نقل موقع الوسط نقلا عن قيادي في الائتلاف الوطني العراقي ان الاجتماع الأخير الذي جرى بين ممثلي الائتلاف الوطني وممثلي دولة القانون، لم يحرز أي تقدم نتيجة تمسك كل طرف بمواقفه
وشهد الإجتماع مشادات كلامية وتقاطعا ًكبيراً في وجهات النظر، عندما أبلغ ممثلو الائتلاف الوطني رفضهم تولي السيد نوري المالكي رئاسة الوزراء لولاية ثانية، مؤكدين ضرورة تقديم مرشح آخر عن دولة القانون.
وتصاعدت حدة النقاش بين الطرفين، حيث اشار الائتلاف الوطني الى أن بقاء المالكي في السلطة أمر غير ممكن نتيجة رفض الكيانات السياسية توليه الحكومة المقبلة، مما يعيق عملية تشكيل الحكومة،
فيما هاجم القيادي في دولة القانون النائب حسن السنيد وفد الإئتلاف الوطني، بالقول أنكم تتهمون المالكي بانه أضر بالشيعة، في حين أننا نرى أن المالكي هو الشيعة والشيعة هم المالكي
فقبل السنيد قالها مرتزقة وازلام الطاغية المقبور صدام التكريتي (( ان صدام هو العراق والعراق هو صدام )) ولكن ماذا كانت نهايته ؟؟؟
https://telegram.me/buratha