الأخبار

خالد الاسدي:على المفوضية التخلي عن موقفها المتزمت حول دعوتنا للفرز اليدوي

581 15:26:00 2010-03-23

اكد المرشح عن ائتلاف دولة القانون خالد الاسدي ان على مفوضية الانتخابات اعادة النظر في مسألة عملية العد والفرز وفق مطاليب الكتل والكيانات المشاركة في الانتخابات والتي تطالب باعادة تلك العملية ولكن وفق الالية اليدوية .

وقال الاسدي في اتصال هاتفي مع(واع) من"المفروض ان تتخلى ادارة المفوضية عن موقفها المتزمت حول رفض المطاليب التي تنادي باهمية تلك الاجراءات".مبينا ان" ممانعة المفوضية حول هذا الموضوع ربما ستفضي الى العديد من المشاكل لان جبهة تلك المطاليب قد توسعت وزادت الكيانات والائتلافات التي دعت المفوضية الى الغاء عملية الفرز الالكتروني والعمل على ضوء الالية اليدوية"

واضاف ان" الكثير من الكيانات التي دعت الى هذا المطلب لديها مواقف صلبة حول اهمية الاستجابة لمطاليبهم من قبل مفوضية لانتخابات وهي مصرة على اهمية الاخذ بها وتنفيذها اساسا على اهميتها الوطنية.وربما ينعكس ذلك على الجانب الامني لانها تمثل ارادة الناخب العراقي التي تدعي المفوضية على انها تعمل من اجل تحقيق مايصبو اليه هذا الناخب من اختيار.

لافتا الى ان عدم استجابة المفوضية سيهدد امن المواطن لان هناك كتل سياسية كثيرة تقف اليوم بصلابة من موضوع العد والفرز. واوضح لذا نعتقد" انه يجب على المفوضية ان تعيد النظرفي تلك المسالة و الابتعاد عن العناد في هذا الموضوع الحساس لانها يجب ان تعلم ان تلك الكتل حينما تتحدث عن اراداتها انما تتحدث بارادة الشعب العراقي والجماهير التي منحتها الثقة خلال عملية التصويت.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن العراق
2010-03-23
انا حيرة من امري هل ان مجلس الرئاسة ومجلس الوزراء يخافون من فرج الحيدري الذي يرفض طلب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء هاي لو ابزمن الطاغية صدام مو يعدم الحيدري هو وعشيرته داخل الشارع ؟ اذا فرج الحيدري واثق بانه لايوجد تزوير فلماذا خائف هكذا ؟؟؟؟ لقد قطعنا مئات الكيلومترات لكي ننتخب قوائمنا النزيهه الشريفة لكن ياخسارة سرقت اصواتنا لو كنا جالسين في البيت ولم ننتخب افضل مما سرقوا اصواتنا للبعثيين ويرجعوننا الى زمن المقابر الجماعية ... اخواني في الائتلاف الوطني ودولة القانون اليوم يوم الجهاد لكم
علاء الاسدي
2010-03-23
بعد أن تسابق الناس على المحطات الانتخابية يوم السابع من الشهر الجاري لانتخاب من يرونه الأصلح والأكفأ من المرشحين ليكون نائباً عنهم ويجلس تحت قبة البرلمان، بدأ هؤلاء المرشحون سباقاً آخر نحو الحكومة وهي السلطة التنفيذية التي يفترض ان تنبثق من السلطة التشريعية وتحديداً من أغلبية الأصوات في مجلس النواب. فمنهم من يتحدث عن حاجة كيانه السياسي الى كتلة واحدة لا أكثر لتشكيل الحكومة، وكيان آخر يعلن انه على استعداد من الآن لتشكيل الحكومة حتى انه سمّى رئيس الحكومة سلفاً في اجتماعاته الخاصة، أما التحركات والزيارات بين هذه الكتلة وذلك الائتلاف فهي قائمة على قدم وساق والكل مشغول بهذا الهدف، متناسين المهمة الأساس التي من أجلها رُفعت اللافتات ونصبت الصور الضخمة وأُطلقت الوعود الجميلة والكبيرة، وهي الدفاع عن حقوق الشعب والمطالبة بازالة الحرمان والتخلف و.... وربما يأتينا الجواب سريعاً، بان من يتسور طاولة مجلس الوزراء هو الذي سيكون بيده الحل والعقد، وهو الذي سيوافق أو يرفض، وهو الذي يهتم بهذا المشروع أو ذاك، وباختصار؛ هو الذي يمتلك سلطة المال والسلاح، ويكون بامكانه تنفيذ كل وعوده الانتخابية، لكن هل هذا حقاً ما يجب أن يفهمه الشعب العراقي من الديمقراطية ومن مجلس النواب؟ لقد تحدث السياسيون عبر وسائل الاعلام وفي مناسبات مختلفة عن التداول السلمي للسلطة والآليات القانونية للأداء الحكومي، وأيضاً عن المشاركة والتعددية، وكلها تحوم في اطار السلطة والحكومة، لكن ماذا عمن هم خارج الحكومة وليسوا من الوزراء أو من المدراء؟ في الدورة النيابية الماضية أعاب الجميع على أياد علاوي لأنه لم يكن يحضر جلسات مجلس النواب مع أعضاء قائمته، بل كان يكتفي بتوجيه الاوامر لاتباعه داخل المجلس عبر الهاتف النقّال، بان يوافقوا على هذا القانون أو ذاك. فهو ربما فهم المعارضة بهذا الشكل، وهو إما أن يكون حاكماً وإما أن لا يكون! ولا علينا بهذا النموذج، فهو قد يمثل نفسه، لكننا أمام عدد غفير من السياسيين المترقبين نتائج هذه الانتخابات ومنهم من مارس العمل النيابي في الدورة الماضية، فكيف يضع دور المعارضة في زاوية مظلمة أمام شعبه ولا يسلط عليها الضوء، ولو بشكل نظري لتحقيق مزيد من النضوج السياسي؟ وإن اردنا أن نتخذ الديمقراطيات الغربية مثالاً، فان امامنا امثلة كثيرة عن الدور المؤثر والأساس للمعارضة في مجلس النواب على اتخاذ القرارات الحكومية، وكيف انها تمثل ضمير الأقلية، كما تكون بمنزلة الرقيب والمحاسب، وتكون ملجأ الناس عندما يرون النكول والخذلان من الحكومة، فتنظم الاضرابات والاعتصامات وتكتب وتنشر ثم تسعى لتقويم المسار الحكومي. كان هتاف الناخبين وعموم ابناء الشعب خلال الحملة الانتخابية الاخيرة وحتى ما سبقها، هو أنهم يبحثون عمن (يتمكن من فعل شيء)، وهو حق مشروع و رسالة واضحة لا لبس فيها، فالجميع – وبينهم كاتب السطور- يسعى ويأمل أن تتطور الخدمات ويتقدم الوضع الاقتصادي ويعود العراق قوياً عزيزاً أمام العالم، إذن، على سياسيينا أن يقرؤوا الرسالة بلغة جماهيرة لا بلغة حزبية أو فئوية، فالمرشح الذي حصل على الأصوات اللازمة ودخل مجلس النواب يجب أن يكون على ثقة تامة بانه (يتمكن من فعل شيء) سواء كان على طاولة مجلس الوزراء أو كان على مقعد مجلس النواب. لنتصور أن جميع المرشحين الفائزين وعددهم (325) مرشح وصلوا بسلام الى مجلس النواب وهم يحملون هذا الشعور، ماذا ستكون النتيجة؟ هل نفس ما نسمع به ونراه عبر وسائل الاعلام اليوم أم شيئاً آخر؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك