الأخبار

المالكي يبدي استعداده لاطلاق سراح المعتقلين من ابناء التيار الصدري

1303 12:36:00 2010-03-25

قال سامي العسكري مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي ان الاخير ابدى استعداده في لقاء مع القيادي في التيار الصدري قصي عبدالوهاب قبل يومين اطلاق سراح المعتقلين من ابناء التيار وفق آليات واجراءات تحددها ظروف هؤلاء.

وأشار العسكري الى ان "المعتقلين الصدريين صنفان: الاول، وهو الاقل عدداً، اتخذت بحقهم قرارات واحكام من قبل القضاء العراقي، ما يعني ان الامر خارج ارادة السلطة التنفيذية وصلاحياتها، ويستوجب حل مسألتهم بالتالي بتشريعات من مجلس النواب.

اما الصنف الآخر فينقسم الى مستويين أيضاً: الاول متهمون بقضايا محكومة بالحق الخاص، ويتطلب ذلك تنازلات قانونية من ذوي المجني عليهم والمستوى الثاني ترتبط قضاياه بالحق العام، وهم الشريحة الاقرب الى الحل، إذ يمكن للحكومة استخدام سلطتها في اطار برنامج المصالحة الوطنية والتنازل عنه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن الربيعي
2010-03-26
ندائي الى حضرة المالكي هسة صار التيار مهم تسوي وياه لقائات كان التيار عبارة عن اناس خارجين عن القانون اشو صرت هسة تتوسل ياحضرة الرئيس بس مايفيد لم ولن تترشح لولاية اخرى شئت ام ابيت مادام موجود القائد السيد مقتدى والبطل السيد عمار انسى ياحضرة ابو اسراء رئاسة الوزراء ماتدوم الك لو تدوم كان دامت لصديم
امير العراقي
2010-03-26
السلام عليكم نحن الان في عراق التناقضات والمجاملات والمحسوبيات وووووووكثير من الامور اكيد هناك من يسال وكيف؟ الطائفي المجرم البعثي المتآمر البغيض الهاشمي في كل مره يفرج عن الالاف من القتله المجرمين البعثيه والقاعده من السجون العراقيه وبعدها يعاود هؤلاء القتله المجرمين بالقيام بالعمليات الاجراميه من جديد ضد ابناء الشعب العراقي في حين ترى السجون العراقيه ظلت وبقيت مليئه بالسجناء الشيعه من الصدريين وغيرهم واغلبهم من المظلومين - اين الحق واين الباطل الم اقل لكم انه عراق التناقضات
ابو حسين
2010-03-25
هذه المجاملات هي التي جرت الخراب علينا لولا هذه المجاملات لكان صالح المطلك وكل الحثالات امثاله اليوم يقبعون اما خلف القضبان او في القبور . مصالحة لأجل المصالح .
نبيل حبيب العابد
2010-03-25
الأخ العراقي كاره البعثية وأنا معك أكره البعثيين والوهابيين وكل من يكيد المكائد لشعب العراق الأبي، وبخصوص كيف يتم إخراج المجرمين أعتقد حينما تنتهي عقوبة المجرم أو من يلحظ عليه حسن السيرة والسلوك تكون له حافز خفض مدة السجن وهذا معمول به في دول العالم، المهم أن لا تتكرر منهم الإفعال المشينة بحق الشعب أو أي فرد آخر،،، والمالكي ليس شماعة لنضع عليه كل القرارات هناك مستشاريين وإداريين ولجان وقضاة ووو لنكون أكبر من أن نوجه للزعماء الأفاضل التهم والخيانات لهذا لن تقوم للعراق قائمة في ظل الظنون السيئة.
عراقي يكره البعثيه
2010-03-25
اذا كانوا مجرمين فكيف تخرجوهم ؟ واذا كانوا ابرياء لم اعتقلتموهم؟ هذا الخبر اوقع المالكي في حفره عميقه لن يخرج منها ابدا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك