الأخبار

السيد عمار الحكيم معلقا على التفجيرات الارهابية التي طالت بغداد وديالى :::: ان الانسان ليتألم حين يرى الاشلاء تقطع عبر جرائم كبرى يرتكبها المجرمون الارهابيون اصحاب النظرة الظلامية والرؤية البائسة للوصول الى مآربهم الدنيئة

996 23:23:00 2010-04-07

حيدر الربيعاوي

اشار سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي في محاضرته التي القاها في الملتقى الثقافي الاسلامي عصر الاربعاء 6/4/2010 في مكتب سماحته الخاص ببغداد الى الخصوصية التي تتسم بها العلاقة بذرية النبي الاكرم (ص) ، كونها مما يعد من تبجيل النبي (ص) كما هو الحال في تقبيل الحجر الاسود في الكعبة الشريفة لا لتبجيلها او تقديسها هي وانما لكونها جزء من مما يرمز به الى الله تبارك وتعالى ، كما استعرض سماحته شذرات من السيرة العطرة للامام الشهيد السيد محمد باقر الصدر (رض) ، وقدم سماحته التعازي لذوي الشهداء والجرحى الذي وقعوا اثر التفجيرات الاجرامية التي ارتكبها الارهابيون في بغداد وديالى وعدد من المناطق العراقية .

وفيما يلي شذرات من محاضرته القيمة التي القاها سماحته :

القى سماحته محاضرته الدينية حيث استهلها بالترحيب بالحضور ، مستكملا موضوعه الذي القاه في المحاضرة السابقة حول انماط العلاقات الاجتماعية في منظور اهل البيت (ع) مشيرا الى نمط العلاقات الخاصة والتي تندرج تحتها العلاقة بذوى القربى من ذرية النبي الاكريم ص ) فالانتماء للرسول الاكريم ( ص ) بالنسب يضع من يطلق عليه بـ السيد في مجتمعنا او الشريف في بعض المجتمعات الاسلامية الاخرى ، في دائرة المعاملة الخاصة ، وان هذا التميز بالمعاملة يأتي على خلفية عقائدية ترتبط بموقع النبي في نفوسنا وعقولنا ، ونلاحظ في الرواية عن الامام الصادق ع ) ( لا يقبل رأس احد ولا يده الا من اريد به رسول الله )( ص ) والتقبيل هنا هو نوع من التبجيل وفيه خفض الجناح المتزايد ، وكأنه تقبيل ليد او رأس رسول الله ( ص ) كما ورد ايضا عن الامام الرضا ( ع ) قال ( النظر الى ذريتنا عبادة ) فقيل النظر الى الأئمة منكم او النظر الى ذرية النبي (ص)؟ فقال ( ع ) (بالنظر الى جميع ذرية النبي عبادة ) ولكنه (ع) وضع شرطاً حيث يقول ( ما لم يفارق منهجه ولم يتلوث بالمعاصي ) أي انه يجب ان يمثل الحالة الامتدادية لرسول الله ( ص ) وهذا يعني ان الاسلام يأخذنا الى ما وراء القشور ليرتبط الانسان بالاعماق و الجذور والتأريخ وقد ورد تقبيل الحجر الاسود او مسح اليد على اركان الكعبة الشريفة فهل يعني ذلك انها عبادة للحجر ، ويكون الجواب كلا ولكن الحجر الذي يكون جزءا من بيت الله الحرام فهو مما يرمز الى الله تبارك وتعالى ، كما هو الحال في السجود على التراب وليس للتراب والفرق الكبير بينهما ، زيادة في الخضوع والخنوع لله تبارك وتعالى كما ان هناك جانب اخر يرتبط بالدور الرسالي ونظرية البلاغ كما ينظر لها شهيد المحراب حين يشير الى الاية الكريمة ( ان الله اصطفى ادم ونوح وال ابراهيم وال عمران ) وهي تعبر عن بعد اخر من ابعاد التبجيل لذرية النبي كما انه يشير الى الموروثات والجينات فلنتصور شخصان متكافئان في المواهب والمؤهلات وكان احدهما من ذرية النبي والاخر من غير هذه الذرية الشريفة فأيهما اكثر تأثيرا ، بالتأكيد سترون ان المنتسب للنبي اكثر تأثيرا من الاخر لأن الابن هو الامتداد وهذه قضية انسانية ولها ابعاد كثيرة .

وفي جانب اخر من حديثه اشار سماحة السيد عمار الحكيم الى ان هناك العديد من المناسبات والاحداث تمر علينا هذه الايام اهمها الذكرى السنوية لرحيل الامام الصدر هذه الشخصية المميزة الذي كان يمثل رجل المستقبل لطبيعة الخصائص والمؤهلات والاستعادادت الخاصة التي لم تكن لتؤشر غير انه ابن زمن المستقبل وذلك لفكره وعلمه ونهجه الذي يمثل مثاراً للأهتمام الى يومنا هذا حيث تدرس مؤلفاته في الكثير من الجامعات العربية والغربية وهي شخصية في الواقع لا تتكرر كثيراً وقد كان شهيد المحراب ( رض ) شديد التأثر بشخصية الامام الصدر وكثيرا ما كان يتحدث عن فكره ورؤاه ويؤكد الميزات المتفرده لها وقد كتب الكثير من المؤلفات والاطاريح وقد كانت لشهيد المحراب الكثير من الحوارات المعمقة مع استاذه الامام الصدر في مختلف المجالات والميادين فقهية وعلمية وسياسية ، العمل السياسي في فكرة الشورى في فكرة الحزب وجذورها العلمية وهناك العديد من الحوارات والمداولات الفكرية عبر رسائل موثقة بخطيهمها ( رضوان الله عليهما ) وهي تكشف عن علاقة خاصة حتى في فترة انقطاع احدهمها عن الاخر حين يسافر احدهمها اذ لم تنقطع الاتصالات والمذاكرات العلمية وقد كانت هناك سفرة لشهيد المحراب استغرقت عدة اشهر في لبنان وكانت هذه المذاكرات مستمرة عبر الرسائل ونحن فخورون بهذه الصدفة لتكون لنا هذه الرسائل العلمية القيمة .

وواحدة من السمات المهمة التي اتسم بها الامام الصدر ( رض ) هي المظلومية التي رافقته في حياته وبعد استشهادة ( رض ) المظلومية في فكره ونهجه وانفتاحه على الامة ، بالاضافة الى تميزه بالترابية والتواضع والتعامل مع الاخرين واذكر حين كنت طفلا صغيرا ً واذهب مع والدي عزيز العراق ( رض ) الذي كان تلميذا له فقد كان ( رض ) يخصني بالتحية ، كما ان هناك ميزة اخرى امتاز بها وهي ميزة الاخلاص العالي المستوى والحالة القيمية والمبدأية للمشورع الرسالي وتطلعه الدائم الى خدمة الناس وتطلعه الى توحيد المجتمع وتوحيد الموقف فقد كان يتحدث مع الجميع ويخاطب الشيعي والسني كما يخطاب العربي والكردي على حد سواء ، وهكذا كان يتواصل مع الجميع كما انه اتصف بصفة هامة وهي الاستعداد للتضحية اذ ان هناك فرق كبير بين من ينظّر للتضحة ويطرح نظريته للناس ليتبنوها وبين من يبادر للتضحية على وفق نظريته ، فقد كان له تحليله لثورة الامام الحسين ( ع ) وهو ايجاد هزة عنيفة في ضمير الانسان المسلم ليغير الاوضاع وكان يرى ان الظرف الذي يعيشه في بداية الثمانينات والشعارات الرنانة لحزب البعث وما كانت تمثل من موجة عارمة تعصف بالمجتمع فكان يرى ان المجتمع بحاجة الى صدمة عنيفة ليصحوا ويفتح عينيه قائلا انها ستحقق بدمي لأنه كان يرى نفسه الشخص المناسب لتجسيد هذه الثورة الحسينية مرة اخرى ليكون سبباً في هزة كبيرة ومؤثرة في الشارع العراقي ، ويعرف بالمخاطر التي يمثلها فكر حزب البعث ، كما ان الامام الصدر كان يتمتع بالرؤية الشاملة فحين يأتي الى مسئلة علمية ما فقد كان يستعرض كل الاراء المتعلقة بها وهي تمثل حالة من الاستيعاب والشمولية والعمق فقد كان يأتي بالرأي ويوضحه ثم يفنده ثم يأتي برأي اخر وينتصر له ويدافع عنه بأفضل مما قاله صاحبة ثم يوضح مواطن الخلل وكان امينا وقد ربى جيلاَ من العلماءو المراجع الذين نستفيد من عطائاتهم العلمية الى اليوم ، كان يفكر بالمشروع اكثر مما يفكر اكثر مما كان يفكر في نفسه وقد طرح مشروع المرجعية المتصدية التي تحول المرجعية الى مؤسسة ولم يفكر ان يكون هو المؤسس وقد حضي بدعم الامام الحكيم ( ر ض ) حيث كان ركنا داعما اساسيا له كما انه كان يفكر ويفكر وهو على وسادة النوم ويغفوا وهو على هذه الحالة وما ان يصحوا حتى يواصل التفكير في نفس الموضوع و من حيث انتهى ، وهذا ما وجدته لدى شهيد المحراب وهي خصيصة ملء اوقات الفراغ وعدم اتخاذ القرارات بصورة متعجلة ودراسة كل الجوانب المتعلقة بأي موضوع من المواضيع فسلام عليه يوم ولد ويوم جاهد بعلمه وفكره وخطابه وسلام عليه يوم استشهد مظلوما محتسبا .

وفي الجناب السياسي من حديثه ، قال سماحته ، تابعنا بأسف شديد العمليات الارهابية التي عصفت ببغداد وديالى وبعض المناطق و ان الانسان ليتألم حين يرى الاشلاء تقطع عبر جرائم كبرى يرتكبها المجرمون الارهابيون اصحاب النظرة الظلامية والرؤية البائسة للوصول الى مآربهم الدنيئة ، مؤكدا سماحته ان هذه الممارسات هي اقرب الى التشفي من الحياة اذ ينظر الانسان الى التلفاز ليرى الضحايا من النساء والشيوخ والشباب والاطفال ، فما هي جريمتهم لتحل عليهم هذه الالام ، انهم يردوننا ان نركع ولكن اقول للأرهابيون مهما اوغلتم في دمائنا فأن هذا الشعب العظيم سوف لن يتنازل عن مشروعه وسيبقى صابرا مواصلا سعيه لتحقيق اهدافه المشروعة وسوف تذهبون الى الجحيم بنصر الله وارادة العراقيين ، واقول لهم قوموا بما تريدون فهذا الشعب الذي يمتلك كل هذا العمق الحضاري هو شعب صامد صلب وسيواجه التحدي وكلما ضربتموه بقوة كلما ازداد صلابتة ، واننا سنثأر للشهداء والجرحى من خلال بناء مجتمعنا ومن خلال وحدتنا وتماسكنا وسنطاردكم من خلال مؤسسات الدولة ولن نسمح بهذه الممارسات الاجرامية

ثم توجه سماحته مخاطبا القوات الامنية قائلا ، اشكر كل المخلصين من ابناء الجيش والشرطة الذين يضحون من اجل امن المواطن واننا نقف معهم ولكننا نتسائل ومن حق العراقيين ان يتسائلوا لماذا تتكرر هذه الجرائم ، وهل انها اخطاء ام ثغرات وكيف يمكن السماح للثغرات او الاخطاء ان تتكرر ، ما هي الخطة او الرؤية الاستراتجية الامنية ومن الذي وضعها ، واننا في بعض الاحيان نسمع ان قطارا يخرج عن سكة الحديد في بلد ما فنرى وزير النقل في ذلك البلد يقدم استقالته ، فلا بد من تشخيص الخطأ والخلل لأن الالاف من ابناء العراق يذهبون ضحايا لهذا الخطأ فمن هو المسؤول ، لكننا في الوقت نفسه نقول ان من غير الانصاف ان نحمل الجميع المسؤولية فهناك من يقاتل بحرص ، والتعميم يعد خطأً كبيرا ولكن غمط الامور هو ايضاً امرأ غير صحيح ، فكيف نقبل بحصول جرائم كبيرة دون تحديد للمجرمين او المعنيين او المتساهلين الذين لم يضعوا الاجراءات المناسبة ، كما اننا نسمع عن وجود تواطؤ او ثغرة ونحن لا نعرف مدى دقة التقارير والاخبارالمتعلقة بذلك ، ولكن على المسؤولين مكاشفة الشعب وفي جانب اخر من حديثه قال سماحته داعيا الحكومة الى حماية اسر الشهداء والجرحى اذ ان بعض العوائل تقف لترى حصيلة حياتهم وقد ذهبت سدى من خلال هدم الشقة او المسكن فيتعرضون الى ضررين الاول مادي والاخر معنوي ، وعلى الحكومة تعويض هؤلاء فثروات العراق يجب ان تخدم ابناءه .

كما قال : انني ادعوا و من موقع المسؤولية الى تعويض الاسر المنكوبة ، وعلينا ان نستذكر ان الفراغ الحكومي الذي نعيشه اليوم له دور في حالة التراخي ان كان ذلك حاصل وان المسؤولة عن هذا الفراغ هي القوائم الفائزة ، لذلك على القوى السياسية الفائزة ان تتحلى بالشجاعة الكاملة لتجلس حول طاولة مستديرة لتشرع في تشكيل الحكومة ، فنحن بحاجة ماسة الى قرار جريء من كل هذه القوائم والقيادات العراقية ليسارعوا في الجلوس حول هذه الطاولة لأن ذلك هو المدخل الصحيح للوقوف بوجه الارهاب .

واشار سماحته الى ان هناك بعض الاصوات تشير الى ان الاوان للجلوس حول الطاولة المستديرة لم يأت بعد قبل اجراء الأتفاقات الثنائية او الثلاثية ، وقال سماحته ايها القادة لماذا انتم خائفون او قلقون وكلكم فائزون ، لماذا يقلق العراقي من اخيه العراقي الاخر اننا بحاجة الى الاسراع للجلوس حول الطاولة المستديرة لأن ابقاء الامور على هذا النحو سيعطل تشكيل الحكومة وان ارواح المواطنين تتعرض للأستهداف ، ان تصلب كل طرف ازاء الاخر سيعرقل الامور ويفوت الفرصة لتشكيل الحكومة بالسرعة المطلوبة .ثم وجه سماحته خطابه الى الكتل الفائزة قائلا : ليتنازل كل الى الاخر ونقلّب الخيارات ونقرب الفرص فأننا بأمس الحاجة لتدعيم الوفاق والوحدة والانسجام الوطني ، كما نحتاج الى تعزيز الثقة وتوسيع المشاركة لنضع يدا بيد من اجل العراق ، الى متى يجلس كل منا خلف اسواره ، ان هذه انانية علينا تجاوزها كما خاطب ابناء الشعب العراقي قائلا الحل بأيديكم ايها العراقيين ، رصوا صفوفكم وشجعوا الساسة لتوحيد مواقفهم .

واشار سماحته الى الزيارات المكوكية التي تقوم بها بعض القيادات العراقية الى بعض الدول العربية قائلا :- نرحب بهذه الزيارات ونرى ان من الضروري اجراء الحوارات مع اشقائنا العرب ، العراق جزء من المنظومة العربية كما انه جزء من المجتمع الدولي ، فكيف نقيم ونعمق العلاقات دون ان نستمع الى الاخرين ، او نسمعهم صوتنا ولكن الأهم من ذلك ان يكون القرار قرارا عراقيا بحلة عراقية وعلى ضوء المصلحه العراقية وعلينا ان لا نقلق من مثل هذه الزيارات .

واختتم سماحته الحديث بالاشارة الى مناسبة يوم الصحة العالمي مذكرا بأهمية توفير الرعاية الصحبة المطلوبة لشيبنا وشبابنا واطفالنا ونسائنا حاثا على الاهتمام بالتلقيح داعيا المؤسسات الصحية للأهتمام بالمنشئات الصحية وكوادرها لتوفير الخدمات الطبية دون اضطرار العوائل لبيع ممتلكاتها لتتمكن من معالجة ابنائها خارج البلاد .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد البياتي
2010-04-10
الى احمد الربيعي - العراق الفدرالي ... عرفت هسه اظاهر انت ايضا ساكن بنفس القرية ... واكتشفت ان الاغلبية شيعة ... اتقوا الله .... نعم بيها شيعة لكن الاغلبية سنة ... واتاكد سنة وشيعة في ديالى ان شاء الله طريق واحد ... والفدرالية التي تبحث عنها ليست الحل ... والعرب... اكيد انت واحد منهم ... ولازم تتشرف بيهم ... لان المصطفى محمد صلى الله عليه واله وسلم وال بيته سلام الله عليهم من العرب وليسوا فرس !!!!!
احمد الربيعي
2010-04-09
الى احمد البياتي ديالى مو كلها شيعه بس الاغلبيه شيعه...واحنه ندري بيها قرى هوايه ومدن هوايه شنو هذا يعني فد اكتشاف عظيم؟؟؟!!! اؤيدك اخي saadnasef-iraq وكل شخص يؤيد الفدراليه فهو وطني ويريد يحل مشاكل بلده وعلى راسي مو مثل بعض الاخرين بس يريد يربطنا بالعربان الاجلاف او له عقد ومشاكل مع الاكراد ويكره الفدراليه بس عناد مو عن شئ ثاني
احمد البياتي
2010-04-09
الى saadnasef - iraq انقاذ ديالى الشيعية اظاهر انت ما شايف بس قريتكم كلها شيعة وعبالك ديالى كلها شيعة . انصحك اطلع من بستانكم وشوف الدنيا .. لا اخويه ديالى بيها مدن هواية وقرى هواية مو بس قرية الهويدر .. ديالى تبقى شيعية وسنية وكردية وتركمانية ومسيحية ... ديالى تبقى بيت لكل شريف وما تحتاج فدرالية مع اخرين . يا ناشر انشر رجاءا ... لا تصير طائفي !!! ولو ما اعتقد بس نقول انشرلي تعليق ولو لمرة واحدة !!!!
ابو حر
2010-04-08
ياسيدي ادامكم الله لنا ذخرا ونشكر لكم الوقفة الشريفة لاهالي ضحايا وجرحى الاعتداء الاثم بحق اهالي الخالص واهالي الخالص يشيدون بوقفتكم الشريفة هذه ونقلكم الجرحى للنجف الاشرف بغية علاجهم واما اعلاميا لقد كشفتم لجميع الدول مدى هذا العمل الارهابي والانتقامي بحق اتباع اهل البيت عليهم السلام ودمتم سيدي سالمين لكل الشعب وبيان مظلوميته
saadnasef
2010-04-08
ديالى واسط ميسان=فدرالية =انقاذ ديالى الشيعيه
ابو حسنين النجفي
2010-04-08
اطالبك بكوني موالي لكم وشيعي الولايه ونجفي الاصل ومقلد لجدك في زمن ما ومحب لاعمامك وابويك ومخلصا لكم العمر واحد المنتخبين لكم ؟؟؟ 1 نريد فدرالية الوسط والجنوب وبكل اصرار 2ان لم يسمح لنا لاننا امة مظلومة بالفدلراليه نريد حكما ذاتيا كاقليم كردستان 3نريد ذلك لاننا حرمنا ولا نريد فلذات اكبادنا ان تعاني ما عانينا سابقا من التعليم و العوز من الفقر والتعذيب من كثرة الظلم ولازلنا مشردين بعيدين عن اهلنا ومحبينا احلفك بروح ابوك واعمامك وجدك (قدس الله سرهم ) لو تنظفون النجف وكربلاء من البعثيين والارهابيين
نبيل حبيب العابد
2010-04-08
سماحة السيد أعتقد أنه عليكم الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه الدنيئة قتل أبناء الشعب العراقي، وما دخل الزيارات التي يقوم بها الوفد الحكومي أو السياسي أو المنتخب من الشعب فالذين يقومون بالعمليات الإجرامية يجب أن تطال يد العدالة فيهم والقصاص منهم بأسرع ما يكون ليكونوا عبرة لمن يعتبر، إن دماء الأبرياء في رقبة كل الذين يقفون موقف السيادة والرئاسة فليست الرئاسة محل تشريف بل هي تكليف ومسئولية في حفظ دماء الشعب وتذليل الصعاب وتوفير كل مقومات البلد وخيراتها للشعب، ماذا أنتم فاعلون بدل الكلام الكثير
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره وبالع
2010-04-08
ان في أعناقكم يا ساسة المسيره أمانة ترعب السماوات والارض والجبال فأعانكم الله العطيم على تحملها بكل تجرد ودقة واخلاص ونكران ذات منقطع النظير فمحاسبكم جبارعليم مطلع على كوامن نفوسكم وان في الساحة من باع الشرف والضمير والمواصفات الانسانية أدناها فاستحل دماءقطرتها تهز عرش الخلاق الجبار المنتقم لينال زخرف الدنياالفانيه ويدنس الشرائع طرا كالصنم المقبور وطغاة الدنيا المرعوبين على عروشهم وصولجاناتهم هؤلاء الذئاب سخروانجاسات البشر لذرف شلالات دماء أبرءالخلق وهم خارج السلطه فكيف بهم متسلطين؟هل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك