الأخبار

باسم العوادي:اعتذار عبد المهدي لايعني تخلي المجلس الأعلى عن منصب نائب رئيس الجمهورية


أكد باسم العوادي المستشار الإعلامي لرئيس المجلس الأعلى الاسلامي العراقي ان اعتذار السيد عادل عبد المهدي عن تسلم منصب نائب رئيس الجمهورية لايعني تخلي المجلس الأعلى عن أحقيته بهذا المنصب وان الكرة ما زالت في ملعبه.

وقال العوادي في تصريح صحفي:"ان حصول المجلس الأعلى على هذا المنصب، لم يكن تكريماً أو منة من احد."

موضحاً:أن"للمجلس نقاط تأهله لتسنم هذا المنصب بعد أن تنازل على عدة وزارات."وأضاف أن"المسألة لم يبت بها نهائيا بعد وهذا لن يتم إلا بعد موافقة رئيس الجمهورية والمجلس الأعلى على هذا الطلب."

ويذكر ان عادل عبد المهدي طلب من رئيس الجمهورية جلال طالباني إعفاءه من تسنم منصب نائب رئيس الجمهورية الذي تم ترشيحه له بشكل رسمي من قبل رئيس الجمهورية والتحالف الوطني.

ومازال نواب رئيس الجمهورية لم يتسنموا مناصبهم لعدم حسم المنصب الثالث بعد ان حسم النائبان عبد المهدي وطارق الهاشمي ترشيحهما لهذا المنصب . الا أن المنصب الثالث مازال الجدل عليه قائما لاسيما بعد رفض الكتل السياسية ترشيح النائب خضير الخزاعي له ، فيما ترغب بعض الأطراف أن يكون النائب الثالث من القومية التركمانية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن الجعفري
2011-03-30
اطلب من فخامه الدكتور عبد المهدي عدم التنازل عن منصب نائب رئيس الجمهوريه وان لا يعتبره غنيمه يتنافس عليها الغير فهو استحقاق لكتله شهيد المحراب وهم الاجدر بتولي مناصب الرئاسات الثلاث وكذالك اطلب من الدكتور الا يصغي الى من يقول له بأن قراره صائب فلينظر الى مكاسب المجلس الاعلى فلم يحصل على اي وزاره فحافظ على هيبة المجلس في الدوله العراقيه
قاسم الاعرجي
2011-03-30
السيد عادل شخصية وطنية شجاعة عرفناه في ساحات الجهاد والمقاومة في سفوح كردستان ايام النظام السابق والكل يشهد له بحنكته وقدرته الفائقة عندما ادار ملف الديون العراقية ومن ابرز صفاته التواضع الهادئ في زمن التكبر الفارغ واقول ان هذا المنصب استحقاق خاص للمجلس الاعلى ولا نسمح بالتفريط بالسيد عادل اولا وبالمنصب ثانيا وابو هاشم خير من يتقلده
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك