الأخبار

بعد تصاعد عمليات الاغتيال بالكواتم والعبوات اللاصقة .. اجراءات امنية مشددة واغلاق للعديد من احياء مدينة بغداد


شهدت مدينة بغداد صباح اليوم اجراءات امنية مشددة اثر تصاعد عمليات الاغتيال بكواتم الصوت والعبوات اللاصقة خلال الايام القليلة الماضية . وذكر شهود عيان خلال تجوالهم في العديد من شوارع بغداد ان المدينة شهدت اليوم الاحد اجراءات امنية مشددة تسببت باختناقات مرورية اذ انتشرت نقاط التفتيش في اغلب الشوارع الرئيسة فيما شهدت بعض المناطق اغلاقا تاما لمنافذها". واشاروا  الى ان عدة احياء سكنية في جانبي الكرخ وبغداد شهدت اغلاقا لمنافذها ومنع وقوف السيارات داخل المرائب كما قامت الجوامع والحسينيات بتحذير اهالي منطقة الحرية احد الاحياء الكبيرة في بغداد والتي تقع شمال غربي بغداد من دخول سيارات مفخخة للمدينة". وكانت موجة من الاغتيالات بالاسلحة الكاتمة للصوت والعبوات اللاصقة اجتاحت مدينة بغداد وادت الى مقتل العديد من المسؤولين والموظفين ورجال الامن وتصاعدت بشكل ملحوظ خلال اليومين الماضيين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
شرطي علراقي
2011-04-24
اريد ان اكمل التعليق تره كلبي محترك من هل السوالف هل الحكومة باجهزتها الامنية الضخمة متعرف اي جهة وراء هكذا حوادث والاسباب المؤدية لها مثل الضغط على الحكومة للموافقة على الوزير الفلاني والوكيل الفلاني...الخ والخسران المواطن المسكين بالشارع الكل يعرف من يريد ان يسقط الحكوة الهشة والحكومة متندل راسه من رجله لان مسلمة الامكور بيد الحرامية .ابو رحاب وابو مجتبى وابورقية وابو. وابو . الخ نلتمسك الدعاء في رعاية الله يامولاي والسفينة راح تغرق عمي خلي يعتمدون على الزلم الخشنة التعدل الميلة تره نصير شتات
شرطي عراقي
2011-04-24
اخي القارىء التحليل الاستخباري لمثل هكذا امور معروف ولا يحتاج الى خبراء الصراع السياسي هو السبب الرئيسي لكل حادث البعث المقبور المتستر بسم المصالحة الوطنية في الاجهزة الامنية وكذلك القاعدة واذنابها التي اتت الى الحكومة الجديدة اللاوطنية والجهات التي تدعمهم من الوهابية والسلفية من دول الخليج لكن الحل ليس بغلق الطرق وجعل الناس تمل من الخروج ومعاقبتهم وبالتالي تنعكس على عمل الحكومة الحل بالجهد الاستخباري من الخيرين من العاملين وتنظيف الاجهزة من المندسين رجل هنا ورجل هناااااااااااااااااااااااااااااك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك