الأخبار

السيد الحكيم: سحب ترشيح عبد المهدي يؤكد رؤيتنا للمواقع في الدولة على انها اداة لخدمة الشعب وليس امتيازات


قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم :"ان سحب ترشيح عادل عبد المهدي من منصب نائب رئيس الجمهورية جاء ليؤكد رؤيتنا في المجلس الاعلى للمواقع في الدولة لاننا نراها اداة ووسلية لخدمة هذا الشعب الكريم ,وليست امتيازات وفرص لهذا الشخص او ذاك من رجالنا لذلك فان اندفاع الاخوة في المجلس الاعلى لتحمل المسؤولية والتصدي لمواقع معينة او احجامهم عنها انما يرتبط بتقييمهم لمستوى قدرتهم على خدمة الناس من خلال هذه المواقع ".

 

واضاف في كلمته التي القاها اليوم في الملتقى الثقافي الاسبوعي:" اذا وجدنا امكانية لخدمة الناس عبر هذه المواقع نتمسك بهذه المواقع لخدمة الناس وان وجدنا انها جوفت من محتواها ومضمونها ويراد لها ان لا تفعل ولا تأخذ دورها احجمنا عنها لان المجلسيين ليسوا طلاب سلطة او طلاب مواقع . وهذا الموقف جاء ليعبر عن الاستياء في التأخير والتسويف في انتخاب نواب الرئيس  فيما جرى التسريع بانتخاب الرئاسات الثلاث".

 

وتابع :"لكن هذه الخطوة لا تعني توقف دعم هذه الحكومة لأننا لا نبني مواقفنا في الدعم وعدم الدعم على مواقعنا فيها بل نبني مواقفنا من خلال القدرة على خدمة المواطن انه عهد قطعناه على انفسنا ان نبقى داعمين مساندين ومؤازرين لهذه الحكومة في كل خطوة تخدم بها الشعب العراقي وسنقف ونتحفظ ونسجل ملاحظاتنا على اي خطوة لا تخدم الشعب العراقي لان خدمة الشعب العراقي هي المعيار في مواصلة الدعم والاسناد لهذه الحكومة الموقرة ".

وعزى السيد الحكيم اهالي محافظة صلاح الدين وقال:" اعزي اهلنا في صلاح الدين للجريمة الارهابية النكراء التي طالت مبنى مجلس المحافظة وراح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى , انها تمثل سابقة خطيرة وتراجع واضح في الموضوع الامني يستحق الدراسة ووضع المعالجات اللازمة لعدم تكراره".

و ادعو الحكومة الموقرة لتشكيل لجنة عاجلة للتحقيق في هذا الموضوع وتشخيص اسباب الخرق الامني الكبير الذي حصل والذي ادى الى مثل هذه المضاعفات الامنية الخطيرة والتعرف على الجناة وتسليمهم الى العدالة.

 

 

 

وبشأن جلسات البرلمان ذكر الحكيم:" نشهد هذه الايام توجهات سريعة في مجلس النواب للنظر في القوانين والتشريعات العالقة ما يعني ايفاء مجلس النواب بمهامه التشريعية والرقابية انها خطوة تستحق التقدير والثناء لكل اعضاء مجلس النواب ونتمنى لهم الاستمرار بنفس العزيمة والوتيرة في تشريع القوانين العالقة التي طال انتظار الشعب لها منذ عدة سنوات واسعاد ابناء شعبنا من خلال مثل هذه الخطوات والتشريعات والتعبير عن رسالة الحرص والرغبة  الكبيرة من قبل المجلس النيابي  في خدمة الشعب الكريم وحل مشاكله ومعاناته التي طال امدها في الانظمة السابقة وفي العهد الجديد".

وتابع:" كما نتمنى من المجلس النيابي الغاء العطل غير الضروية والانعكاف على مهامه الاساسية في تشريع القوانين وفي مراقبة الاداء العام في مفاصل ومؤسسات الدولة العراقية وفي عقد اجتماعات مكثفة  للتعويض عما فاته من وقت طويل بسبب الازمة السياسية التي مر بها العراق".

 

وافاد:" انها فرصة للاعضاء في المجلس ان يتركوا بصماتهم ويخلدوا اسماءهم في ذاكرة العراقيين وفي ذاكرة التاريخ اننا نشيد بسن كل القوانين التي ترسخ الديمقراطية في العراق ومنها قانون الاحزاب ولكن على مجلس النواب ان يزيل النواقص الكثيرة لهذا القانون وتكييفه مع جوهرالدستور الذي يؤكد على حرية الافراد والاحزاب والجماعات السياسية ".

وفي هذا القانون من التدخل في تفاصيل القوى السياسية بما لا ينسجم مع ظروف الدستور ومواده ".

 

وذكر:"ندعو للاستعانة باهل الخبرة والاطلاع على خبرات الدول الاكثر رسوخا في الديمقراطية  حتى نسفيد ونطلع على الكيفية التي تنظم بها هذه الدول الاداء الحزبي والسياسي ".

 

 

واشاد السيد الحكيم باعضاء المجلس في موقفهم الطيب في اعتبار جرام النظام السابق في استهداف الانتفاضة الشعبانية المباركة عام 91 اعتبارها جرائم ضد الانسانية.

وبين:"انها قضية طال انتظار ها واطلاقها وجعلها قضية رسمية لانها تمثل الجريمة الابشع في تاريخنا المعاصر . مؤكدا" سقوط نصف مليون شهيد في اسبوعين اكبر جريمة يشهدها عالمنا المعاصر دون ان توثق فشكرا لاعضاء المجلس لان هذه الجريمة جريمة ضد لاانسانية ".

 

وبشأن قانون حماية الصحفيين اكد السيد الحكيم :"ان تشريع قانون حماية الصحفيين يعد خطوة اساسية ومهمة لحماية هذه الشريحة المهمة والفاعلة في المجتمع واجراء تعديلات مهمة وكثيرة من قانون حماية الصحفيين الى قانون الحريات الصحفية والفرق كبير بين هذين العنوانين وما يحمله من فلسفة لهذا القانون وكذلك توسيع دائرة رعاية الصحفيين ليشمل كل الصحفيين العراقين واشراك كل المجاميع الصحفية في مناقشته واثراءه لانه يمثل واحدا من اهم مفاصل التعددية والحرية في بلادنا ".

 

وشدد على ضرورة "ان نضمن مواد تكفل حق الصحفيين في الوصول الى المعلومة وفي تداول ما يتوصلون اليه في وساءل الاعلام دون التعرض الى ملاحقات قضائية ".

نسمع من جديد الحديث عن سيئات الشراكة الوطنية ومحاولة تحميل الشراكة كل التبعات والسيئات التي نعيشها في الضعف الحكومي والاداء الوزاري

 

وقال بشأن حكومة الشراكة الوطنية:" نؤكد من جديد ان اشراك كل القوى الوطنية بما يعبر عن الثراء في التنوع الوطني يعبر عن تجربتنا الوطنية الجديدة وما نحتاج اليه في ازالة الضعف القائم في الاداء الوزاري هو اعتماد الكفاءة والنزاهة فيما نعتمد عليه من الاداء الحكومي وترشيق الحكومة والاستفادة من العقول والخبرات العراقية في المجالات المختلفة ووضع الخطط والبرامج ما يضع البلاد على طريق الاعمار والبناء بطريقة صحيحة لان الصين فيها مليار مواطن وفيها 15 وزارة والعراق بيه 33 مليون مواطن فيه 47 وزارة ".

وتابع:" المشكلة اذن في مجال اخر لماذا نحمل الشراكة الوطنية تبعات مثل هذه الامور ؟  اقولها بصراحة لو ذهبنا الى حكومة غالبية سياسية وابعدنا عدد من القوى الوطنية واكتفينا بعدد من القوى الوطنية لتشكيل حكومة رشيقة وجئنا بشخصيات لا تتسم بالكفاءة والنزاهة لبقيت الحكومة مترهلة او اصبحنا نصر على عدم الاستفادة من العقول والخبرات العراقية ..المشكلة ليست في الشراكة الوطنية بل في اعتماد عدم الكفوء بدلا من الكفوء بل في وجود خطط واضحة لاعمار البلد ام عدم وجود الخطط ..ان نبحث عن الشراكة الوطتنية لنجعلها شماعة و نكسر الجرة عليها ونعتبرها السبب في كل الاشكاليات اعتقد انها قضية تحتاج لاعادة نظر ".

 

وفي المشهد العربي اوضح السيد الحكيم:" ان المشهد العربي لازال يؤشر الى حراك كبير ورغبة من الشعوب العربية الكريمة في تحقيق المزيد من الحرية والكرامة والديمقراطية والتعددية والاصلاحات الجذرية في واقعهم المعيشي والسياسي ..الحديث عن دساتير تكون هي المستند وهي الاساس في ادارة شؤون البلاد العربية عموما ان هذه الحركات الثورية الشعبية الشبابية  التي يقودها الشباب المتحظر الذي وجد نفسه اليوم يعبر عن ضمير هذه الشعوب ويستنهض الهمم جاء ليؤكد على مفاهيم الاصلاح والتغيير والرغبة الجامحة على التعبير عن التغيير في هذه الشعوب في ادارة شؤونهم ومعالجة اشكاليات وتحديات واجهوها طوال عقود  طويلة من الزمن ".

واوضح:"ان المفهوم المتداول والصاعد  اليوم في العالم العربي هو مفهوم التداول السلمي للسلطة والاصلاح والتغيير والديمقراطية وصياغة الدساتير والانتخابات العادلة التي تعطي الفرصة لجميع المواطنين في التعبير عن اراءهم وانتخاب من يمثلهم لادارة شؤونهم وجميع هذه المفاهيم شهدناها في العراق منذ ثمانية سنوات وها نحن نعمل بها في صياغة دستور وفي اجراء انتخابات وفي الحديث عن الحريات والى غير ذلك من المفاهيم الواضحة ..

فالعراق اليوم يسير بخطى ثابتة ويتقدم الوطن العربي في الحديث عن مشروعه الوطني الاصلاحي الذي حقق جزءا مهما ولا زال امامه مشوار كبير يجب ان يحققه ليصل الشعب العراقي الى العزة والكرامة والظروف الملائمة ".

وافاد:"ان هذا الظرف يحمل الشعب العراق بجميع فئاته نساءه ورجاله وشبابه لاستثمار هذا الظرف ليتحول العراق الى محور حقيقي يتصدر فيه المشهد العربي ويضم حوله الدول العربية الكريمة في منظومة تعتمد على اساس القيم الاسلامية والعربية وتعتمد على اساس الحرية والكرامة والتسامح والتعايش والرغبة في بناء هذه المجتمعات وخدمة هذه الشعوب الكريمة بما يحقق طموحاتها ".

 

ولفت السيد الحكيم الى:" ان الحديث اليوم عن حقوق الانسان والحديث عن الرغبة الجامحة في بناء تجربة يشعر فيها المواطن بالكرامة العربية المفقودة والمسلوبة الحديث عن توجيه الطاقات بما يحقق البناء والاعمار وبما يحقق الرغبة العربية الكريمة ..ان الحديث في مثل هذه الامور اصبحت هي حديث الساعة والعراق اصبح يتصدر وهو في محورية هذا العمل الكبير ونتمنى له بجمهوره الواعي وبتاريخه الحضاري وبالفرص والوطاقات المتوفره فيه ان يستثمر هذه فرص لصالح تجربتنا ومشروعنا العربي الاسلامي الاقليمي لنكون يدا واحداة لنتعاون فيما بيننا لتحقيق طموحات الشعوب العربية الكريمة ".

واوضح:"اننا نتفائل خيرا في ان تكون هذه الثورات وهذه التغييرات ممهدة  لظهورسيدنا مولانا  قائدنا وسيدنا صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى ظهوره الشريف هذا المنقذ الذي يظهر ليملا الارض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا  اننا نؤمن بالغيب ونؤمن بالله ونتوكل على الله ونؤمن ان الله سينصر هذه الشعوب لمافيه الخير والصلاح وما يمهد للقيام بتلك الادوار الكبيرة التي من خلاها يعم الخير والصلاح .نسال الله ان يوفق هذا الشعب الكرينم ليلعب دوره الكبير في خدمة اشقاءه العرب ".

وذكر:" ان الوضع لازال ملتهبا في ليبيا وفي كل يوم يسقط الناس ضحايا واحدا بعد اخر ومجموعة بعد اخرى في ظل تمسك وتصلب بالسلطة من قبل القذافي ومجموعته وجلازته  فيما نجد الحماس والولاء والاندفاع والتضحية والثبات من ابناء الشعب الليبي الشقيق ورغبتهم في تقديم كل شيء لتغيير الواقع الذي عانوا منه طويلا  في هذا البلد العربي الشقيق الغني بثرواته النفطية والغني بثقافته الاسلامية ".

وبين:"اننا نعبر من جديد عن تضامننا ووقفتنا مع الشعب الليبي الشقيق ونتمنى له النجاح والتوفيق لهذا الشعب الشقيق في تحقيق ظروف الحرية والاصلاحات السياسية المطلوبة والظروف السياسية الملائمة وقي ظل مؤتمر لندن الدولي الذي عقد لنصرة الشعب الليبي الشقيق لابد لنا ان نؤكد على ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤةوليه الكاملة في الحفاظ على ارواح الموطنين الابرياء في ليبيا ".

واوضح:"ان استخدام القوة العسكرية لضرب الماكنة العسكرية للقذافي وانصاره لا تبرر باي وجه من الوجوه سقوط هذا العدد من الابراي ضحايا هذه العمليات ولا بد من مزيد من الدقة وتحمل المسؤولية للحفاظ على ارواح الابرياء في ليبيا ".

واكد:" اننا نشكر كل الانظمة العربية والاسلامية والدولية التي وقفت مع الشعب الليبي وتضامنت معه واعترفت بالمجلس الانتقالي الذي يعبر عن الواجهة الشعبية لهذه الثورة الكريمة ونعبر عن استغرابنا لعدم اعتراف الحكومة العراقية الموقرة بهذا المجلس ".

واردف قائلا:"الوضع في اليمن يشهد هو الاخر تطورات مهمة والوعي الشبابي الذي نلحظه في اليمن والنزول الى الشارع من قبل القبائل والعشائر والجمهور اليمني انما اصبح يحقق ثماره الطيبة ويدفع بالرئيس الحامن منذ عقود ان يعيد النظر في حساباته وان يستعيد الشعب اليمني المبادرة وان يشكل حكومة يعبر فيها عن طموحاته وارواتده وان يحقق المزيد لهذا الشعب الكريمك الذي عانى ما عانى على مدى العقود الماضية ".

 

وبين:"ان الرئيس اليمني عليه ان يعي هذه الرسالة قبل فوات الاوان وان يتخذ الاجراء الصحيح ويمنع مزيدا من نزيف الدماء البريئة للشعب اليمني ان يعطي الفرصة للشعب ان يحدد من يدير شؤوينه في الفترة المقبلة ..

التطورات في سوريا والادرن تستحق الاهتمام والمتابعة والحر ص على تلبية طموحات الشعوب الكريمة في تحسين المعيشة في الحرية والكرامات مما يجعل القيادات في هذه البلدان الكريمة الاسراع في تلبية هذه الاحتياجات وحل المشاكل لاعادة الامور الى سياقها الصحيح تحققق المزيد من الاستقرار في المنطقة العربية وفي هذه البلدان الكريمة ".

 

وعن الوضع في البحرين قال السيد الحكيم:"ان الوضع في البحرين لازال يراوح في مكانه لقد قلناها مرارا ان الماكنة الحربية والضغوط والاساءة للمواطنين لا يمكن ان تمثل حلا لمشكلة البحرين ان الحل يكمن في الحوار السلمي والبناء والمبني على قاعدة موضوعية وعادلة عدالة يقبل بها الشعب البحريني وتوائم مع الاستقرار المرجو في هذا البلد الكريم لا سيما ان المساحات الواسعة من الشعب البحريني الشقيق رفعت شعارات ومطاليب اقر الجميع بعدالتها وحقانيتها فلابد من الاصغاء لهذا الشعب والاصغاء لمطالبه لا بد من حوار بناء يضع الامور في نصابها الصحيح

ان التلويح بترسيخ التمييز بين المواطنين بالبحرين واتهام كل من يطالب بالاصلاحات السياسية بالاخلال بالتوجهات الوطنية  منهج خطير ستكون له مضاعفاته السلبية على خطوات العلاج المرجوة في حلحلة الازمة الراهنة في البحرين ".

واشار الى:"ان على الانظمة العربية الكريمة ان تعي الحق الاممي والدستوري للشعوب في التعبير عن اراءها والمطالبة بحقوقها والعلاج الناجع للازمات هو الاصغاء لمطالبها والقيام باصلاحات سريعة وعاجلة تضع الامور في سياقها الصحيح وتعيد الثقة بين هذه الشعوب وانظمتها الكريمة ".

 

 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محب
2011-04-01
يا سيد عمار رجاءا احسم الامور باتجاه المعارضة السياسية انه طموح الجماهير كلها و الوضع كما ترى متأزم جدا و لا امل يرتجى من الحكومة الحالية فسلوكها دكتاتوريا و ملؤها الترهل و التعثر و المماطلة و فقدان الصواب اعلنوها للمعارضة و اطلبوا من الحكومة ان تقلص نفسها الى 20 وزارة كشرط لدعمها سياسيا و بدون ان تكونوا فيها ان ما يمر به الوطن مهزلة ما بعدها من مهزلة و ان لم تكونوا انتم بالمقدمة فمن ياترى يستطيع التصدي املنا بكم و الله تعالى المستعان به دوما و ابدا
عباس التركماني الرافضي
2011-03-31
قبل كل شيء أقول (آل الحيكم آل العلم والشهادة) وأنا أضيف آل التضحية والفداء والأنصاف . أن ما جاء على لسان سماحة السيد عمار الحكيم هو نفسه ما قام به سماحة والده المغفور له السيد عبدالعزيز الحكيم عندما تنازلوا من رئاسة الوزارء لأبو أسراء المالكي في وقتها بسبب حفظ المصلحة العامة علماً لم يكون حزب الدعوة يملك في وقتها لربما أكثر من 8 نائباً في البرلمان ،، وهل يا ترى يتذكر دولة رئيس الوزراء كل هذه التنازلات عن الحق المشروع في وقتها أم لا ؟!!! أترك الجواب للمنصفين فقط عباس التركماني / كركوك / تازة
بنت العراق
2011-03-31
انقل لكم نص كلام المالكي وقال رئيس الوزراء نوري المالكي خلال استقباله بمكتبه الرسمي اليوم وفد كبير من شيوخ عشائر ووجهاء قضاء تلعفر ، "نحن لسنا في دولة مذهبية أو طائفية أو متبنية للنظام الإسلامي ليقال أن هذا نظام إسلامي شيعي أو سني"، مؤكدا أنها "العراق دولة مدنية والناس أحرار في اعتقاداتهم واعتناقهم لمذاهبهم وأديانهم". .....................؟ اتساامائل فقط هل النظام الاسلامي يفرض الاعتقاد والقران الكريم يقول(لا اكراه في الدين ) اما السؤال الثاني ؟ اليس من الافضل اعلانها علنيا انه علماني
احمد عادل
2011-03-31
انتم الذي صنعتم العراق وهذه هي مبادراتكم
ابو احمد الباوي
2011-03-30
تحية اجلال واكبار الى سماحتم والى الخطوات التيتقوم بها والله وكأني ارى شهيد المحراب حيا بشخصكم وارى فكر عزيز العراق بفكركم سر ياسيدي فعشاق ال الحكيم رهن اشارتكم افضح المتكالبين على المنصب الذين بدو يرشحون البعثيين على حسابكم لانهم يرون ان رجالكم هم اكفاء بالمناصب وهذا يفضحهم والدليل من الذي شغل منصب من رجال هذا الخط لشريف ولم يسجل نجاح يشهد له العو قبل الصديق حفظك الله انت والامام السيستاني ذخرا للعراق والعراقين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك