المقالات

أساطير الأولين!!: جوال صابرين بعهدة مين!!

1258 20:07:00 2009-07-23

فائز التميمي

عظيم أن يأتي الجزاء سريعاً في قضية الطفل الـذي خُطف وقُتل من قبل ستة أشقياء بعد أن تسلموا الفدية.وبالتأكيد سيفكر المجرمون الأخرون بالمصير وقد يرتدعوا.وحسناً فعلت المحكمة الجنائية العليا!! ولكن ماذا بشأن الطفل المشوي في ديالى مع أن الأولى تبدو جريمة غير سياسية وجريمة ديالى سياسية أو قل طائفية. وإذا حاولنا أن نجد مبرراً للأشقياء الجريمة الغير سياسية مثل التربية المنحرفة وسنين صدام العجاف وهي لا تصمد طويلاً وخصوصاً الخسة التي في تلك الجريمة فإنّ جريمة شوي الطفل أو ربما الأطفال يقشعر لها البدن ويهتز لها العرش !! لماذا طويت صفحتها.

والإعترافات التي كانت العراقية تبثها العراقية أيام حكم الجعفري وخصوصاً ما قامت به صابرين من إصطياد شاب إبن مقاول غني ثم قتلوه بعد تسلم الفدية وكـذلك قتل صاحب مكتب من الجنابات من قبل نفس تلك العصابة!! والـذباحين العرب الـذين كانت تظهر إعترافاتهم العراقية والفيحاء سابقاً قبل ثلاث سنين !! وأبو عمر البغدادي. الردع لا يؤتي ثماره إذا لم تزال الحصانة عن الجميع وإلا نصبح: إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وإذا سرق "ذوالحصانة" أو "المحميين" أو " الـذين على رأسهم ريشة" أو معهم" رقم جوال صابرين الرهيب" هربوه أو طمطموا عليه.

ولا أدري من أين أتى مصطلح" طمطموا" ربما عندما يختفي اللحم في شربت الطماطة كما إختفى الدايني في فانيلة أحمد راضي أو أختفت صابرين في حقيبة الهاشمي أو إختفى مشعان في صخب العرسان وأيهم السامرائي المقاوم الشريف في همفر الأمريكان!! !! ولو كان لدينا مخرج هندي لما أتعب نفسه في الخيال واللا معقول ففي العراق يحدث اللا معقول بلا مبالغة!!.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2009-07-24
وانسجاما مع تساؤلاتك اخونا الكاتب اين تنفيذ حكم الشعب بعلي الكيمياوي وشلته التعبانه بعد ان ادانتهم المحكمه العليا واين واين واين...الخ..على الحكومه ان تثبت لشعبها انها لاتجامل امريكا ولا العرب اجلاف الصحراء الطائفيين وتطبق حكم الشعب
sun
2009-07-24
قرات مرة في احد الجرائد ان الشرطة العراقية عثرت على المدعوة صابرين الجنابي محلوقة الراس وملقاة علىنهر شيشبار في اللطيفية مقيدة اليدين ومكممة الفاه وتم ايداعها السجن لانها مطلوبة قضائيا 00000000000 الرجاء من يعرف شي عن هذه الفاسقة يعلمنا
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-07-24
باسمه تعالى قاذورة جاهزه تحمل اعلى سجل اعدامات وقابل مؤكد للتفريخ ما يمسك حلبجه بل البشرية جمعاء وبصوت واحد أمحوه ومن يناضل لابقاءه عن وجه الارض؟ أرض المقدسات؟ أم سيظل مسمما كل نسمة هواء نشمها كيف يرتعب باقي المجيرمون وهذا الدنس شاخص أمامهم؟؟؟ أم حسبت ان أصحاب الكهف والرقيم كانوا من اياتنا عجبا؟؟؟ طهروا ارضنا وهوائنا من كل دنس رجس نتن كفانا صبرا ؟؟ ماذا نقول لمن خطف عرضه أنؤمن الخاطف الأرذل الأدنس الأقذر من أشد العفاب كما جرذان القاذورة الارجس المهزومون والقاطنون؟؟ القصاص القصاص
زيد مغير
2009-07-24
أخي فائز , هل تعلم إن أكثر القضاة الحاليين هم من خريجي معهد القضاء الصدامي ولم يكن يقبل في هذا المعهد إلا من هو رفيق , ومن باب القضاء يحاول هؤلاء القضاة الذين لا يخشون الله أن يسقطوا الحكومة المنتخبة , هل لوزارة العدل أن تعيد القسم عليهم لأنهم أقسمو سابقا ً (أقسم بثورة 17 ناقص 30 تموز أن يصونون كرسي صديم ومبادئ عفلق ) , كنت ممن ضلمني القضاء الصدامي وقلت للمحامي وقتها أوعدتني بأن الحق معي فقال لي (لإن المحافظ هدد القاضي لأن الخصم رفيق) , فكيف نرجوا عدلا من بقايا خنازير صدام , يا عيني يا فائز
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك