الأخبار

اجراءات امنية مشددة في الشعلة ترافق تشييع جثمان قائد بارز في جيش المهدي توفي في احد السجون التي يشرف عليها الامريكان

1458 16:01:00 2010-03-30

أفاد مصدر امني في الشرطة أن القوات الأمنية المشتركة في مدينة الشعلة والتي تقع غربي العاصمة بغداد قامت بفرض إجراءات أمنية صارمة على خلفية تشييع جثمان احد ابرز قادة جيش المهدي الذي يتزعمه السيد مقتدى الصدر.

وقال المصدر الذي رفض الإفصاح عن اسمه لمراسل (واع) ان ( صباح ألعتابي) يعد احد القادة البارزين في جيش المهدي في منطقة الشعلة وتوفي في أحدى السجون ألتابعه للقوات الأمريكية

مشيرا الى أن" الأوامر التي صدرت من القيادات الأمنية بضرورة تشديد الإجراءات تحسبا من حدوث أعمال انتقامية خاصة وان مراسيم التشييع شهدت هتافات ضد الحكومة والقوات الأمريكية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوجواد
2010-03-30
الرحمه والرضوان لكل الشهداء ....والصالحين والانبياء.....نعم انه خطا كبير ان يزج الشرفاء في السجون.......واعتقد ان امريكا ستستفاد من هكذا امور لبث الفرقه بين ابناء الائتلافين ....ونسال الله توحيد الصفوف
احمد الربيعي
2010-03-30
بالفعل هذه احدى اخطاء المالكي القاتله بحق من سانده في الوصول الى رئاسه الوزراء وهناك اخطاء كثيره لكن كل هذا يجب ان لايكون عائقا امام اندماج الائتلافين فالمالكي لايمثل كل ائتلاف القانون ولا اياد علاوي البعثي سيكون ارحم بالصدريين من المالكي/الخطر البعثي القادم اخطر من اي شئ يمكن ان نتصوره او نتكلم عنه لنتحد ونحيد المالكي جانبا لكن لانتنازل عن ائتلاف القانون فهم اخواننا وحتى المالكي يمكن اصلاحه بتحييده اولا وثم اصلاحه/المهم الان هو الاندماج ومجابهه البعث ذو الثوب الجديد والا لن تبقلى لنا باقيه كلنا
ابو فاطمه
2010-03-30
رحم الله شهداء الحق ...بهم والله اصبحوا حكاما ...ولولاهم لما استطاعوا ان يمشوا في شوارع بغداد ....ما هكذا يرد الجميل ودرب المالكي على الصدريين واخوتهم في الائتلاف العراقي اصحاب الغيره ابناء الحكيم و محمد الصدر الخالدين
محمد الفيلي
2010-03-30
الامريكان يكرمون التكفيرين الذين يقتلون الناس بالمفخخات في كل يوم ويطلقون سراحهم من اجل المصالحه على الرغم من اعترافهم يقتل المئات من الشيعه والسيد رئيس الوزراء يتسابق مع الامريكان لاخراجهم من السجون !! اما اتباع التيار الصدري فمصيرهم السجون والقتل فعتبي ليس على الامريكان لانهم امريكان ونعرف نواياهم ولكن عتبي على الدعوجيه الذين صعدوا على اكتاف الصدريين لرئاسة الوزراء ولولاهم لما كان المالمي رئيس للوزراء ولا العبادي ولا العسكري مستشاررين في رئاسة الوزراء ليدفعوا المالكي الى الهاويه بغطرستهم .
محمد الخفاجي
2010-03-30
مبروك للمالكي كل هذا. فهو والأمريكان يطلقون سراح المجرميين البعثيين والوهابيه بل ويدعمونهم بأسم المصالحه لكن الصدريين والمجلس والقوى الشيعيه التي لاتسير على هوى الدعوه مكانها السجون والأعتقال والتصفيه والملاحقه فمبروك للمالكي الذي يحاول بكل وسيله لأرضاء الأمريكان لكن مهما فعل لهم ووقع لهم يبقى الحبيب الأول علاوي.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك