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .. هكذا علمتنا المبادئ و الخلق و الآعراف و المثل العليا التي أقتدينا بها ... أخرجتم أشرين أم بطرين؟.. ألم تكن الدعوة التي من أجلها ناضلنا و تحملنا جميعا هي طلب الآصلاح في هذه الآمة .. أين الآصلاح إذن ... لنرى المصداقية
وائل
2007-04-18
اذا الجرم ثابت لماذا سمح لهم بمغادرة العراق عندما اوقفتهم سلطات المطار؟؟؟
عدنان
2007-04-18
لقد حول هذا الرعاش الدليمى احياء حى العدل والجامعة الى احياء تفخيخ وقتل وتهجير بحق اتباع ال البيت. فمتى يقف امام القضاء العراقى على الجرائم التى ارتكبها هو وعائلته ومليشياته الطائفية المجرمة بحق المواطنين الابرياء. وما فائدة الخطة الامنية اذا كان هؤلاء المجرمين فى جبهة التوافق الطائفية ينشرون الرعب فى احياء بغداد محتمين وراء حصانتهم الدبلوماسية.
امجد الجزائري
2007-04-18
مع احترامي لكاتب هذا الخبر, هذه اصبحت اسطوانه مشروخه كلنا نعرف ماذا فعل عدنان الدليمي في حي الضلم (العدل سابقا). السؤال المطروح هو متى يتم اعتقال هذا المجنون الخرف. ادع الايام المقبله تجيب عن اسئلتي المحيره. تحياتي المعطره بورد الجوري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك