الأخبار

التيار الصدري ينفي موافقة السيد مقتدى الصدر على الورقة الكردية ويؤكد انها مازالت قيد الدراسة والنقاش


 

نفى التيار الصدري الانباء التي تحدثت عن موافقة السيد مقتدى الصدر على الورقة الكردية مبينا انها مازالت قيد الدراسة والنقاش.

 

 

 

وقال محمد البهادلي مدير المكتب الإعلامي للهيئة السياسية لمكتب الشهيد الصدر في تصريح صحفي:"أن الورقة الكردية لا زالت في إطار المناقشات والدراسة الموضوعية لها وضمن الأجواء الوطنية التي تسود المفاوضات بين التحالف الوطني والتحالف الكردستاني وبقية الكتل".

 

 

 

وأضاف :" إن التيار الصدري لم يحسم بعد خياره حول الورقة الكردية فهي لا زالت قيد الدراسة والنقاش وأن السيد مقتدى الصدر قد أوكل المفاوضات في شأن تشكيل الحكومة إلى الهيئة السياسية حصراً وهي المعنية بتحديد أطر المفاوضات وشكلها واتجاها حسب ما تقتضيه مصلحة البلد وفق أسس وطنية بحتة ".

 

وكانت وسائل اعلام ذكرت ان السيد مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري اعلن موافقته على الورقة الكردية المتضمنة 19 نقطة وان هناك ست نقاط اضيفت تم الموافقة عليها ايضا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بغدادي
2010-10-26
إلى الأخ ـ عراقي ـ مع الاحترام والتقدير , واشكر لك هذه الوعي والصراحة المفرطة , لكن اريد ان انبه على بعض النقاط المهمة التي وردت في طيات كلامكم , أولا : ما هو الحل إذا كان السياسيون لايعون خطورة المرحلة فالمواطن مغلوب على أمره وهم وحدهم يصولون ويجولون في الميدان وكأن العراق إرث مخصوص لهذه الكتل وسوف ترى أنت بأم عينيك كيف ستوصلنا هذه الحماقات الى النتيجة التي تتوقعها , ثانياً : تشديدك حول حق الاكراد في المناطق المتنازع عليها وكركوك وغير ذلك عجيب فكل عراقي له حق في كركوك وكردستان بقدر ما للأكراد
جعفر الساعدي
2010-10-26
اشد على يد الأخ عراقي بما طرحه من نقاط ينبع منها الحرص على وطنه وعلى مذهبه، بالتأكيد الأمر لا يدركه الا من عايش قساوة تلك الأيام، فأنا أكاد اجزم ان الاخ عراقي هو بعمر يتجاوز الثلاثين، لذا ترى كلامه كلام رجل ذا خبرة بالحياة، فعلى سياسيينا ان لا ينتظروا ان يذوقوا الويل كما ذاقه الجيل السابق، ثم يأتوا بعد عشرين عاما ويقولوا يا ليتنا توحدنا في عام 2010 وسرنا كتف بكتف، كنا ولازلنا نضع اللوم على عبد الكريم قاسم لعدم اتخاذه موقفا حاسما مع صدام، فلا نريد ان تتكرر المأسات ويأتي اليوم الذي نلوم فيه فلان.
عراقي
2010-10-26
الى الاخوة كافة السلام عليكم رايت انه لا ضير من المحاولة مرة اخرى عسى ان يقرا المعنيون تعليقي وان لا يهملوه كما فعلوا سابقا. هذه نصيحة متواضعة لكم اخوتي، واقولها للمرة الثالثة او الرابعة. حافظوا على بنيانكم قبل فوات الاوان! المؤامرة كبيرة.. بل كبيرة جدا، وهي تكمن في ضرب الاخوة بعضهم ببعض حتى يسقطوا جميعا ثم يتم القضاء عليهم بالضربة القاضية. بصراحة وباختصار، ان فكرة دولة يقودها اناس شيعة لاتحلوا لاتفه الناس ولا افضلهم لاسيما دول العالم الكبرى. اليوم وللاسف الشديد نرى الاخوة يتقاتلون من اجل المناصب. وللاسف ايضا نرى بعضهم يشتم البعض الاخر عبر الفضائيات وعلى الانترنيت، والناس الذين ضحوا بكل ما يملكون وانتخبوهم يعانون الامرين. مع ذلك لا زلنا صابرين ونعتقد انه ليس من الانصاف ان نكون عبيدا مرة اخرى ونرجع مواطنون درجة ثانية في دوائر الدولة المختلفة والاجهزة الامنية والجيش، ويرجع ابناء المحافظات الاربعة المعروفة يقودوا ابناء الجنوب كالاغنام بحجة المصالحة والوطنية. القصة معروفة للجميع ولا يستطيع احد انكارها، ومن يريد النقاش فانا مستعد، فانه ليس من الممكن ان ننسى الماضي القريب بهذه السرعة. اليوم نرى ونسمع عن مشاريع مصالحة ومشاريع وطنية ومساواة في دوائر الدولة والجيش.. الخ. وخلال ال 1500 سنة الماضية ولغاية 2003 لم نسمع اي انسان ينادي بهذه المساواة اوالمصالحة مع اناس سلبت حقوقهم جيل بعد جيل. لم نسمع يوما عن شيء اسمه الموازنة الاثنية والمذهبية في دوائر الدولة، الى ان وصل الشيعة الى الحكم. اذن هناك من يعتقد بان مثل هكذا اناس لا يستحقون ادارة دولة... بل لا يستحقون الحياة، والجيف الارهابية المفخخة التي ارسلت الينا من كل حدر وصوب (بمباركة حكومة الولايات المتحدة) خير دليل. مختصر القول هو يجب الحذر والانتباه لما يحاك ويطبخ في الكواليس، ووثائق ويكيليكس ليس باخرها ولا الانتحاريين او الارهابيين الذين اطلقتهم امريكا من السجون اولها.. المشروع كبير وكبير جدا.. اليوم جهاز المخابرات مليء بالمرتزقة واعوان النظام السابق والمخابرات الاقليمية. الجيش كذلك. لذا يجب ان نقوم بشيء يحمي وجودنا وحقنا. والسؤال هو كيف؟ ببساطة يجب ان ننظرالى الامور بموضوعية ونعي حقيقة ممن من المحيطين بنا ممكن ان يهدد وجودنا. والجواب معروف للجميع. وحينه علينا الرجوع الى الاكراد مرة اخرى وهذه المرة بصورة مختلفة، وذلك بالاعتراف بحقهم الشرعي والجغرافي "بالمناطق المتنازع عليها" والتي اقتطعها صدام من مناطقها الاصلية وضمها بالمحافظات "الصدامية" وقضاء النخيب هو مثال لما اقول. اليوم يجب علينا ان نعي اللعبة وننسى هذه المصطلحات الرنانة الكاذبة: "الوطنية، الوحدة، السيادة، عراق واحد.. الخ." لا عراق واحد ولا بطيخ. عراق واحد يعني اننا سوف نحارب ايران في السنة القادمة دفاعا عن مصالح امريكا والخليج والملك عبد الله وطز بابناء الخايبة.. اما شباب المحافظات الأربعة فتراهم في المواقع الخلفية يلمعون البسطال ويدوسون على رؤوس أبناء الجنوب. المؤامرة كبيرة حقا.. وعليه يجب قص اضافر القطط المتوحشة حتى لا تنقض علينا مرة أخرى، وأفضل طريقة لقص أظافرهم هي بإرجاع حق الأكراد في كركوك وباقي الأراضي المستقطعة. وبذلك سوف لن يكون للآخرين سوى الاعتراف بالأمر الواقع والعيش في عراق يحكمه الأغلبية التي قرر لها أن تعيش في الظلمات. كلمتي للسياسيين الذين انتخبناهم: هل ستعون الحالة وتعملوا سوية كرجل واحد وتقفون بوجه المؤامرات المتكررة أم لا؟ والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين. هل من لبيب؟؟ والسلام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك