الأخبار

تقرير مصور: عضو مجلس محافظة البصرة ورئيس لجنة الاقليات الدينية الدكتور سعد متي بطرس يشارك في مراسع عزاء عاشواء والمجالس الحسينية

3351 23:19:00 2009-12-24

شارك الدكتور سعد متي بطرس في مجلس العزاء بجامع الابلة بمناسبة استشهاد الامام الحسين (عليه السلام) حيث التقى سماحة السيد علي الصافي وسماحة الشيخ عبد الحميد المهاجر و القى كلمة اشارة فيها الى تضامن المسيحيون في البصرة مع اخوتهم الشيعة والغاء مراسيم الاحتفالات لميلاد السيد المسيح في ذكرى عاشوراء. كما اشارة الى وحدة ابناء العراق ووحد اراضيه .

كما شارك الدكتور سعد متي بطرس في مجلس العزاء في منطقة المعقل بمناسبة استشهاد الامام الحسين (عليه السلام) حي التقى سماحة السيد جاسم الطويرجاوي حيث القي كلمة اشارة فيها الى تضامن المسيحيون في البصرة مع اخوتهم الشيعة والغاء مراسيم الاحتفالات لميلاد السيد المسيح في ذكرى عاشوراء. كما اشارة الى التعايش السلمي بين الاسلام والمسيحية من خلال الزيارات المتبادلة بين المرجعيات الدينية متمنيا للعراق وابناءه السلامة والامان .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2011-09-07
جزاكم الله خيرا فعرضكم لهذه الصور قد ازلتم الصورة الضبابية التي رسمها الارهاب عن واقع الشعب العراقي الغيور
شكري كاظم
2010-12-16
السلام عليم ولله لقد اجهشتني وبكيت من رايت الصور هذا الشعب العراقي الحقيقي ولله لن يفلحوا مهما فعلوا لقد وحدتنا مصائب اهل البيت عظم لله اجوركم
salam
2009-12-25
مشاعر واماني طيبه نتمنى ان تعم كل ابناء العراق وكلما كانت من القلب فانها ستدخل الى القلب تحية لكل ابناء الشعب وخاصة الاخوة المسيحيين الموحدين ولله الامر من قبل ومن بعد.
ابو كرار الموسوي
2009-12-25
قال رسول الله ص: احب الله من احب حسينا نعم صدق الرسول فقد احب الحسين (ع) المسلمين اليوم المسيح وكل اشراف العالم وكل الغيارا والاحرار.... كما نحن نقر بنبوة عيسى عليه السلام روح الله ونعتبره رسول رباني ... فالمسيح يعتبرون الحسين مصباح الهدى وسفينه النجاه ... وهم اليوم يستلهمون من سيد الشهداء العبر والحكمه والعزة... لان علي ابن ابي طالب والرسول ص كانوا ابوا هذه الامة... اليوم الحسين اب كل الاحرار والشرفاء بارك الله بموقع براثا لنشرهم هذا التقرير المصور الذي يبث روح الاخوه البصريه...
كنز
2009-12-25
هذا دليل علئ وعي الشعب العراقي في الحفاظ علئ الوحده الوطنيه وعدم فتح المجال للكلاب السائبه من التكفيرين والارهابين في تفتيت نسيج المجتمع العراقي -واجبنا كمسلمين في العراف ان نوفر الامن والامان لجميع الاقليات والطوائف الدينيه لان هولاء في ذمتنا وعلينا المحافظه علئ وحدتنا الوطنيه من أجل اعمار وبناء العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك